الاسم: حجاج بن يوسف بن أبي عقيل
الكنية: أبو محمد
النسب: الثقفي
بلد الإقامة: الطائف، الحرمان، الكوفة، العراق
المذهب العقدي: كان حروريا أزرقيا
تاريخ الميلاد: قال أبو عبد الرحمن: 39 هـ. وقال خليفة: 41 هـ. ويقال: 40 هـ، وفي تهذيب التهذيب: 45 هـ، أو بعدها بيسير
تاريخ الوفاة: 95 هـ
بلد الوفاة: واسط
طبقة رواة التقريب: الثالثة
الرتبة عند ابن حجر: وليس بأهل أن يروى عنه.
الرتبة عند الذهبي: الظالم
الجرح والتعديل:
إبراهيم النخعي
وكفره جماعة منهم سعيد بن جبير، والنخعي، ومجاهد، وعاصم بن أبي النجود، والشعبي، وغيرهم [تهذيب التهذيب (1/ 363)]
ولما سئل عنه إبراهيم النخعي قال: ألم يقل الله تعالى (ألا لعنة الله على الظالمين) ولما استغاث به أهل المدار سجنه، قال لهم بعد لأي (اخسئوا فيها ولا تكلمون) . [إكمال تهذيب الكمال (3/ 406)]
أبو أحمد الحاكم
قال أبو أحمد الحاكم: أهل ألا يروى عنه [لسان الميزان (2/ 567)]
وقال الحاكم أبو أحمد: ليس بأهل أن يروى عنه [تهذيب التهذيب (1/ 363)]
أسماء بنت أبي بكر
وقالت له أسماء بنت أبي بكر: أنت المبير الذي أخبرنا به رسول الله صلى الله عليه وسلم [تهذيب التهذيب (1/ 363)]
أنس بن مالك
وفي "تاريخ واسط": ثنا وهب بن بقية، ثنا خالد، عن حميد الطويل، عن موسى بن أنس قال: خطبنا الحجاج فقال: اغسلوا أرجلكم، قال فذكرت ذلك لأنس بن مالك فقال: صدق الله وكذب الحجاج [إكمال تهذيب الكمال (3/ 406)]
ابن حجر
وكان فصيحا بليغا فقيها [تهذيب التهذيب (1/ 363)]
الأمير الشهير، الظالم المبير، من الثالثة، وقع ذكره وكلامه في الصحيحين وغيرهما، وليس بأهل أن يروى عنه، ولي إمرة العراق عشرين سنة [تقريب التهذيب (1/ 225)]
ومما يحكى عنه من الموبقات قوله لأهل السجن: اخسئوا فيها ولا تكلمون [تهذيب التهذيب (1/ 363)]
الحسن البصري
وقال الأصمعي، عن أبي عمرو بن العلاء: لما مات الحجاج قال الحسن: اللهم أنت أمته فأمت سنته، أتانا أخيفش أعيمش قصير البنان، والله ما عرق له عذار في سبيل الله قط، فمد كفا كبره فقال: بايعوني وإلا ضربت أعناقكم [تهذيب التهذيب (1/ 363)]
الذهبى
قلت: يحكي عنه ثابت وحميد وغيرهما، فلولا ما ارتكبه من العظائم والفتك والشر لمشى حاله، [لسان الميزان (2/ 567)]
الظالم [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 246)]
الشعبي
وكفره جماعة منهم سعيد بن جبير، والنخعي، ومجاهد، وعاصم بن أبي النجود، والشعبي، وغيرهم [تهذيب التهذيب (1/ 363)]
وقال الشعبي: الحجاج مؤمن بالجبت والطاغوت كافر بالله العظيم. [إكمال تهذيب الكمال (3/ 406)]
القاسم بن مخيمرة
وقال القاسم بن مخيمرة: كان الحجاج ينقض عرى الإسلام عروة عروة [إكمال تهذيب الكمال (3/ 406)]
وقال القاسم بن مخيمرة: كان الحجاج ينقض عرى الإسلام عروة عروة [تهذيب التهذيب (1/ 363)]
المبرد
قال أبو العباس: ومما كفرت العلماء به الحجاج قوله - ورأي الناس يطيفون بقبر النبي صلى الله عليه وسلم: إنما يطوفون بأعواد ورقه [إكمال تهذيب الكمال (3/ 406)]
