٢ انظر مثلا: (سيرة ابن هشام ١/١١٦-١١٨) ، فاختلاف الألفاظ واضح وجلي. ٣ هكذا في المخطوطة والملاحظ أن هنا سقط الكلام ولعله هكذا والعادة قاضية بكم مثل هذا الخبر عما سواه..: لعلها ووثقه. ٤ هكذا في الأصل: وفي نظري: أن لفظة (عليهم) وقعت سهوا من الناسخ ولا لزوم لها. ٥ قد يقال: إن للقصة أصلا, ولعل المانع لأبي طالب من الاحتجاج بها رغبته في البقاء على ملة عبد المطلب. ٦ الثقات ٨/٣٧٥. ٧ ابن سعد. ٨ ابن أنس. ٩ محمد بن مسلم. ١٠ في الأصل (عمرو) . ١١ ١٠/ب. ١٢ ذكره العلائي نقلا عن الكنى لأبي أحمد – الحاكم- وعن الدارقطني في غرائب مالك. ولفظ الحديث: "جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: "إن لي مماليك أضربهم..." التهذيب ٦/٢٤٨،٢٤٩. ١٣ عبارته في الميزان ٢/٥٨١: "كان يحفظ, له مناكير..." قال أبو أحمد الحاكم: "روى عن الليث حديثا منكرا". ١٤ في الأصل: (عكرمة بن عمير) وهو خطأ. ١٥ في الأصل: (عن سماك الحنفي، عن أبي زميل) , وهو خطأ وسماك هو أبو زميل, وكذلك المصنف لم يلتزم بصيغة الأداء فإنها عند مسلم بالتحديث، وليست بالعنعنة. ١٦ في الأصل: "ثلاثا".