للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
الاسم: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي (أحمد بن شعيب بن علي بن سنان بن بحر بن دينار)
اللقب: الحافظ، شيخ الإسلام
الكنية: أبو عبد الرحمن
النسب: الحافظ، القاضي، النسائي، الخراساني
بلد الإقامة: زقاق القناديل، مصر
علاقات الراوي: ابناه: أبو موسى عبد الكريم، وأبو بكر
تاريخ الميلاد: 214 هـ، أو 215 هـ
تاريخ الوفاة: 302 هـ، أو 303 هـ
بلد الميلاد: نسا
بلد الوفاة: قال أبو جعفر الطحاوي: فلسطين، وقال محمد بن المظفر: دمشق، وقال الدارقطني: مكة، وقال صاحب تاريخ القدس: الرملة
بلد الرحلة: خراسان, العراق, الحجاز, مصر, الشام, الجزيرة, طرسوس, الرملة
تاريخ الرحلة: رحلتي الأولى إلى قتيبة 230 هـ, خروجه من مصر في ذي القعدة 302 هـ
الرتبة عند ابن حجر: الحافظ
الرتبة عند الذهبي: الحافظ الحجة, انتهى إليه علم الحديث

الجرح والتعديل:

ابن القطان الفاسي
وقال ابن القطان: هو أعلم أهل الحديث، وسمى الدارقطني وغيره كتابه " المجتبى " صحيحا [إكمال تهذيب الكمال (1/ 57)]
ابن يونس المصري
قال أبو سعيد بن يونس: قدم مصر قديما وكتب بها وكتب عنه، وكان إماما في الحديث ثقة ثبتا حافظا، وكان خروجه من مصر في ذي القعدة سنة اثنتين وثلاث مائة [تهذيب الكمال (1/ 328)]
وقال ابن يونس: قدم مصر قديما، وكتب بها وكتب عنه، وكان إماما في الحديث ثقة ثبتا حافظا، وكان خروجه من مصر في ذي القعدة سنة (302) ، وتوفي بفلسطين يوم الاثنين لثلاث عشرة خلت من صفر سنة (303) [تهذيب التهذيب (1/ 26)]
الحسين بن علي بن يزيد النيسابوري
وقال أبو علي النيسابوري: سألت النسائي، وكان من أئمة المسلمين ما تقول في بقية، وقال في موضع آخر: أخبرنا النسائي الإمام في الحديث بلا مدافعة. وقال في موضع آخر: رأيت من أئمة الحديث أربعة في وطني وأسفاري اثنان بنيسابور محمد بن إسحاق، وإبراهيم بن أبي طالب، والنسائي بمصر، وعبدان بالأهواز [تهذيب التهذيب (1/ 26)]
وقال الحاكم أبو عبد الله الحافظ: سمعت أبا علي الحسين بن علي الحافظ يقول: سألت أبا عبد الرحمن النسائي، وكان من أئمة المسلمين: ما تقول في بقية... فذكر كلاما. وقال أيضا: أخبرنا أبو علي الحافظ، أخبرنا أبو عبد الرحمن النسائي الإمام في الحديث بلا مدافعة. وقال أيضا: سمعت أبا علي الحافظ غير مرة يذكر أربعة من أئمة المسلمين رآهم، فيبدأ بأبي عبد الرحمن. وقال في موضع آخر: سمعت أبا علي الحافظ يقول: رأيت من أئمة الحديث أربعة في وطني وأسفاري، اثنان منهم بنيسابور: محمد ابن إسحاق وإبراهيم بن أبي طالب، وأبو عبد الرحمن النسائي بمصر، وعبدان بالأهواز. وقال أيضا: سمعت جعفر بن محمد بن الحارث يقول: سمعت مأمون المصري الحافظ يقول: خرجنا مع أبي عبد الرحمن إلى طرسوس سنة الفداء، فاجتمع جماعة من مشايخ الإسلام، واجتمع من الحفاظ: عبد الله بن أحمد بن حنبل ومحمد بن إبراهيم مربع وأبو الآذان وكيلجة وغيرهم، فتشاوروا من ينتقي لهم على الشيوخ، فأجمعوا على أبي عبد الرحمن النسائي، فكتبوا كلهم بانتخابه. وقال أيضا: سمعت أبا الحسين محمد بن المظفر الحافظ يقول: سمعت مشايخنا بمصر يعترفون لأبي عبد الرحمن النسائي بالتقدم والإمامة، ويصفون من اجتهاده في العبادة بالليل والنهار ومواظبته على الحج والاجتهاد، وأنه خرج إلى الفداء مع والي مصر فوصف من شهامته وإقامته السنن المأثورة في فداء المسلمين والمشركين واحترازه عن مجالسة السلطان الذي خرج معه والانبساط بالمأكول والمشروب في رحله، وأنه لم يزل ذلك دأبه إلى أن استشهد رضي الله عنه بدمشق من جهة الخوارج. وقال أيضا: سمعت علي بن عمر الحافظ غير مرة يقول: أبو عبد الرحمن مقدم على كل من يذكر بهذا العلم من أهل عصره. [تهذيب الكمال (1/ 328)]
الحسين بن محمد القيسي
وقال مأمون المصري: خرجنا إلى طرسوس فاجتمع من الحفاظ عبد الله بن أحمد، ومرتع، وأبو الآذان كيلجة، وغيرهم، فكتبوا كلهم بانتخاب النسائي [تهذيب التهذيب (1/ 26)]
الخليلي
وقال الخليلي: حافظ متفق عليه، ورضيه الحفاظ، وكتابه يضاف إلى كتاب البخاري ومسلم [إكمال تهذيب الكمال (1/ 57)]
الدارقطني
وقال الحاكم أبو عبد الله الحافظ: سمعت علي بن عمر يقول: كان أبو عبد الرحمن النسائي أفقه مشايخ مصر في عصره، وأعرفهم بالصحيح والسقيم من الآثار، وأعلمهم بالرجال، فلما بلغ هذا المبلغ حسدوه فخرج إلى الرملة، فسئل عن فضائل معاوية، فأمسك عنه، فضربوه في الجامع. فقال: أخرجوني إلى مكة، فأخرجوه إلى مكة وهو عليل، وتوفي بها مقتولا شهيدا [تهذيب الكمال (1/ 328)]
وقال الدارقطني: كان أبو بكر بن الحداد الفقيه كثير الحديث، ولم يحدث عن أحد غير أبي عبد الرحمن النسائي فقط. وقال رضيت به حجة بيني وبين الله تعالى [تهذيب التهذيب (1/ 26)]
وقال الحاكم: سمعت علي بن عمر الحافظ غير مرة يقول: أبو عبد الرحمن مقدم على كل من يذكر بهذا العلم من أهل عصره. وقال مرة سمعت علي بن عمر يقول: النسائي أفقه مشايخ مصر في عصره، وأعرفهم بالصحيح والسقيم، وأعلمهم بالرجال، فلما بلغ هذا المبلغ حسدوه فخرج إلى الرملة فسئل عن فضائل معاوية فأمسك عنه، فضربوه في الجامع فقال: أخرجوني إلى مكة فأخرجوه، وهو عليل، وتوفي مقتولا شهيدا [تهذيب التهذيب (1/ 26)]
وقال الحاكم أبو عبد الله الحافظ: سمعت أبا علي الحسين بن علي الحافظ يقول: سألت أبا عبد الرحمن النسائي، وكان من أئمة المسلمين: ما تقول في بقية... فذكر كلاما. وقال أيضا: أخبرنا أبو علي الحافظ، أخبرنا أبو عبد الرحمن النسائي الإمام في الحديث بلا مدافعة. وقال أيضا: سمعت أبا علي الحافظ غير مرة يذكر أربعة من أئمة المسلمين رآهم، فيبدأ بأبي عبد الرحمن. وقال في موضع آخر: سمعت أبا علي الحافظ يقول: رأيت من أئمة الحديث أربعة في وطني وأسفاري، اثنان منهم بنيسابور: محمد ابن إسحاق وإبراهيم بن أبي طالب، وأبو عبد الرحمن النسائي بمصر، وعبدان بالأهواز. وقال أيضا: سمعت جعفر بن محمد بن الحارث يقول: سمعت مأمون المصري الحافظ يقول: خرجنا مع أبي عبد الرحمن إلى طرسوس سنة الفداء، فاجتمع جماعة من مشايخ الإسلام، واجتمع من الحفاظ: عبد الله بن أحمد بن حنبل ومحمد بن إبراهيم مربع وأبو الآذان وكيلجة وغيرهم، فتشاوروا من ينتقي لهم على الشيوخ، فأجمعوا على أبي عبد الرحمن النسائي، فكتبوا كلهم بانتخابه. وقال أيضا: سمعت أبا الحسين محمد بن المظفر الحافظ يقول: سمعت مشايخنا بمصر يعترفون لأبي عبد الرحمن النسائي بالتقدم والإمامة، ويصفون من اجتهاده في العبادة بالليل والنهار ومواظبته على الحج والاجتهاد، وأنه خرج إلى الفداء مع والي مصر فوصف من شهامته وإقامته السنن المأثورة في فداء المسلمين والمشركين واحترازه عن مجالسة السلطان الذي خرج معه والانبساط بالمأكول والمشروب في رحله، وأنه لم يزل ذلك دأبه إلى أن استشهد رضي الله عنه بدمشق من جهة الخوارج. وقال أيضا: سمعت علي بن عمر الحافظ غير مرة يقول: أبو عبد الرحمن مقدم على كل من يذكر بهذا العلم من أهل عصره. [تهذيب الكمال (1/ 328)]
وقال حمزة بن يوسف السهمي: وسئل - يعني: الدارقطني - إذا حدث أبو عبد الرحمن النسائي وابن خزيمة بحديث أيما تقدمه ؟ فقال: أبو عبد الرحمن، فإنه لم يكن مثله، ولا أقدم عليه أحدا، ولم يكن في الورع مثله لم يحدث بما حدث ابن لهيعة، وكان عنده عاليا عن قتيبة. [تهذيب الكمال (1/ 328)]
وقال أبو عبد الرحمن محمد بن الحسين السلمي الصوفي: سألت أبا الحسن علي بن عمر الدارقطني الحافظ، فقلت: إذا حدث محمد بن إسحاق بن خزيمة وأحمد بن شعيب النسائي حديثا من تقدم منهما ؟ قال: النسائي لأنه أسند، على أني لا أقدم على النسائي أحدا وإن كان ابن خزيمة إماما ثبتا معدوم النظير [تهذيب الكمال (1/ 328)]
الذهبى
سمع قتيبة، وطبقته من أصحاب مالك وحماد بن زيد [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 18)]
انتهى إليه علم الحديث [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 18)]
الحافظ الحجة [الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة (2/ 18)]
الطحاوي
سمعت منصورا الفقيه، وأحمد بن محمد بن سلمة الطحاوي، يقولان: أبو عبد الرحمن النسائي إمام من أئمة المسلمين [الكامل في الضعفاء (1/ 236)]
قال أبو أحمد بن عدي الحافظ: سمعت منصورا الفقيه وأحمد بن محمد بن سلامة الطحاوي يقولان: أبو عبد الرحمن النسائي إمام من أئمة المسلمين [تهذيب الكمال (1/ 328)]
قال ابن عدي: سمعت منصور الفقيه، وأحمد بن محمد بن سلامة الطحاوي يقولان: أبو عبد الرحمن إمام من أئمة المسلمين [تهذيب التهذيب (1/ 26)]
القاسم بن زكريا المطرز
وقال محمد بن سعد الباوردي: ذكرت النسائي لقاسم المطرز فقال: هو إمام أو يستحق أن يكون إماما [تهذيب التهذيب (1/ 26)]
أخبرني محمد بن سعد الباوردي، قال: ذكرت لقاسم المطرز، أبا عبد الرحمن النسائي، فقال: هو إمام، أو يستحق أن يكون إماما، أو كما قال [الكامل في الضعفاء (1/ 236)]
وقال أيضا: أخبرني محمد بن سعد الباوردي، قال: ذكرت لقاسم المطرز أبا عبد الرحمن النسائي، فقال: هو إمام، أو يستحق أن يكون إماما، أو كما قال [تهذيب الكمال (1/ 328)]
المزي
أحد الأئمة المبرزين والحفاظ المتقنين والأعلام المشهورين [تهذيب الكمال (1/ 328)]
عبد الله بن أحمد بن حنبل
وقال الحاكم أبو عبد الله الحافظ: سمعت أبا علي الحسين بن علي الحافظ يقول: سألت أبا عبد الرحمن النسائي، وكان من أئمة المسلمين: ما تقول في بقية... فذكر كلاما. وقال أيضا: أخبرنا أبو علي الحافظ، أخبرنا أبو عبد الرحمن النسائي الإمام في الحديث بلا مدافعة. وقال أيضا: سمعت أبا علي الحافظ غير مرة يذكر أربعة من أئمة المسلمين رآهم، فيبدأ بأبي عبد الرحمن. وقال في موضع آخر: سمعت أبا علي الحافظ يقول: رأيت من أئمة الحديث أربعة في وطني وأسفاري، اثنان منهم بنيسابور: محمد ابن إسحاق وإبراهيم بن أبي طالب، وأبو عبد الرحمن النسائي بمصر، وعبدان بالأهواز. وقال أيضا: سمعت جعفر بن محمد بن الحارث يقول: سمعت مأمون المصري الحافظ يقول: خرجنا مع أبي عبد الرحمن إلى طرسوس سنة الفداء، فاجتمع جماعة من مشايخ الإسلام، واجتمع من الحفاظ: عبد الله بن أحمد بن حنبل ومحمد بن إبراهيم مربع وأبو الآذان وكيلجة وغيرهم، فتشاوروا من ينتقي لهم على الشيوخ، فأجمعوا على أبي عبد الرحمن النسائي، فكتبوا كلهم بانتخابه. وقال أيضا: سمعت أبا الحسين محمد بن المظفر الحافظ يقول: سمعت مشايخنا بمصر يعترفون لأبي عبد الرحمن النسائي بالتقدم والإمامة، ويصفون من اجتهاده في العبادة بالليل والنهار ومواظبته على الحج والاجتهاد، وأنه خرج إلى الفداء مع والي مصر فوصف من شهامته وإقامته السنن المأثورة في فداء المسلمين والمشركين واحترازه عن مجالسة السلطان الذي خرج معه والانبساط بالمأكول والمشروب في رحله، وأنه لم يزل ذلك دأبه إلى أن استشهد رضي الله عنه بدمشق من جهة الخوارج. وقال أيضا: سمعت علي بن عمر الحافظ غير مرة يقول: أبو عبد الرحمن مقدم على كل من يذكر بهذا العلم من أهل عصره. [تهذيب الكمال (1/ 328)]
محمد بن إبراهيم الأنماطي
وقال الحاكم أبو عبد الله الحافظ: سمعت أبا علي الحسين بن علي الحافظ يقول: سألت أبا عبد الرحمن النسائي، وكان من أئمة المسلمين: ما تقول في بقية... فذكر كلاما. وقال أيضا: أخبرنا أبو علي الحافظ، أخبرنا أبو عبد الرحمن النسائي الإمام في الحديث بلا مدافعة. وقال أيضا: سمعت أبا علي الحافظ غير مرة يذكر أربعة من أئمة المسلمين رآهم، فيبدأ بأبي عبد الرحمن. وقال في موضع آخر: سمعت أبا علي الحافظ يقول: رأيت من أئمة الحديث أربعة في وطني وأسفاري، اثنان منهم بنيسابور: محمد ابن إسحاق وإبراهيم بن أبي طالب، وأبو عبد الرحمن النسائي بمصر، وعبدان بالأهواز. وقال أيضا: سمعت جعفر بن محمد بن الحارث يقول: سمعت مأمون المصري الحافظ يقول: خرجنا مع أبي عبد الرحمن إلى طرسوس سنة الفداء، فاجتمع جماعة من مشايخ الإسلام، واجتمع من الحفاظ: عبد الله بن أحمد بن حنبل ومحمد بن إبراهيم مربع وأبو الآذان وكيلجة وغيرهم، فتشاوروا من ينتقي لهم على