النسائي
وقال النسائي: ليس بثقة ولا مأمون. [لسان الميزان (2/ 567)]
قال موسى بن أبي عبد الرحمن النسائي، عن أبيه: ليس بثقة، ولا مأمون [تهذيب التهذيب (1/ 363)]
وقال موسى بن أبي عبد الرحمن عن أبيه: حجاج بن يوسف ليس بثقة ولا مأمون، ولد سنة تسع وثلاثين، ويقال سنة أربعين. وقال خليفة: سنة إحدى وأربعين [إكمال تهذيب الكمال (3/ 406)]
زاذان الكندي
وقال زاذان: كان مفلسا من دينه [تهذيب التهذيب (1/ 363)]
وقال زاذان: كان مفلسا من دينه [إكمال تهذيب الكمال (3/ 406)]
سعيد بن جبير الأسدي
وقيل لسعيد بن جبير خرجت على الحجاج ؟ قال: إي والله، وما خرجت عليه حتى كفر. [إكمال تهذيب الكمال (3/ 406)]
وكفره جماعة منهم سعيد بن جبير، والنخعي، ومجاهد، وعاصم بن أبي النجود، والشعبي، وغيرهم [تهذيب التهذيب (1/ 363)]
شقيق بن سلمة
وقال أبو وائل: اللهم أطعمه طعاما من ضريع، لا يسمن ولا يغني من جوع [إكمال تهذيب الكمال (3/ 406)]
طاوس بن كيسان
وقال طاوس: عجبت لمن يسميه مؤمنا [إكمال تهذيب الكمال (3/ 406)]
وقال طاوس: عجبت لمن يسميه مؤمنا [تهذيب التهذيب (1/ 363)]
عاصم بن بهدلة
وقال عاصم بن أبي النجود: ما بقيت لله تعالى حرمه إلا وقد انتهكها الحجاج [إكمال تهذيب الكمال (3/ 406)]
وكفره جماعة منهم سعيد بن جبير، والنخعي، ومجاهد، وعاصم بن أبي النجود، والشعبي، وغيرهم [تهذيب التهذيب (1/ 363)]
عمر بن عبد العزيز بن مروان
ويروى أن عمر بن عبد العزيز خرج يوما فقال: الوليد بالشام، والحجاج بالعراق، وقرة بن شريك بمصر، وعلي بن حيان بالحجاز، ومحمد بن يوسف باليمن، امتلأت الأرض والله جورا [إكمال تهذيب الكمال (3/ 406)]
قال عمر بن عبد العزيز: لو جاءت كل أمة بخبيثها، وجئنا بالحجاج لغلبناهم [تهذيب التهذيب (1/ 363)]
وقال عمر بن عبد العزيز: لو جاءت كل أمة بخبيثها وجئنا بالحجاج لغلبناهم [إكمال تهذيب الكمال (3/ 406)]
مجاهد بن جبر المخزومي
وكفره جماعة منهم سعيد بن جبير، والنخعي، ومجاهد، وعاصم بن أبي النجود، والشعبي، وغيرهم [تهذيب التهذيب (1/ 363)]
وسئل مجاهد عنه فقال: تسألوني عن الشيخ الكافر ؟! [إكمال تهذيب الكمال (3/ 406)]
المسور بن مخرمة
وقال ابن أبي الدنيا: حدثني أحمد بن جميل: حدثنا عبد الله بن المبارك أخبرنا عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار، عن زيد بن أسلم قال: أغمي على المسور بن مخرمة، ثم أفاق فقال: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله أحب إلي من الدنيا وما فيها، عبد الرحمن بن عوف في الرفيق الأعلى مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا وعبد الملك، والحجاج يجران أمعاءهما في النار. قلت: هذا إسناد صحيح، ولم يكن للحجاج حينئذ ذكر، ولا كان عبد الملك ولي الخلافة بعد، لأن المسور مات في اليوم الذي جاء فيه نعي يزيد بن معاوية من الشام، وذلك في ربيع الأول سنة (64) من الهجرة [تهذيب التهذيب (1/ 363)]