الاسم: أشهب بن عبد العزيز بن داود بن إبراهيم (أشهب بن عبد العزيز بن داود بن إبراهيم، قيل: اسمه مسكين)
اللقب: أشهب
الكنية: أبو عمرو
النسب: القيسي، المصري، ثم الجعدي، ثم العامري
بلد الإقامة: مصر
المذهب العقدي: كان فقيهاً على مذهب مالك
تاريخ الميلاد: 140 هـ، أو 145هـ
تاريخ الوفاة: 204 هـ
طبقة رواة التقريب: العاشرة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة فقيه
الجرح والتعديل:
أحمد بن الجباب القرطبي
وفي « كتاب » المنتجالي: قال أحمد بن خالد: أشد أصحاب مالك تورعا في نقلان لفظه أشهب، وكان سحنون يقول: حدثني المتحري في سماعه يعني أشهب [إكمال تهذيب الكمال (2/ 245)]
ابن حبان
وقال ابن حبان في الثقات: كان فقيها على مذهب مالك ذابا عنه [تهذيب التهذيب (1/ 182)]
وكان فقيها على مذهب مالك، متبعا له ذابا عنه [الثقات (8/ 136)]
ولما ذكره ابن حبان في « جملة الثقات » قال: كان فقيها على مذهب مالك متبعا له ذابا له. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 245)]
ابن حجر
ثقة فقيه [تقريب التهذيب (1/ 150)]
الشافعي
وحكى عمرو بن سواد عن الشافعي أنه سمعه يقول: ما أخرجت مصر مثل أشهب لولا طيش فيه [تهذيب التهذيب (1/ 182)]
قال الشيرازي في كتاب « الألقاب »: قال مسلم بن حجاج: سمعت عمرو بن سواد السرحي يقول: سمعت الشافعي يقول: ما أخرجت مصر مثل أشهب لولا طيش فيه. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 245)]
قال الشافعي: ما نظرت أحدا من المصريين مثله لولا طيش فيه [إكمال تهذيب الكمال (2/ 245)]
سحنون التنوخي
وقال أحمد بن خالد: كان سحنون يقول: حدثني المتحري في سماعه يعني أشهب [تهذيب التهذيب (1/ 182)]
قال ابن وضاح: وسمعت سحنون يقول: رحم الله أشهب فما كان أصدقه وأخوفه لله تعالى. قلت له: أشهب ؟ قال: نعم، ما كان يزيد حرفا. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 245)]
عبد الرحمن بن القاسم العتقي
قال ابن وضاح: سماع أشهب أقرب وأشبه من سماع ابن القاسم [ق 130 ب] . قال: وبلغني أن ابن القاسم قال لسحنون: إن كنت مبتغيا هذا العلم بعدي فابتغه عند أشهب [إكمال تهذيب الكمال (2/ 245)]
وروي عن أسد بن الفرات أنه قال: أتيت ابن القاسم لأسمع منه، فقال لي: أنا رجل مشغول بنفسي، وقد جعلت الآخرة أمامي، ولكن عليك بابن وهب، فأتيته، فقال لي إنما أنا صاحب آثار، ولكن عليك بأشهب. قال أسد: فكنت إذا ناظرت أشهب يقول: يا أبا عبد الله [ق 93 أ] جئتنا في العراق وقد ملحوا رأسك. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 245)]
محمد بن وضاح القرطبي
قال ابن وضاح: سماع أشهب أقرب وأشبه من سماع ابن القاسم [ق 130 ب] . قال: وبلغني أن ابن القاسم قال لسحنون: إن كنت مبتغيا هذا العلم بعدي فابتغه عند أشهب [إكمال تهذيب الكمال (2/ 245)]
أحمد بن إبراهيم القيرواني
وفي كتاب « التعريف بصحيح التاريخ » لأحمد بن أبي خالد: كان فقيها من أكابر رجال مالك، وكان يتقبل أرض مصر فترك ابن القاسم كلامه لذلك، وكان إذ رأى تجمله وكثرة دنياه تلى « وجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون » ثم يقول: بلى يا رب نصبر. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 245)]
