ترجمة صاعد في جذوة المقتبس: ٢٣٣ (بغية الملتمس رقم: ٨٥٣٢) والصلة: ٢٣٢ وأنباء الرواة ٢:٨٥ ومعجم الأدباء ١١: والمعجب ٧٥ والوفيات ٢: ٤٨٨ وشذرات الذهب ٣: ٢٠٦ ونفح الطيب ٣: ٧٧ (وصفحات أخرى متفرقة) وروضات الجنات: ٣٣ وبغية الوعاة: ٢٦٧ وللمسشترق بلاشير بحث عنه في مجلة Hesperis العدد العاشر ١٩٣٠ ص:٢٨.
نقل المقرئ بعض من هذا في النفح ٣: ٩٥.
كتابه الفصوص فيما ذكره أبن حيان يحتوي على أداب وأشعار وأخبار (وباقرومين نسخة جيدة منه) ، وقد قرأه ابن حيان على مؤلفه في داره سنة ٣٩٩ (بدأ صاعد بتأليفه سنة ٣٨٥ في ربيع الأول وأكمله في شهر رمضان من العام نفسه) وعن ابن حيان اتصلت رواياته بابن خير (فهرسة ابن خير:٣١٦) .
كان مجاهد صاحب دانية والجزائر وخير أن صاحب الرية (بعيد الفتنة حتى سنة ٤١٩) وقد كانت تدور بين هذين الفتيين العامرين حروب أعرض عن ذكرها صاحب البيان المغرب (٣: ١٦٦) وأنظر أعمال الأعلام: ٢١٢.
الخنزواني: الصلف المتكبر.
كذا هو بالغين المعجمة في الأصل، والأرجح انه " الحزور " أو " الهزور " - بالعين المهملة - فهاتان الصورتان تردان في الأعلام.
هذه هي لغة من يقول: " يا ليت عيناها لها وفاها ".
نحيرة الرجل (بالراء المهملة) : طبيعته.
المشهور مزبد المدني أبو إسحاق صاحب النوادر الحارة (انظر الفوات ٤: ١٣١ وله نوادر كثيرة في كتب الأدب كالبيان والحيوان والبصائر ومحاضرات الراغب)
الهانئ: الذي يطلي الجمال بالقطران.
ص: يروق.
ديوان أبي تمام ١: ١٤٢.
التمثيل والمحاضرة: ٢٢٤.
ديوان المتنبي: ٥٤٧.
ديوان أبي تمام ٤: ٥٣٢.
النفح ٣: ٧٧ وفيه بعض إيجاز.
أبو بكر الزبيدي اللغوي المشهور صاحب طبقات النحويين ولحن العامة والاستدراك على العين وغيرها، والعاصمي هو محمد بن عاصم النحوي القرطبي (الجذوة: ٧٤ والصلة: ٤٥٣) وأب العريف هو أبو القاسم الحسين بن الوليد (الجذوة: ١٢٨) .
التسفير - عند الأندلسيين والمغاربة - تجليد الكتب.
ص: النكت؛ وأثبت ما في النفح.
النفح: وأبيك.
أنظر أيضا أبن خلكان ٢: ٤٨٩ والمسلك السهل: ٢٥٣.
ابن خلكان: عنصره إنما يخرج من.
الخبر في جذوة المقتبس: ١٨٢ - ١٨٣ ونفح الطيب ٣: ٧٩ وبدائع البدائه: ٢٢٩.
بدائع: مشرقي.
كذا في ص، ولعلها " ووضع " كما في النفح.
ص: راجف.
ص: تقذف.
النفح: المهاتف.
بدائع: تصرف في الكفين منها.
النفح: الوصائف.
بدائع: طلبت.
قد كر الحديث عن بني الطيني في القسم الأول من الذخيرة: ٥٣٥ وأما أبن التياني فقد يكون هو تمام بن غالب أبو غالب المرسي اللغوي (الجذوة: ١٧٢ وأعاد الحميدي ذكر أبن التياني: ٣٨٠)
الدأماء: البحر، والقري مجرى الماء في الحوض.
ديوان المتنبي: ٣٣٤.
الديوان: عاينت.
النفح ٣: ٩٥ والبيان المغرب ٣: ١٩ والشريشي ١: ١٢١.
النفح: أغصان.
النفح ٣: ٩٧ والشريشي ١: ١٢١.
الشريشي ٣: ٤٣.
الشريسي ٣: ٤٣.
النفح ٣: ٩٧ والشريسي ٥: ٢٧٨.
المصدر السابق.
ص: جذال الشرى.
ص: فكأنه.
ص: نعمت.
صغت: مالت؛ ص: صفت.
أسابي الدماء: طرائقها؛ والعتيرة: أول ما ينتج، كانت تقدم قربانا لأصنامهم.
التتايع: التمادي في الجاجة.
ديوان المتنبي: ٣٣٨.
ص: أنحط.
ديوان المتنبي: ١١٤، وعجز البيت: " إذ حيث أنت من الظلام ضياء ".
نفح الطيب ٣: ٩٦ وبدائع البدائة: ٣٠٢.
اليتيمة ٤: ٤٢٠.
اليتيمة ١: ٢٧٠.
القصة في أنباء الرواة٢: ٨٦ بإيجاز.
ص: فيه.
أنباء الرواة: ٢: ٨٧.
نفح الطيب ٣: ٢٦٠ وبدائع البدائة: ٣٥٤.
هو الوزير عبد الملك بن أحمد بن عبد الملك أبن شهيد والد الشاعر أبي عامر واحد شيوخ الوزراء في الدولة العامرية (الجذوة: ٢٦١) .
ص: به؛ والضمير عائد إلى " الشمول " يريد أدع من سمي بهذا الاسم، وهو مغن أسمه " شمول " كما يتضح من البيت التالي.
الفح: دع.
أرملاط: (Guadimellto) ، يتردد ذكرها في عدة مواطن من البيان المغرب؛ ولم يذكر دير عمى عند ياقوت والبكري والشابشتي والروض المعطار. وذكر ياقوت دير عمان (ومعناه دير الجماعة) بنواحي حلب، والتسمية مشبهة أيضا لدير عمى، فإن كان في الاسم تحريف فلعله " دير قى " وطيزناباذ: منزلة للهو بين الكوفة والقادسية يتردد ذكرها في شعر أبي نواس مع قطربل وكلواذى.
التزافن: الرقص.
النفح ٣: ٢٦١ وبدائع البدائة: ٣٥٥ واسم الوزير الذي أنهض أبن شهيد: " أبو عبد الله بن عباس " وأنظر القسم الأول:٢١٠.
ص: له.
النفح والبدائع: منفرد.
ص: أمرضه.
النفح والبدائع: قام للسكر.
النفح: بالفكيك.
الحلة١: ٢٧٦ والنفح ١: ