للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٧٨ ٤٣- " في أننا لن نخطئ إذا ما التزمنا أن لا نحكم إلا على أشياء ندركها إدراكا واضحا متميزا".

٧٨ ٤٤- "في أننا لا نستطيع إلا أن نحكم حكما فاسدا على ما لا ندركه إدراكا واضحا، وإن تصادف أن كان حكمنا صحيحا، وكثيرا ما تكون ذاكرتنا سببا في ضلالنا".

٧٩ ٤٥- "ما هو الإدراك الواضح المتميز؟ ".

٧٩ ٤٦- "في أن الإدراك يمكن أن يكون واضحا دون أن يكون متميزا, ولكن العكس ليس صحيحا".

٨٠ ٤٧- "في أننا لكي نطرح الأوهام, والأحكام المبتسرة التي كسبناها في طفولتنا يجب أن ننظر في كل فكرة من أفكارنا الأولى؛ لنتبين ما هو واضح منها".

٨٠ ٤٨- "في أن كل موضوعات معرفتنا ننظر إليها إما على أنها أشياء أو حقائق, إحصاء الأشياء".

٨١ ٤٩- "في أن الحقائق لا يمكن تعدادها, وأنه لا حاجة إلى ذلك".

٨٢ ٥٠- "في أن هذه الحقائق جميعا يمكن أن تدرك بوضوح, ولكن إدراكها ليس ميسورا لجميع الناس، بسبب ما يغشى عقولهم من أوهام شائعة وأحكام مبتسرة".

٨٣ ٥١- "في ماهية الجوهر، وفي أنه اسم لا يمكن نسبته إلى الله وإلى المخلوقات بمعنى واحد".

٨٣ ٥٢- "في أن لفظ الجوهر يمكن نسبته إلى النفس وإلى الجسم بمعنى واحد، وكيف يعرف الجوهر نفسه؟ ".

٥٣- "في أن لكل جوهر صفة أولى، وأن صفة النفس هي الفكر كما

<<  <   >  >>