الشيوخ، فأجمعوا على أبي عبد الرحمن النسائي، فكتبوا كلهم بانتخابه. وقال أيضا: سمعت أبا الحسين محمد بن المظفر الحافظ يقول: سمعت مشايخنا بمصر يعترفون لأبي عبد الرحمن النسائي بالتقدم والإمامة، ويصفون من اجتهاده في العبادة بالليل والنهار ومواظبته على الحج والاجتهاد، وأنه خرج إلى الفداء مع والي مصر فوصف من شهامته وإقامته السنن المأثورة في فداء المسلمين والمشركين واحترازه عن مجالسة السلطان الذي خرج معه والانبساط بالمأكول والمشروب في رحله، وأنه لم يزل ذلك دأبه إلى أن استشهد رضي الله عنه بدمشق من جهة الخوارج. وقال أيضا: سمعت علي بن عمر الحافظ غير مرة يقول: أبو عبد الرحمن مقدم على كل من يذكر بهذا العلم من أهل عصره. [تهذيب الكمال (1/ 328)]
محمد بن أحمد الكناني ابن الحداد
وقال أبو عبد الرحمن السلمي أيضا: سمعت أبا الحسن الدارقطني يقول: سمعت أبا إسحاق إبراهيم بن محمد المعدل النسوي بمصر يقول: سمعت أبا بكر ابن الحداد - وذكره بالفضل والدين والاجتهاد - قال: أخذت نفسي بما رواه الربيع عن الشافعي أنه كان يختم في شهر رمضان ستين ختمة، سوى ما يقرأ في الصلاة وفي غير رمضان ثلاثين ختمة، فأما في شهر رمضان فلم أقدر على تمام الستين، وأكثر ما قدرت عليه تسعة وخمسين ختمة وأتيت في غير رمضان بثلاثين ختمة. قال الدارقطني: وكان ابن الحداد كثير الحديث، ولم يحدث عن أحد غير أبي عبد الرحمن النسائي فقط، وقال: رضيت به حجة بيني وبين الله [تهذيب الكمال (1/ 328)]
محمد بن المظفر البغدادي
وقال أبو الحسين بن المظفر: سمعت مشايخنا بمصر يعترفون لأبي عبد الرحمن النسائي بالتقدم والإمامة، ويصفون من اجتهاده في العبادة بالليل والنهار، ومواظبته على الحج والجهاد، وإقامته للسنن المأثورة، واحترازه عن مجالس السلطان، وأن ذلك لم يزل دأبه إلى أن استشهد [تهذيب التهذيب (1/ 26)]
وقال الحاكم أبو عبد الله الحافظ: سمعت أبا علي الحسين بن علي الحافظ يقول: سألت أبا عبد الرحمن النسائي، وكان من أئمة المسلمين: ما تقول في بقية... فذكر كلاما. وقال أيضا: أخبرنا أبو علي الحافظ، أخبرنا أبو عبد الرحمن النسائي الإمام في الحديث بلا مدافعة. وقال أيضا: سمعت أبا علي الحافظ غير مرة يذكر أربعة من أئمة المسلمين رآهم، فيبدأ بأبي عبد الرحمن. وقال في موضع آخر: سمعت أبا علي الحافظ يقول: رأيت من أئمة الحديث أربعة في وطني وأسفاري، اثنان منهم بنيسابور: محمد ابن إسحاق وإبراهيم بن أبي طالب، وأبو عبد الرحمن النسائي بمصر، وعبدان بالأهواز. وقال أيضا: سمعت جعفر بن محمد بن الحارث يقول: سمعت مأمون المصري الحافظ يقول: خرجنا مع أبي عبد الرحمن إلى طرسوس سنة الفداء، فاجتمع جماعة من مشايخ الإسلام، واجتمع من الحفاظ: عبد الله بن أحمد بن حنبل ومحمد بن إبراهيم مربع وأبو الآذان وكيلجة وغيرهم، فتشاوروا من ينتقي لهم على الشيوخ، فأجمعوا على أبي عبد الرحمن النسائي، فكتبوا كلهم بانتخابه. وقال أيضا: سمعت أبا الحسين محمد بن المظفر الحافظ يقول: سمعت