الاسم: يونس بن عبيد بن دينار
الكنية: أبو عبد الله، ويقال: أبو عبيد
النسب: الكوفي الأصل، البصري، العبدي مولاهم
بلد الإقامة: البصرة
علاقات الراوي: مولى عبد القيس العبدي، ابنه: عبد الله بن يونس
تاريخ الميلاد: قبل الجارف
تاريخ الوفاة: 138هـ، أو 139هـ، أو 140هـ
بلد الميلاد: الكوفة
طبقة رواة التقريب: الخامسة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة ثبت فاضل ورع
الرتبة عند الذهبي: من العلماء العاملين الأثبات
الجرح والتعديل:
أبو حاتم الرازي
وقال أبو زرعة: يونس أحب إلي في الحسن من قتادة ؛ لأن يونس من أصحاب الحسن وقتادة ليس من أقران يونس، ويونس أحب إلي من هشام بن حسان، وكذا قال أبو حاتم، وزاد: هو ثقة أكبر من سليمان التيمي ولا يبلغ التيمي منزلة يونس [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
وقال أبو حاتم: ثقة، وهو أحب إلي من هشام بن حسان وأكبر من سليمان التيمي، ولا يبلغ التيمي منزلة يونس بن عبيد [تهذيب الكمال (32/ 517)]
وقال أحمد، وأبو حاتم: لم يسمع من نافع شيئا [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
وقال أبو حاتم مرة: يقال بينه وبين نافع رجل [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 593)]
وقال يحيى بن معين وأبو حاتم: لم يسمع منه شيئا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 593)]
أبو زرعة الرازي
وقال أبو زرعة: يونس بن عبيد أحب إلي في الحسن من قتادة ؛ لأن يونس من أصحاب الحسن، وقتادة ليس من أقران يونس، ويونس أحب إلي من هشام بن حسان [تهذيب الكمال (32/ 517)]
وقال أبو زرعة: يونس أحب إلي في الحسن من قتادة ؛ لأن يونس من أصحاب الحسن وقتادة ليس من أقران يونس، ويونس أحب إلي من هشام بن حسان، وكذا قال أبو حاتم، وزاد: هو ثقة أكبر من سليمان التيمي ولا يبلغ التيمي منزلة يونس [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
نا عبد الرحمن قال: سمعت أبا زرعة يقول: يونس بن عبيد أحب إلي في الحسن من قتادة ؛ لأن يونس من أصحاب الحسن، وقتادة ليس من أقران يونس، ويونس أحب إلي من هشام بن حسان [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 242)]
أحمد بن حنبل
وقال أبو طالب عن أحمد بن حنبل، وإسحاق بن منصور عن يحيى بن معين، وأبو عبد الرحمن النسائي: ثقة [تهذيب الكمال (32/ 517)]
قال أحمد بن حنبل: لم يسمع من نافع شيئا. إنما سمع من ابن نافع عن أبيه [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 593)]
وقال أحمد، وأبو حاتم: لم يسمع من نافع شيئا [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
وقال أحمد، وابن معين، والنسائي: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
نا عبد الرحمن، نا محمد بن حمويه بن الحسن قال: سمعت أبا طالب قال: قال أحمد بن حنبل: يونس بن عبيد ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 242)]
ابن أبي حاتم الرازي
نا عبد الرحمن قال: سألت أبي عن يونس بن عبيد فقال: ثقة. ويونس أحب إلي من هشام بن حسان، وهو أكثر من سليمان التيمي، ولا يبلغ التيمي منزلة يونس [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 242)]
ابن حبان
وكان يونس -رحمة الله عليه- من سادات أهل زمانه علما وفضلا وحفظا وإتقانا وسنة وبغضا لأهل البدع، وهؤلاء أربع أنفس بالبصرة هم الذين أظهروا السنة بها مع التقشف الشديد والفقه في الدين والحفظ الكثير والمباينة لأهل البدع: عبد الله بن عون ويونس بن عبيد وأيوب السختياني وسليمان التيمي [الثقات (7/ 647)]
وقال ابن حبان في " الثقات ": كان من سادات أهل زمانه علما وفضلا وحفظا وإتقانا وسنة وبغضا لأهل البدع مع التقشف الشديد والفقه في الدين والحفظ الكثير [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
ولم يسمع من أنس شيئا [الثقات (7/ 647)]
ابن حجر
من حفاظ البصرة، ثقة مشهور [تعريف أهل التقديس (1/ 128)]
