٢٨٦ - ١١ ومجلي دياجير الظلم والظللم
٢٩٠: - ٣ وتعطلت أجياد الأنوار
٣٠١: - ١٥ من مختتم الكتاب
٣٢٩: - ٤ فكيف تزل (لعلها: تنزل) لي عن صهوة الابتداء
٣٣٩: - ٩ أن يشد على علق مضنة منه يده
٣٤٨: - زاد في (ك) بعد السطر: ١٣:
كلام لو أن البقل أدلى بمثله ... رمى البقل واخضر العضاه المصيف ٣٥٠: ١٢ وابذل لها (احذف كلمة: بها)
٣٥٤: - ٩ وأعرب عن نحيزته وانتسب
٣٧١: - ١٠ - ١١ وبعد انتباذه من منازلة شلب
٣٧٧: - ٢ أما معاني أول هذه القصيدة (كما في النسخة: د)
٤٠٩: - زاد في (ك) بعد السطر: ٦ " وقد رأيت البيت الأول منهما على قافية أخرى:
أسأت إليّ فاستوحشت مني ... ولو أحسنت أنسك الجميل ٤٥٧: ٥ من حف أظآر العلا في معشر
٤٨٤: - ١٧ يا تربة استبقي سناه ويا بلى
٤٨٩: - ٨ وألفاظ التأبين مبنية على كثرة التفجيع
٦٨٢: - ٢٠ - ٢١ الشمائل الواعدة الصادقة
٧٣٢: - ١٩ إذا شهدوا القتال (ل كما في الديوان)
٧٣٣: - ٣ إذا التقت الرياح (ل كما في الديوان)
٧٤٥: - ٣ أحال بالدين والدنيا على الخير (ل)