الاسم: بشر بن السري بن الحارث بن عمير
اللقب: الأفوه
الكنية: أبو عمرو
النسب: البصري، الواعظ، المكي
بلد الإقامة: مكة
المذهب العقدي: طعن فيه برأي جهم، ثم اعتذر وتاب
تاريخ الوفاة: قال البخاري قال لي محمود مات سنة 195 هـ، و قال غيره سنة 196 هـ
بلد الرحلة: مكة
طبقة رواة التقريب: التاسعة
الرتبة عند ابن حجر: كان واعظا، ثقة متقن، طعن فيه برأي جهم، ثم اعتذر وتاب
الرتبة عند الذهبي: ثقة
الجرح والتعديل:
أبو حاتم الرازي
وقال أبو حاتم: ثبت صالح [تهذيب الكمال (4/ 122)]
سمعت أبي يقول: بشر بن السري ثبت صالح [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 358)]
وقال أبو حاتم: صالح [تهذيب التهذيب (1/ 227)]
أحمد بن حنبل
وقال أحمد بن حنبل: حدثنا بشر بن السري، وكان متقنا للحديث عجبا [تهذيب التهذيب (1/ 227)]
وقال أبو طالب، عن أحمد بن حنبل: كان بشر بن السري رجلا من أهل البصرة، ثم صار بمكة سمع من سفيان نحو ألف وسمعنا منه، ثم ذكر حديث ناضرة إلى ربها ناظرة فقال: ما أدري ما هذا أيش هذا فوثب به الحميدي وأهل مكة وأسمعوه كلاما شديدا فاعتذر بعد فلم يقبل منه وزهد الناس فيه بعد، فلما قدمت مكة المرة الثانية كان يجيئ إلينا فلا نكتب عنه وجعل يتلطف فلا نكتب عنه. [تهذيب الكمال (4/ 122)]
وقال أحمد: سمعنا منه ثم ذكر حديث: ناضرة إلى ربها ناظرة فقال: ما أدري ما هذا ؟ أيش هذا ؟ فوثب به الحميدي وأهل مكة، فاعتذر فلم يقبل منه، وزهد الناس فيه، فلما قدمت مكة المرة الثانية كان يجيء إلينا فلا نكتب عنه [تهذيب التهذيب (1/ 227)]
حدثنا ابن أبي عصمة، حدثنا أبو طالب أحمد بن حميد، سمعت أحمد بن حنبل يقول: كان بشر بن السري رجلا من أهل البصرة، ثم صار بمكة، سمع من سفيان نحو ألف وسمعنا منه، ثم ذكر حديث ناضرة إلى ربها ناظرة فقال: ما أدري ما هذا، أيش هذا ؟ فوثب به الحميدي وأهل مكة، وأسمعوه كلاما شديدا، فاعتذر بعد، فلم يقبل منه، وزهد الناس فيه بعد، فلما قدمت مكة المرة الثانية كان يجيء إلينا فلا نكتب عنه، فجعل يتلطف فلا نكتب عنه. [الكامل في الضعفاء (2/ 174)]
وقال أحمد بن حنبل: حدثنا بشر بن السري وكان متقنا للحديث عجبا، عن سفيان فذكر عنه حديثا. [تهذيب الكمال (4/ 122)]
ابن حبان
وذكره ابن حبان في الثقات [تهذيب التهذيب (1/ 227)]
ذكره أبو حاتم البستي في « جملة الثقات ». [إكمال تهذيب الكمال (2/ 399)]
ابن حجر
وكان واعظا، ثقة متقن. طعن فيه برأي جهم، ثم اعتذر وتاب [تقريب التهذيب (1/ 169)]
ابن خلفون
وذكره ابن خلفون وابن شاهين في « جلمة الثقات ». [إكمال تهذيب الكمال (2/ 399)]
ابن شاهين
وذكره ابن خلفون وابن شاهين في « جلمة الثقات ». [إكمال تهذيب الكمال (2/ 399)]
ابن عدي
وقال أبو أحمد بن عدي: له غرائب من الحديث، عن الثوري ومسعر وغيرهما، وهو حسن الحديث ممن يكتب حديثه، ويقع في أحاديثه من النكرة لأنه يروي عن شيخ محتمل، فأما هو في نفسه فلا بأس به [تهذيب الكمال (4/ 122)]
وقال ابن عدي: له غرائب عن الثوري ومسعر وغيرهما، وهو حسن الحديث، ممن يكتب حديثه، ويقع في أحاديثه من النكرة، لأنه يروي عن شيخ محتمل، فأما هو في نفسه فلا بأس به [تهذيب التهذيب (1/ 227)]
قال الشيخ: وبشر بن السري هذا له غرائب من الحديث عن الثوري ومسعر وغيرهما، وهو حسن الحديث، ممن يكتب حديثه، ويقع في أحاديثه من النكرة، لأنه يروي عن شيخ يحتمل، وأما هو في نفسه فلا بأس [به [الكامل في الضعفاء (2/ 174)]
البخاري
وقال البخاري: كان صاحب مواعظ فتكلم فسمي الأفوه. وقال في موضع آخر: قال لي محمود: مات سنة خمس وتسعين ومائة، كان صاحب خير صدوقا. وقال غيره: مات سنة ست وتسعين ومائة، وهو ابن ثلاث وستين سنة. [تهذيب الكمال (4/ 122)]
وقال البخاري: كان صاحب مواعظ يتكلم فسمي الأفوه [تهذيب التهذيب (1/ 227)]
حدثنا الجنيدي، ثنا البخاري، قال: كنية بشر بن السري أبو عمرو الأفوه البصري سكن مكة، كان صاحب مواعظ يتكلم، فسمي الأفوه [الكامل في الضعفاء (2/ 174)]
الدارقطني
وفي كتاب « الجرح والتعديل » عن الدارقطني: ثقة، وجدوا عليه في أمر المذهب فحلف واعتذر إلى الحميدي في ذلك، وهو في الحديث صدوق. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 399)]