محمد بن يحيى ابن لبابة القرطبي
وقال أبو عمر بن عبد البر: كان فقيها حسن الرأي والنظر، وقد فضله محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، على ابن القاسم في الرأي، فذكر ذلك لمحمد بن عمر بن لبابة، فقال: إنما قال ذلك ابن عبد الحكم، لأنه لازم أشهب، وكان أخذه عنه أكثر، وابن القاسم عندنا أفقه في البيوع وغيرها. قال أبو عمر: أشهب شيخه وابن القاسم شيخه وهو أعلم بهما لكثرة مجالسته لهما، وأخذه عنهما. قال: ولم يدرك الشافعي في حين قدومه مصر أحدا من أصحاب مالك، إلا أشهب وابن عبد الحكم. [تهذيب الكمال (3/ 296)]
محمد بن عبد الله بن عبد الحكم
وقال أبو عمر بن عبد البر: كان فقيها حسن الرأي والنظر، وقد فضله محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، على ابن القاسم في الرأي، فذكر ذلك لمحمد بن عمر بن لبابة، فقال: إنما قال ذلك ابن عبد الحكم، لأنه لازم أشهب، وكان أخذه عنه أكثر، وابن القاسم عندنا أفقه في البيوع وغيرها. قال أبو عمر: أشهب شيخه وابن القاسم شيخه وهو أعلم بهما لكثرة مجالسته لهما، وأخذه عنهما. قال: ولم يدرك الشافعي في حين قدومه مصر أحدا من أصحاب مالك، إلا أشهب وابن عبد الحكم. [تهذيب الكمال (3/ 296)]
وقال ابن عبد البر: كان فقيها حسن الرأي والنظر، وقد فضله ابن عبد الحكم على ابن القاسم في الرأي [تهذيب التهذيب (1/ 182)]
، قال ابن عبد الحكم: سمعته يدعو في سجوده على الشافعي بالموت فمات الشافعي، ومات أشهب بعده بثمانية عشر يوما [تهذيب التهذيب (1/ 182)]
القضاعي
وفي كتاب « الخطط » للقضاعي: كان له في البلد رئاسة ومال جزيل، وكان من أنظر أصحاب مالك. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 245)]
المزي
الفقيه [تهذيب الكمال (3/ 296)]
إبراهيم بن أبي الفياض واسمه عبد الرحمن بن عمرو البرقي، حدث عنه بمناكير [تهذيب الكمال (3/ 296)]
ابن عبد البر
وقال أبو عمر بن عبد البر: كان فقيها حسن الرأي والنظر، وقد فضله محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، على ابن القاسم في الرأي، فذكر ذلك لمحمد بن عمر بن لبابة، فقال: إنما قال ذلك ابن عبد الحكم، لأنه لازم أشهب، وكان أخذه عنه أكثر، وابن القاسم عندنا أفقه في البيوع وغيرها. قال أبو عمر: أشهب شيخه وابن القاسم شيخه وهو أعلم بهما لكثرة مجالسته لهما، وأخذه عنهما. قال: ولم يدرك الشافعي في حين قدومه مصر أحدا من أصحاب مالك، إلا أشهب وابن عبد الحكم. [تهذيب الكمال (3/ 296)]
وقال ابن عبد البر: كان فقيها حسن الرأي والنظر، وقد فضله ابن عبد الحكم على ابن القاسم في الرأي [تهذيب التهذيب (1/ 182)]
ابن يونس المصري
قال أبو سعيد بن يونس: أشهب أحد فقهاء مصر، وذوي رأيها. [تهذيب الكمال (3/ 296)]
قال ابن يونس: أحد فقهاء مصر، وذوي رأيها [تهذيب التهذيب (1/ 182)]
البخاري
وفي كتاب « البرديجي »: هو اسم فرد، انتهى قوله. وليس كما زعم، لما ذكره البخاري في « تاريخه »: أشهب الضبعي سمع منه محمد بن سواء [إكمال تهذيب الكمال (2/ 245)]
الحاكم
وخرج الحاكم حديثه في « صحيحه » [إكمال تهذيب الكمال (2/ 245)]