للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: أيمن مولى ابن الزبير (أيمن)
النسب: الحبشي، المكي
علاقات الراوي: مولى الزبير، وقيل: مولى ابن الزبير، وقيل: مولى ابن عمر، ونقل مغلطاي عن ابن حبان أنه مولى لآل ابن أبي عمرو المخزومي
الرتبة عند الذهبي: قال النسائي: ما أحسب له صحبة

الجرح والتعديل:

ابن حبان
ذكره أبو حاتم ابن حبان البستي في كتاب « الثقات » أيمن بن عبيد الحبشي مولى لآل ابن أبي عمرو المخزومي، من أهل مكة روى عن عائشة، روى عنه عطاء ومجاهد وابنه عبد الواحد، وهو الذي يقال له أيمن ابن أم أيمن مولاة النبي صلى الله عليه وسلم نسب إلى أمه، وكان أخا أسامة بن زيد لأمه، ومن زعم أنه له صحبة فقد وهم [إكمال تهذيب الكمال (2/ 314)]
قلت: قال البخاري في تاريخه: حدثنا موسى حدثنا أبو عوانة، وتابعه شيبان عن منصور عن الحكم عن مجاهد، وعطاء عن أيمن الحبشي قال: يقطع السارق، مرسل. وقال ابن أبي حاتم: أيمن الحبشي مولى ابن أبي عمرو، روى عن عائشة، وجابر، وتبيع، وعنه مجاهد، وعطاء، وابنه عبد الواحد، فهذا عند هذين والذي قبله واحد. ومما يقويه ما رواه الدارقطني في السنن عن البغوي، حدثنا عباس بن الوليد، حدثنا عبد الله بن داود، سمعت عبد الواحد بن أيمن عن أبيه قال: وكان عطاء ومجاهد قد رويا عن أبيه. وقال الدارقطني: أيمن راوي حديث المجن تابعي لم يدرك زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ولا زمن الخلفاء بعده، وأما ابن أم أيمن فذكر الشافعي رضي الله عنه في مناظرة جرت بينه وبين محمد بن الحسن رحمه الله فيها أن محمدا احتج عليه بحديث مجاهد عن أيمن بن أم أيمن في القطع في السرقة قال فقلت له: لا علم لك بأصحابنا، أيمن بن أم أيمن أخو أسامة بن زيد لأمه قتل يوم حنين، ولم يدركه مجاهد. وقال ابن حبان في الثقات نحوا من قول البخاري، وابن أبي حاتم، ثم خلط في الترجمة ثم قال: وهو الذي يقال له: أيمن بن أم أيمن نسب إلى أمه، وكان أخا أسامة بن زيد، ومن زعم أن له صحبة فقد وهم. حديثه في القطع مرسل. قلت: أم أيمن لم تتزوج بعد زيد بن حارثة، وأيمن ابنها كان أكبر من أسامة، وقتل يوم حنين فهو صحابي، والصواب أن الذي روى حديث المجن غيره، والله أعلم [تهذيب التهذيب (1/ 199)]
البخاري
قلت: قال البخاري في تاريخه: حدثنا موسى حدثنا أبو عوانة، وتابعه شيبان عن منصور عن الحكم عن مجاهد، وعطاء عن أيمن الحبشي قال: يقطع السارق، مرسل. وقال ابن أبي حاتم: أيمن الحبشي مولى ابن أبي عمرو، روى عن عائشة، وجابر، وتبيع، وعنه مجاهد، وعطاء، وابنه عبد الواحد، فهذا عند هذين والذي قبله واحد. ومما يقويه ما رواه الدارقطني في السنن عن البغوي، حدثنا عباس بن الوليد، حدثنا عبد الله بن داود، سمعت عبد الواحد بن أيمن عن أبيه قال: وكان عطاء ومجاهد قد رويا عن أبيه. وقال الدارقطني: أيمن راوي حديث المجن تابعي لم يدرك زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ولا زمن الخلفاء بعده، وأما ابن أم أيمن فذكر الشافعي رضي الله عنه في مناظرة جرت بينه وبين محمد بن الحسن رحمه الله فيها أن محمدا احتج عليه بحديث مجاهد عن أيمن بن أم أيمن في القطع في السرقة