٢ أي: سمع لها صوت, والأطيط: صوت الأقتاب، قرب به المعنى لبيان كثرة الملائكة. انظر (النهاية ١/٥٤) . ٣ هكذا في الأصل. وعند الترمذي: "إلا وملك واضع جبهته ساجدا لله, والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا، وما تلذذتم بالنساء على الفرش، ولخرجتم إلى الصّعدات، تجأرون إلى الله، لوددت أني كنت شجرة تعضد". ٤ جامع الترمذي ٤/٥٥٦. ٥ في الأصل: "النهي". والأليق بالمقام التمني لقوله: "لوددت". ٦ ١٢/أ. ٧ التصريح به من قول أبي ذر عند الإمام أحمد في مسنده ٥/١٧٣. وذكر الحديث ثم قال: "فقال أبو ذر: "والله لوددت أني شجرة تعضد". ٨ سقطت من الأصل. ٩ هذا فهم جيد من المؤلف - رحمه الله - ولا أراه إلا مصيبا. والتفصيل على ضوء رواية أحمد هو الصواب. والله أعلم. ١٠ الحدود والمحاربين خ ٨/٢٢. ١١ ابن غيلان أكثر عنه الإمام البخاري. (الفتح ١٢/١٣٠) . ١٢ ابن همام. ١٣ معمر بن راشد. ١٤ ابن عبد الرحمن. ١٥ هو ماعز بن مالك.