٢ في (م) : المقتضى. ٣ ساقط: من (م) . ٤ ساقط: من (د) . ٥ انظر الكشاف ٣/٣١٩ فقد قال عند تفسير هذه الآية: «ثم أبرز الكلام في معرض المناصحة لنفسه، وهو يريد مناصحتهم، يتلطف بهم ويداريهم، ولأنّه أدخل في إمحاض النصح حيث لا يريد لهم إلا ما يريد لروحه، ولقد وضع قوله {وَمَا لِيَ لا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُون} مكان قوله: "وما لكم لا تعبدون الذي فطركم. ألا ترى إلى قوله: {وَإِلَيْهِ تُرْجَعُون} ؟ ولولا أنه قصد ذلك لقال: الذي فطرني وإليه أرجع". - وقد أورد ابن الأثير الآية وجعلها مثالاً (للرجوع من خطاب النفس إلى خطاب الجماعة وذكر مثل كلام الزمخشري السابق في تحليل الالتفات. (المثل السائر ٢/١٧٣) . ٦ البيت لربيعة بن مقروم الضبِّي شاعر مخضرم شهد القادسية وجلولاء، وهو من شعراء مضر المعدودين. (الشعر والشعراء ١/١٥٧) . والبيت مطلع قصيدة للشاعر في الأصمعيات (٢٢٤) . وفي المفضيليات (٣٧٥) . وضبط في المفضليات بضم تاء (تذكرتُ) وبفتحها في الأصمعيات. وفي الاختيارين (٥٨١) ضبط بالفتح أيضاً والبيت من شواهد المفتاح (١١٩) والمصباح (٣٢) والإيضاح (١/١٥٧) .