(٢) ديوانه، القصيدة ١٣ البيت ٢٥، والموث: القوة، والعفرناة: النشيطة. أي إذا عثرت دعا عليها بالتعس ولم يقل لها " لعاً ". (٣) ديوانه: ١٠٧ ويسذكر أبو عبيد البكر البيت كاملاً فيما يلي. (٤) كذا في ف، وفي ص س ط: فعلان. (٥) البيت ٢٤ من القصيدة السابقة وروى أبو عبيدة: كلفت عمياءها نفسي، والضمير عائد للبلدة، في بيت سابق، والآل: السراب. (٦) ابن السكيت: ٥٨١ حيث ورد البيت، وقبله: وتهدي في الأرض الخيل المغيرة نهدة ... إذا ضبرت صابت قوائمها معا الثبرة: الهوة في الأرض، أثناء الثلاث: معاطفها، يقول أنهضتها قوائمها الثلاث ولم يخذلنها، والمعنى إذا وقعت إحدى قوائم هذه الفرس في حفرة أعانتها الثلاث على النهوض كأنما تقبلها من عثارها بقول: دع دع. وفي ص س ط: بدعدع.