للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: إياس بن سلمة بن الأكوع
الكنية: أبو سلمة، ويقال: أبو بكر
النسب: الأسلمي، المدني، الحجازي
علاقات الراوي: والد: سعيد، ومحمد
تاريخ الوفاة: 119 هـ
بلد الوفاة: المدينة
طبقة رواة التقريب: الثالثة
الرتبة عند ابن حجر: ثقة

الجرح والتعديل:

العجلي
قال ابن معين، والعجلي، والنسائي: ثقة. [تهذيب التهذيب (1/ 196)]
قال عثمان بن سعيد الدارمي، عن يحيى بن معين: ثقة. وكذلك قال أحمد بن عبد الله العجلي، والنسائي [تهذيب الكمال (3/ 403)]
النسائي
قال ابن معين، والعجلي، والنسائي: ثقة. [تهذيب التهذيب (1/ 196)]
قال عثمان بن سعيد الدارمي، عن يحيى بن معين: ثقة. وكذلك قال أحمد بن عبد الله العجلي، والنسائي [تهذيب الكمال (3/ 403)]
محمد بن سعد
وقال محمد بن سعد: توفي بالمدينة سنة تسع عشرة ومائة، وهو ابن سبع وسبعين سنة، وكان ثقة، وله أحاديث كثيرة. [تهذيب الكمال (3/ 403)]
وقال ابن سعد: توفي بالمدينة سنة (119) ، وهو ابن (77) سنة، وكان ثقة، وله أحاديث كثيرة [تهذيب التهذيب (1/ 196)]
يحيى بن معين
حدثنا عبد الرحمن، أنا يعقوب بن إسحاق [الهروي] فيما كتب إلي، نا عثمان بن سعيد [الدارمي] قال: سألت يحيى بن معين عن إياس بن سلمة فقال: ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 279)]
قال ابن معين، والعجلي، والنسائي: ثقة. [تهذيب التهذيب (1/ 196)]
قال عثمان بن سعيد الدارمي، عن يحيى بن معين: ثقة. وكذلك قال أحمد بن عبد الله العجلي، والنسائي [تهذيب الكمال (3/ 403)]
ابن حبان
وذكره ابن حبان في الثقات [تهذيب التهذيب (1/ 196)]
ابن حجر
ثقة [تقريب التهذيب (1/ 156)]
ذكره ابن عبد البر في الصحابة، وقال: مدح النبي - صلى الله عليه وسلم - بشعر ؛ وفيه نظر. قلت: إن كان هو الذي روى عنه أبو العميس فليست له صحبة ؛ لأنه ولد في زمن عثمان، وإن كان لسلمة ابن يقال له: إياس - أيضا - فهو محتمل. وقد سبق ابن عبد البر إلى ذلك المرزباني في معجمه، لكن لم يصرح بأن له صحبة، بل قال في ترجمته: هو القائل يمدح النبي صلى الله عليه وسلم: سمح الخليقة ماجد وكلامه حق وفيه رحمة ونكال أولاد قيلة حوله في غابة كالأسد ترفأ حولها الأشبال وكأن وجه النظر من كونه لا يلزم من مدحه للنبي - صلى الله عليه وسلم - أن يكون له صحبة [الإصابة في تمييز الصحابة (1/ 321)]
ابن عبد البر
ذكره ابن عبد البر في الصحابة، وقال: مدح النبي - صلى الله عليه وسلم - بشعر ؛ وفيه نظر. قلت: إن كان هو الذي روى عنه أبو العميس فليست له صحبة ؛ لأنه ولد في زمن عثمان، وإن كان لسلمة ابن يقال له: إياس - أيضا - فهو محتمل. وقد سبق ابن عبد البر إلى ذلك المرزباني في معجمه، لكن لم يصرح بأن له صحبة، بل قال في ترجمته: هو القائل يمدح النبي صلى الله عليه وسلم: سمح الخليقة ماجد وكلامه حق وفيه رحمة ونكال أولاد قيلة حوله في غابة كالأسد ترفأ حولها الأشبال وكأن وجه النظر من كونه لا يلزم من مدحه للنبي - صلى الله عليه وسلم - أن يكون له صحبة [الإصابة في تمييز الصحابة (1/ 321)]