قال فقلت له: لا علم لك بأصحابنا، أيمن بن أم أيمن أخو أسامة بن زيد لأمه قتل يوم حنين، ولم يدركه مجاهد. وقال ابن حبان في الثقات نحوا من قول البخاري، وابن أبي حاتم، ثم خلط في الترجمة ثم قال: وهو الذي يقال له: أيمن بن أم أيمن نسب إلى أمه، وكان أخا أسامة بن زيد، ومن زعم أن له صحبة فقد وهم. حديثه في القطع مرسل. قلت: أم أيمن لم تتزوج بعد زيد بن حارثة، وأيمن ابنها كان أكبر من أسامة، وقتل يوم حنين فهو صحابي، والصواب أن الذي روى حديث المجن غيره، والله أعلم [تهذيب التهذيب (1/ 199)]
وقال البخاري: أيمن الحبشي من أهل مكة مولى ابن أبي عمرو المكي سمع عائشة [إكمال تهذيب الكمال (2/ 314)]
أبو زرعة الرازي
سئل أبو زرعة عنه فقال: ثقة [إكمال تهذيب الكمال (2/ 314)]
ابن أبي حاتم الرازي
قلت: قال البخاري في تاريخه: حدثنا موسى حدثنا أبو عوانة، وتابعه شيبان عن منصور عن الحكم عن مجاهد، وعطاء عن أيمن الحبشي قال: يقطع السارق، مرسل. وقال ابن أبي حاتم: أيمن الحبشي مولى ابن أبي عمرو، روى عن عائشة، وجابر، وتبيع، وعنه مجاهد، وعطاء، وابنه عبد الواحد، فهذا عند هذين والذي قبله واحد. ومما يقويه ما رواه الدارقطني في السنن عن البغوي، حدثنا عباس بن الوليد، حدثنا عبد الله بن داود، سمعت عبد الواحد بن أيمن عن أبيه قال: وكان عطاء ومجاهد قد رويا عن أبيه. وقال الدارقطني: أيمن راوي حديث المجن تابعي لم يدرك زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ولا زمن الخلفاء بعده، وأما ابن أم أيمن فذكر الشافعي رضي الله عنه في مناظرة جرت بينه وبين محمد بن الحسن رحمه الله فيها أن محمدا احتج عليه بحديث مجاهد عن أيمن بن أم أيمن في القطع في السرقة قال فقلت له: لا علم لك بأصحابنا، أيمن بن أم أيمن أخو أسامة بن زيد لأمه قتل يوم حنين، ولم يدركه مجاهد. وقال ابن حبان في الثقات نحوا من قول البخاري، وابن أبي حاتم، ثم خلط في الترجمة ثم قال: وهو الذي يقال له: أيمن بن أم أيمن نسب إلى أمه، وكان أخا أسامة بن زيد، ومن زعم أن له صحبة فقد وهم. حديثه في القطع مرسل. قلت: أم أيمن لم تتزوج بعد زيد بن حارثة، وأيمن ابنها كان أكبر من أسامة، وقتل يوم حنين فهو صحابي، والصواب أن الذي روى حديث المجن غيره، والله أعلم [تهذيب التهذيب (1/ 199)]
ابن حجر
مرسل [الإصابة في تمييز الصحابة (1/ 493)]
أيمن " في السرقة ". قيل: هو الذي قبله، وقيل: مولى الزبير [2014] ، وقيل: هو أيمن بن أم أيمن. والأخير خطأ، والأول أشبه. [تقريب التهذيب (1/ 158)]
له رواية مرسلة [الإصابة في تمييز الصحابة (1/ 493)]
الدارقطني
قلت: قال البخاري في تاريخه: حدثنا موسى حدثنا أبو عوانة، وتابعه شيبان عن منصور عن الحكم عن مجاهد، وعطاء عن أيمن الحبشي قال: يقطع السارق، مرسل. وقال ابن أبي حاتم: أيمن الحبشي مولى ابن أبي عمرو، روى عن عائشة، وجابر، وتبيع، وعنه مجاهد، وعطاء، وابنه عبد الواحد، فهذا عند هذين والذي قبله واحد. ومما يقويه ما رواه الدارقطني في السنن عن البغوي، حدثنا عباس بن الوليد، حدثنا عبد الله بن داود، سمعت عبد الواحد بن أيمن عن أبيه قال: وكان عطاء ومجاهد قد رويا عن أبيه. وقال الدارقطني: أيمن راوي حديث المجن تابعي لم يدرك زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ولا زمن الخلفاء بعده، وأما ابن أم أيمن فذكر الشافعي رضي الله عنه في مناظرة جرت بينه وبين محمد بن الحسن رحمه الله فيها أن محمدا احتج عليه بحديث مجاهد عن أيمن بن أم أيمن في القطع في السرقة قال فقلت له: لا علم لك بأصحابنا، أيمن بن أم أيمن أخو أسامة بن زيد لأمه قتل يوم حنين، ولم يدركه مجاهد. وقال ابن حبان في الثقات نحوا من قول البخاري، وابن أبي حاتم، ثم خلط في الترجمة ثم قال: وهو الذي يقال له: أيمن بن أم أيمن نسب إلى أمه، وكان أخا أسامة بن زيد، ومن زعم أن له صحبة فقد وهم. حديثه في القطع مرسل. قلت: أم أيمن لم تتزوج بعد زيد بن حارثة، وأيمن ابنها كان أكبر من أسامة، وقتل يوم حنين فهو صحابي، والصواب أن الذي روى حديث المجن غيره، والله أعلم [تهذيب التهذيب (1/ 199)]
وقال الدارقطني: أيمن راوي حديث السرقة تابعي، لم يدرك النبي صلى الله عليه وسلم ولا الخلفاء بعده. [الإصابة في تمييز الصحابة (1/ 493)]
الشافعي
قلت: قال البخاري في تاريخه: حدثنا موسى حدثنا أبو عوانة، وتابعه شيبان عن منصور عن الحكم عن مجاهد، وعطاء عن أيمن الحبشي قال: يقطع السارق، مرسل. وقال ابن أبي حاتم: أيمن الحبشي مولى ابن أبي عمرو، روى عن عائشة، وجابر، وتبيع، وعنه مجاهد، وعطاء، وابنه عبد الواحد، فهذا عند هذين والذي قبله واحد. ومما يقويه ما رواه الدارقطني في السنن عن البغوي، حدثنا عباس بن الوليد، حدثنا عبد الله بن داود، سمعت عبد الواحد بن أيمن عن أبيه قال: وكان عطاء ومجاهد قد رويا عن أبيه. وقال الدارقطني: أيمن راوي حديث المجن تابعي لم يدرك زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، ولا زمن الخلفاء بعده، وأما ابن أم أيمن فذكر الشافعي رضي الله عنه في مناظرة جرت بينه وبين محمد بن الحسن رحمه الله فيها أن محمدا احتج عليه بحديث مجاهد عن أيمن بن أم أيمن في القطع في السرقة قال فقلت له: لا علم لك بأصحابنا، أيمن بن أم أيمن أخو أسامة بن زيد لأمه قتل يوم حنين، ولم يدركه مجاهد. وقال ابن حبان في الثقات نحوا من قول البخاري، وابن أبي حاتم، ثم خلط في الترجمة ثم قال: وهو الذي يقال له: أيمن بن أم أيمن نسب إلى أمه، وكان أخا أسامة بن زيد، ومن زعم أن له صحبة فقد وهم. حديثه في القطع مرسل. قلت: أم أيمن لم تتزوج بعد زيد بن حارثة، وأيمن ابنها كان أكبر من أسامة، وقتل يوم حنين فهو صحابي، والصواب أن الذي روى حديث المجن غيره، والله أعلم [تهذيب التهذيب (1/ 199)]
المزي
وينظر في قول المزي: روى عن سعد بن أبي وقاص. فإني لم أره عند أحد غيره [إكمال تهذيب الكمال (2/ 314)]
النسائي
روى له النسائي، وقال: ما أحسب أن له صحبة [تهذيب الكمال (3/ 451)]
قال النسائي: ما أحسب أن له صحبة [تهذيب التهذيب (1/ 199)]
قال النسائي: ما أحسب أن له صحبة. [الإصابة في تمييز الصحابة (1/ 493)]
قال النسائي: ما أحسب له صحبة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 145)]
مغلطاي
وينظر في قول المزي: روى عن سعد بن أبي وقاص. فإني لم أره عند أحد غيره [إكمال تهذيب الكمال (2/ 314)]