مشايخنا بمصر يعترفون لأبي عبد الرحمن النسائي بالتقدم والإمامة، ويصفون من اجتهاده في العبادة بالليل والنهار ومواظبته على الحج والاجتهاد، وأنه خرج إلى الفداء مع والي مصر فوصف من شهامته وإقامته السنن المأثورة في فداء المسلمين والمشركين واحترازه عن مجالسة السلطان الذي خرج معه والانبساط بالمأكول والمشروب في رحله، وأنه لم يزل ذلك دأبه إلى أن استشهد رضي الله عنه بدمشق من جهة الخوارج. وقال أيضا: سمعت علي بن عمر الحافظ غير مرة يقول: أبو عبد الرحمن مقدم على كل من يذكر بهذا العلم من أهل عصره. [تهذيب الكمال (1/ 328)]
محمد بن صالح كيلجة
وقال الحاكم أبو عبد الله الحافظ: سمعت أبا علي الحسين بن علي الحافظ يقول: سألت أبا عبد الرحمن النسائي، وكان من أئمة المسلمين: ما تقول في بقية... فذكر كلاما. وقال أيضا: أخبرنا أبو علي الحافظ، أخبرنا أبو عبد الرحمن النسائي الإمام في الحديث بلا مدافعة. وقال أيضا: سمعت أبا علي الحافظ غير مرة يذكر أربعة من أئمة المسلمين رآهم، فيبدأ بأبي عبد الرحمن. وقال في موضع آخر: سمعت أبا علي الحافظ يقول: رأيت من أئمة الحديث أربعة في وطني وأسفاري، اثنان منهم بنيسابور: محمد ابن إسحاق وإبراهيم بن أبي طالب، وأبو عبد الرحمن النسائي بمصر، وعبدان بالأهواز. وقال أيضا: سمعت جعفر بن محمد بن الحارث يقول: سمعت مأمون المصري الحافظ يقول: خرجنا مع أبي عبد الرحمن إلى طرسوس سنة الفداء، فاجتمع جماعة من مشايخ الإسلام، واجتمع من الحفاظ: عبد الله بن أحمد بن حنبل ومحمد بن إبراهيم مربع وأبو الآذان وكيلجة وغيرهم، فتشاوروا من ينتقي لهم على الشيوخ، فأجمعوا على أبي عبد الرحمن النسائي، فكتبوا كلهم بانتخابه. وقال أيضا: سمعت أبا الحسين محمد بن المظفر الحافظ يقول: سمعت مشايخنا بمصر يعترفون لأبي عبد الرحمن النسائي بالتقدم والإمامة، ويصفون من اجتهاده في العبادة بالليل والنهار ومواظبته على الحج والاجتهاد، وأنه خرج إلى الفداء مع والي مصر فوصف من شهامته وإقامته السنن المأثورة في فداء المسلمين والمشركين واحترازه عن مجالسة السلطان الذي خرج معه والانبساط بالمأكول والمشروب في رحله، وأنه لم يزل ذلك دأبه إلى أن استشهد رضي الله عنه بدمشق من جهة الخوارج. وقال أيضا: سمعت علي بن عمر الحافظ غير مرة يقول: أبو عبد الرحمن مقدم على كل من يذكر بهذا العلم من أهل عصره. [تهذيب الكمال (1/ 328)]
مسلمة بن القاسم
وقال مسلمة: كان ثقة عالما بالحديث، وكان يرمى بالتشيع، وذكر لنا بعض أصحابنا أن حمزة بن محمد الكناني أخبره: أن النسائي ولد سنة أربع عشرة ومائتين. وتوفي سنة اثنتين وثلاثمائة [إكمال تهذيب الكمال (1/ 57)]
مغلطاي
لم يخرج له أحد من أصحاب الكتب الستة، فلا أدري لم ذكره المزي ؟ [إكمال تهذيب الكمال (1/ 57)]
وقد اتفقوا على حفظه وإتقانه، ويعتمد على قوله في الجرح والتعديل، وكتابه في السنن كتاب مرضي، وروى عنه ابنه أبو بكر [إكمال تهذيب الكمال (1/ 57)]
منصور بن إسماعيل التميمي