رأى أنسا [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
ثقة ثبت فاضل ورع [تقريب التهذيب (1/ 1099)]
الذهبى
من العلماء العاملين الأثبات [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (4/ 553)]
النسائي
وقال أبو طالب عن أحمد بن حنبل، وإسحاق بن منصور عن يحيى بن معين، وأبو عبد الرحمن النسائي: ثقة [تهذيب الكمال (32/ 517)]
وصفه النسائي بالتدليس، [تعريف أهل التقديس (1/ 128)]
وقال أحمد، وابن معين، والنسائي: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
سفيان بن حسين المعلم
وقال سفيان بن حسن: حدثني الثقة يونس بن عبيد [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
سلمة بن علقمة التميمي
وقال سلمة بن علقمة: جالست يونس بن عبيد فما استطعت أن آخذ عليه كلمة [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
نا عبد الرحمن، نا عمر بن شبة، نا حبان، نا سكن البزاز قال: بلغني عن سلمة بن علقمة قال: جالست يونس بن عبيد، فما أستطيع أن آخذ عليه كلمة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 242)]
وقال حبان بن هلال، عن السكن بن المغيرة البزاز: بلغني عن سلمة بن علقمة قال: جالست يونس بن عبيد فما استطعت أن آخذ عليه كلمة [تهذيب الكمال (32/ 517)]
علي ابن المديني
وقال ابن المديني: يونس بن عبيد أثبت في الحسن من ابن عون [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
وقال علي ابن المديني: يونس بن عبيد أثبت في الحسن من ابن عون [تهذيب الكمال (32/ 517)]
نا عبد الرحمن، ثنا محمد بن أحمد بن البراء قال: قال: علي - يعني ابن المديني -: يونس أثبت في الحسن من ابن عون [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 242)]
محمد بن سعد
قال ابن سعد: كان ثقة كثير الحديث، قال: ما كتبت شيئا قط، ومات سنة أربعين ومائة، فحمله بنو العباس على أعناقهم [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
وذكره محمد بن سعد في الطبقة الرابعة من أهل البصرة، وقال: كان ثقة كثير الحديث [تهذيب الكمال (32/ 517)]
يحيى بن معين
وقال عثمان بن سعيد الدارمي: قلت ليحيى بن معين: يونس بن عبيد أحب إليك في الحسن أو حميد، يعني الطويل ؟ فقال: كلاهما [تهذيب الكمال (32/ 517)]
وقال أبو طالب عن أحمد بن حنبل، وإسحاق بن منصور عن يحيى بن معين، وأبو عبد الرحمن النسائي: ثقة [تهذيب الكمال (32/ 517)]
نا عبد الرحمن، أنا يعقوب بن إسحاق فيما كتب إلي قال: نا عثمان [بن سعيد] قال: قلت ليحيى بن معين: يونس بن عبيد أحب إليك في الحسن ؟ أو حميد، يعني الطويل ؟ فقال: كلاهما [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 242)]
فتأملنا ما روي في هذا الباب من حديث أبي هريرة الذي بدأنا بذكره فيه، فوجدنا الذي فيه: من أتبع على مليء فليتبع، فأشكل علينا المراد بذلك الإتباع ما هو، فأوضحه لنا ما في حديث ابن عمر الذي ثنينا بذكرنا إياه في هذا الباب: إذا أحلت على مليء فاتبعه. فعقلنا بذلك أنه إنما أراد بذلك الإتباع الإحالة بما له من الدين على من يحال به عليه من الأغنياء، غير أنا وجدنا يحيى بن معين قد تكلم في حديث ابن عمر هذا، وذكر أن يونس بن عبيد لم يسمع من نافع. كما حدثنا ابن أبي داود قال: قال لي يحيى بن معين في حديث يونس بن عبيد عن نافع عن ابن عمر رضي الله عنهما: مطل الغني ظلم، قال يحيى: قد سمعته عن هشيم، ولم يسمعه يونس من نافع، قال لنا ابن أبي داود: قلت ليحيى: لم يسمع يونس من نافع شيئا ؟ قال: بلى، ولكن هذا الحديث خاصة لم يسمعه يونس من نافع. قال: فتأملنا ما قاله يحيى في ذلك فوجدناه جوابا لما سأله ابن أبي داود عنه من: مطل الغني ظلم، فأجابه يحيى عنه بما أجابه عنه فيه، ثم وجدنا في حديث معلى وهو النهاية في الثبت، عن هشيم في هذا الحديث قال: أنبأنا يونس بن عبيد، قال: حدثنا نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما كما قد ذكرناه عن أبي أمية في هذا الباب. فعقلنا بذلك أن الذي أراده يحيى مما نفى سماع يونس إياه من نافع هو: مطل الغني ظلم، لا ما فيه سوى ذلك من قوله: إذا أحلت على مليء فاتبعه، والله أعلم بحقيقة الأمر في ذلك. ثم طلبنا ما في هذا الحديث من الفقه فوجدنا أهل العلم جميعا يذهبون في الحوالة إلى أنها تحويل ما كان للمحتال على المحيل إلى المحتال عليه، لا يختلفون في ذلك، غير زفر والقاسم بن معن فإنهما كانا يقولان: إن الحوالة كالكفالة وكالضمان وكالحمالة، وأن للمحتال أن يطالب كل واحد من محيله ومن المحتال عليه بما له، وكان في قول النبي صلى الله عليه وسلم: من أحيل على مليء فليتبع، ما قد دفع ذلك إليه ؛ ولأنه موجود في اللغة من قول الناس: لي على فلان كذا، وفلان كفيل لي به، أو ضمين لي به، أو حميل لي به، فيكون في ذلك ذكره أن الشيء الذي له على الذي كان له عليه أصله، كما كان له عليه قبل الضمان، وقبل الحمالة، وقبل الكفالة، ولم نجدهم يقولون: لي على فلان كذا، وفلان حويل لي به، ولا لي على فلان كذا، فأحالني به على فلان، إنما يقولون: كان لي على فلان كذا، فأحالني به على فلان، فدل ذلك أن الحوالة معها تحويل المال عن من كان عليه إلى من أحال به عليه، وأن الكفالة والحمالة والضمان بخلاف ذلك. ثم وجدنا أهل العلم يختلفون في هذه الحوالة بم تكون ؟ فطائفة منهم تقول: هي بالحوالة على من يحال عليه كان عليه مثل ذلك المال أو لم يكن، وممن قال ذلك: أبو حنيفة وأصحابه والشافعي، وطائفة منهم تقول: لا تكون الحوالة إلا بدين مثلها للمحيل على المحتال عليه، وممن قال: ذلك مالك بن أنس، ولم نجد في حديث النبي صلى الله عليه وسلم تفريقا بين حوالة بمال للمحيل على المحتال عليه مثله، وبين حوالة لا شيء معها للمحيل على المحتال عليه، فلم يجز أن نفرق بين ما قد جمع النبي صلى الله عليه وسلم بينه إلا بتفريق منه صلى الله عليه وسلم بين ذلك. ثم وجدناهم يختلفون في الحوالة على من لا يعلم المحتال بفقره، وقد أحيل عليه على أنه مليء، فتقول طائفة منهم: له أن يرجع بماله على المحيل وتبطل الحوالة منهم مالك وتقول الطائفة الأخرى منهم: ليس له أن ينقض الحوالة، والحوالة كما هي، وممن قال بذلك أبو حنيفة، غير أن أبا يوسف ومحمدا قد قالا: إذا قضى القاضي بتفليسه، عاد المحتال بالمال على المحيل ؛ فكان ما قاله مالك رحمه الله في ذلك أحسن مما قاله أبو حنيفة والشافعي رحمهما الله فيه، وكان ما قاله أبو يوسف ومحمد في ذلك قريبا مما قاله مالك فيه. ثم وجدناهم يختلفون في توى المال على المحتال عليه بموته معدما، فتقول طائفة منهم: يرجع المحتال بما له على المحيل، وممن قال بذلك أبو حنيفة - رحمه الله - وأصحابه، وتقول طائفة منهم: لا يرجع المحتال على المحيل، والتوى من ماله قط، وممن يقول ذلك مالك والشافعي رحمهما الله. فتأملنا ذلك لنعلم ما القول فيه، فوجدنا الحوالة فيها تعويض المحتال من ذمة المحيل ذمة المحتال عليه، فصار ذلك في معنى بيع ذمة بذمة، وكان مثل ذلك تعويض الذي عليه المال من ماله الذي له عليه عبدا يبيعه إياه به، فيكون ماله قد تحول من ذمة الذي كان عليه إلى العبد المبيع به فصار فيه. ثم وجدنا العبد يموت بعد ذلك فيكون موته من مال بائعه، ويرجع المال الذي كان له على الذي كان عليه، فكان مثل ذلك توى ذمة المحتال عليه، يرجع بذلك المال الذي كان فيها إلى الذمة التي أعطيت عوضا بها. فإن قال قائل: فإن مذهب مالك رحمه الله في العبد المبيع إذا مات في يد بائعه أن يموت من مال مبتاعه، وإن لم يقبضه. قيل له: فمن قوله في الطعام المبيع كيلا إذا توى في يد بائعه أنه يتوى من ماله لا من مال مبتاعه، ولا فرق في القياس بين هذا وبين ما قبله، وفيما ذكرنا دليل على ما وصفنا، والله عز وجل نسأله التوفيق [شرح مشكل الآثار (7/ 178)]
شرح مشكل الآثار: (7/ 178) برقم: (2755) [وقال عثمان الدارمي قلت لابن معين يونس أحب إليك في الحسن أو حميد ؟ فقال كلاهما
تهذيب التهذيب (4/ 470)]