وقال البرقاني عن الدارقطني: مكي ثقة، وفي موضع آخر: وجدوا عليه في أمر المذهب فحلف، واعتذر إلى الحميدي في ذلك، وهو في الحديث صدوق [تهذيب التهذيب (1/ 227)]
وقال أبو بكر البرقاني: وسألته - يعني الدارقطني - عن بشر بن السري فقال: مكي ثقة. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 399)]
الذهبى
صح [لسان الميزان (9/ 267)]
ثقة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 161)]
العجلي
قال عمرو بن علي: هو ثقة. وكذلك قاله أحمد بن صالح العجلي. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 399)]
وقال العجلي وعمرو بن علي: ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 227)]
العقيلي
وقال العقيلي: هو في الحديث مستقيم [تهذيب التهذيب (1/ 227)]
وقال العقيلي: هو في الحديث مستقيم، وكان سفيان الثوري يستثقله، وقال الحميدي: كان جهميا لا يحل أن يكتب حديثه. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 399)]
الفلاس
قال عمرو بن علي: هو ثقة. وكذلك قاله أحمد بن صالح العجلي. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 399)]
وقال العجلي وعمرو بن علي: ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 227)]
عبد الرحمن بن مهدي
قال عمرو بن علي: سألت عبد الرحمن بن مهدي، عن حديث إبراهيم بن طهمان، فقال: ممن سمعته ؟ فقلت: حدثنا بشر بن السري، فقال: سمعته من بشر وتسألني عنه، لا أحدثك به أبدا. [تهذيب الكمال (4/ 122)]
سمعت ابن الجنيد يقول: حدثنا عمرو بن علي قال: سألت عبد الرحمن بن مهدي عن حديث إبراهيم بن طهمان، فقال: ممن سمعته ؟ فقلت: حدثناه بشر بن السري، فقال: سمعته من بشر [بن السري] وتسألني عنه ؟ لا أحدثك به أبدا [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 358)]
قال عمرو بن علي: سألت عبد الرحمن بن مهدي عن حديث إبراهيم بن طهمان فقال: ممن سمعته ؟ فقلت: حدثنا بشر بن السري، فقال: سمعته من بشر، وتسألني عنه ؟ لا أحدثك به أبدا [تهذيب التهذيب (1/ 227)]
محمد بن سعد
وقال ابن سعد: كان ثقة كثير الحديث [تهذيب التهذيب (1/ 227)]
وقال ابن سعد: كان ثقة كثير الحديث. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 399)]
يحيى بن معين
قلت: قال عباس عن يحيى: رأيته يستقبل البيت يدعو على قوم يرمونه برأي جهم، ويقول: معاذ الله أن أكون جهميا [تهذيب التهذيب (1/ 227)]
حدثنا عبد الرحمن، أنا يعقوب [بن إسحاق] فيما كتب إلي قال: نا عثمان بن سعيد قال: سألت يحيى بن معين عن بشر بن السري فقال: ثقة [الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (2/ 358)]
وقال عثمان بن سعيد الدارمي: سألت يحيى بن معين، عن بشر بن السري، فقال: ثقة. [تهذيب الكمال (4/ 122)]
وقال عثمان الدارمي عن ابن معين: ثقة [تهذيب التهذيب (1/ 227)]
حدثنا محمد بن علي المروزي، حدثنا عثمان بن سعيد: سألت يحيى بن معين، عن بشر بن السري، فقال: ثقة. [الكامل في الضعفاء (2/ 174)]
سفيان الثوري
وقال العقيلي: هو في الحديث مستقيم، وكان سفيان الثوري يستثقله، وقال الحميدي: كان جهميا لا يحل أن يكتب حديثه. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 399)]
الحميدي
وفي « سؤالات عبد الله بن أحمد »، قال أبي: تكلم بشر بمكة بشيء فوثب له حمزة بن الحارث بن عمير والحميدي فلقد ذل بمكة حتى جاء فجلس إلينا مما أصابه من الذل، قال عبد الله: يعني تكلم في القرآن. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 399)]
وقال العقيلي: هو في الحديث مستقيم، وكان سفيان الثوري يستثقله، وقال الحميدي: كان جهميا لا يحل أن يكتب حديثه. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 399)]
عباس عن يحيى
وقال عباس عن يحيى: رأيته يستقبل البيت ويدعو على قوم يرمونه برأي جهم، ويقول: معاذ الله أن أكون جهميا. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 399)]
المزي
وخالد بن يزيد القرني وذكر أنه كان أميا [تهذيب الكمال (4/ 122)]
حمزة بن الحارث العدوي
وفي « سؤالات عبد الله بن أحمد »، قال أبي: تكلم بشر بمكة بشيء فوثب له حمزة بن الحارث بن عمير والحميدي فلقد ذل بمكة حتى جاء فجلس إلينا مما أصابه من الذل، قال عبد الله: يعني تكلم في القرآن. [إكمال تهذيب الكمال (2/ 399)]