سمعت منصورا الفقيه، وأحمد بن محمد بن سلمة الطحاوي، يقولان: أبو عبد الرحمن النسائي إمام من أئمة المسلمين [الكامل في الضعفاء (1/ 236)]
قال أبو أحمد بن عدي الحافظ: سمعت منصورا الفقيه وأحمد بن محمد بن سلامة الطحاوي يقولان: أبو عبد الرحمن النسائي إمام من أئمة المسلمين [تهذيب الكمال (1/ 328)]
قال ابن عدي: سمعت منصور الفقيه، وأحمد بن محمد بن سلامة الطحاوي يقولان: أبو عبد الرحمن إمام من أئمة المسلمين [تهذيب التهذيب (1/ 26)]
أبو الآذان البغدادي
وقال الحاكم أبو عبد الله الحافظ: سمعت أبا علي الحسين بن علي الحافظ يقول: سألت أبا عبد الرحمن النسائي، وكان من أئمة المسلمين: ما تقول في بقية... فذكر كلاما. وقال أيضا: أخبرنا أبو علي الحافظ، أخبرنا أبو عبد الرحمن النسائي الإمام في الحديث بلا مدافعة. وقال أيضا: سمعت أبا علي الحافظ غير مرة يذكر أربعة من أئمة المسلمين رآهم، فيبدأ بأبي عبد الرحمن. وقال في موضع آخر: سمعت أبا علي الحافظ يقول: رأيت من أئمة الحديث أربعة في وطني وأسفاري، اثنان منهم بنيسابور: محمد ابن إسحاق وإبراهيم بن أبي طالب، وأبو عبد الرحمن النسائي بمصر، وعبدان بالأهواز. وقال أيضا: سمعت جعفر بن محمد بن الحارث يقول: سمعت مأمون المصري الحافظ يقول: خرجنا مع أبي عبد الرحمن إلى طرسوس سنة الفداء، فاجتمع جماعة من مشايخ الإسلام، واجتمع من الحفاظ: عبد الله بن أحمد بن حنبل ومحمد بن إبراهيم مربع وأبو الآذان وكيلجة وغيرهم، فتشاوروا من ينتقي لهم على الشيوخ، فأجمعوا على أبي عبد الرحمن النسائي، فكتبوا كلهم بانتخابه. وقال أيضا: سمعت أبا الحسين محمد بن المظفر الحافظ يقول: سمعت مشايخنا بمصر يعترفون لأبي عبد الرحمن النسائي بالتقدم والإمامة، ويصفون من اجتهاده في العبادة بالليل والنهار ومواظبته على الحج والاجتهاد، وأنه خرج إلى الفداء مع والي مصر فوصف من شهامته وإقامته السنن المأثورة في فداء المسلمين والمشركين واحترازه عن مجالسة السلطان الذي خرج معه والانبساط بالمأكول والمشروب في رحله، وأنه لم يزل ذلك دأبه إلى أن استشهد رضي الله عنه بدمشق من جهة الخوارج. وقال أيضا: سمعت علي بن عمر الحافظ غير مرة يقول: أبو عبد الرحمن مقدم على كل من يذكر بهذا العلم من أهل عصره. [تهذيب الكمال (1/ 328)]
أبو سعد السمعاني
قال السمعاني في " الأمالي ": هو أحد أئمة الدنيا في الحديث، والمرجوع إليه في علم الصحيح والسقيم، وله شرط في الصحيح رضيه الحفاظ، وأهل المعرفة [إكمال تهذيب الكمال (1/ 57)]
أحمد بن نصر البغدادي
وقال الدارقطني أيضا: سمعت أبا طالب الحافظ يقول: من يصبر على ما يصبر عليه أبو عبد الرحمن، كان عنده حديث ابن لهيعة ترجمة ترجمة فما حدث بها، وكان لا يرى أن يحدث بحديث ابن لهيعة [تهذيب التهذيب (1/ 26)]
وقال: سمعت أبا طالب الحافظ يقول: من يصبر على ما يصبر عليه أبو عبد الرحمن النسائي، كان عنده حديث ابن لهيعة ترجمة ترجمة فما حدث بها، وكان لا يرى أن يحدث بحديث ابن لهيعة [تهذيب الكمال (1/ 328)]