وقال يحيى بن معين وأبو حاتم: لم يسمع منه شيئا [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 593)]
وقال أحمد، وابن معين، والنسائي: ثقة [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
نا عبد الرحمن قال: ذكره أبي عن إسحاق بن منصور، عن يحيى بن معين قال: يونس بن عبيد ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (9/ 242)]
وقال ابن أبي خيثمة: قلت لابن معين: سمع يونس من نافع ؟ قال: لا، [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
يزيد بن زريع العيشي
قال: وحدثنا عبيد الله بن عمر عن يزيد بن زريع قال: ما منعني أن أحمل عن يونس أكثر مما حملت عنه إلا أني لم أكتب عنه إلا ما قال: سمعت أو سألت أو حدثنا الحسن [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
الدارقطني
وكذا ذكره السلمي عن الدارقطني [تعريف أهل التقديس (1/ 128)]
يونس بن عبيد
وقال سعيد بن عامر: قال يونس بن عبيد: هان علي أن آخذ ناقصا وغلبني أن أعطي راجحا [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
وقال محمد بن سعد: قال يونس بن عبيد: ما كتبت شيئا قط [تهذيب الكمال (32/ 517)]
هشام بن حسان العتكي
وبه، قال: حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، قال: حدثني هارون بن عبد الله، قال: حدثنا أبو أسامة عن مخلد بن حسين، عن هشام بن حسان، قال: ما رأيت أحدا يطلب بالعلم وجه الله إلا يونس بن عبيد، وابن عون اجتمعا فتذاكرا الحلال والحرام، فكلاهما قال: ما أعلم في مالي درهما حلالا [تهذيب الكمال (32/ 517)]
وقال مخلد بن حسين عن هشام بن حسان: ما رأيت أحدا يطلب بعلمه الله تعالى إلا يونس بن عبيد [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
غسان بن المفضل الغلابي
وقال غسان بن المفضل قال: حدثني عبد الملك بن موسى وكان جاره قال: ما رأيت رجلا قط كان أشد استغفارا من يونس [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
عبد الملك بن موسى جار كان ليونس
وبه، قال: حدثني غسان بن المفضل، قال: حدثني عبد الملك بن موسى جار كان ليونس، قال: ما رأيت رجلا قط أكثر استغفارا من يونس، كان يرفع طرفه إلى السماء ويستغفر، ويرفع طرفه إلى السماء ويستغفر، مرتين [تهذيب الكمال (32/ 517)]
سلام بن أبي مطيع الخزاعي
وبه، قال: حدثني محمد بن منصور أبو عبد الله، قال: حدثنا سعيد بن عامر، عن سلام بن أبي مطيع أبو غيره، قال: ما كان يونس بأكثرهم صلاة ولا صوما، ولكن لا والله ما حضر حق من حقوق الله إلا وهو متهيئ له [تهذيب الكمال (32/ 517)]
وقال سعيد بن عامر عن سلام بن أبي مطيع أو غيره قال: ما كان يونس بأكثرهم صلاة ولا صوما، ولكن لا والله ما حضر حق من حقوق الله سبحانه وتعالى إلا وهو متهيئ له [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
حماد بن زيد
وقال محمد بن الفضل عارم، عن حماد بن زيد: كان يونس بن عبيد يحدث ثم يقول: استغفر الله استغفر الله ثلاثا [تهذيب الكمال (32/ 517)]
وقال عارم عن حماد بن زيد: كان يونس بن عبيد يحدثنا ثم يستغفر ثلاثا [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
المزي
رأى إبراهيم النخعي، وأنس بن مالك، وسعيد بن جبير [تهذيب الكمال (32/ 517)]
البخاري
قال العلائي: وقال البخاري: روى عن عطاء بن أبي رباح، ولا أعرف له سماعا منه [تحفة التحصيل في المراسيل (1/ 593)]
وقال الترمذي: قال البخاري: ما أراه من نافع ولا أعرف ليونس من عطاء بن أبي رباح سماعا [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
أيوب السختياني
وقال ابن عائشة عن شيخ له: التقى يونس وأيوب فلما ولى يونس قال أيوب: قبح الله العيش بعدك [تهذيب التهذيب (4/ 470)]
وبه، قال: حدثني ابن زنجويه، قال: حدثنا ابن عائشة، قال: حدثنا شيخ لنا يكنى أبا زكريا، قال: التقى يونس وأيوب، فلما ولى، يعني يونس، قال أيوب: قبح الله العيش بعدك [تهذيب الكمال (32/ 517)]