للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٧١ ٣١- "في أن أخطاءنا بالنسبة إلى الله ليست إلا أسلوبا، ولكنها بالنسبة إلينا حرمان وعيب".

٧٢ ٣٢- "في أنه ليس فينا إلا نوعان من الفكر، وهما: إدراك الذهن, وفعل الإرادة".

٧٢ ٣٣- "في أننا لا نخطئ إلا حين نحكم على شيء لم يعرف لنا معرفة كافية".

٧٣ ٣٤- "في أن الإرادة لازمة للحكم لزوم الذهن".

٧٣ ٣٥- "في أن الإرادة أوسع نطاقا من الذهن، وأنها لذلك مصدر لأخطائنا".

٧٤ ٣٦- "في أن أخطاءنا لا يصح نسبتها إلى الله".

٧٤ ٣٧- "في أن أعلى مراتب الكمال عند الإنسان هو أنه حر بالاختيار, وهو الأمر الذي يجعله خليقا بالمدح والذم".

٧٥ ٣٨- "في أن أخطاءنا هي عيوب في تصرفنا لا في طبيعتنا، وأن أخطاء الناس يمكن في أكثر الأحيان أن تنسب إلى الفاعلين الآخرين, لا إلى الله".

٧٦ ٣٩- "في أن حرية إرادتنا لا تعرف بالدليل، وإنما بتجربتنا لها".

٧٦ ٤٠- "في أننا نعلم أيضا بعلم يقيني جدا أن الله قدر الأشياء جميعا تقديرا سابقا على حصولها".

٧٧ ٤١- كيف يمكن التوفيق بين الحرية الإنسانية, وبين سبق التقدير الإلهي؟ ".

٧٧ ٤٢- "كيف أننا, وإن لم نكن نريد قط أن نخطئ, إنما نخطئ مع ذلك بإرادتنا؟! ".

<<  <   >  >>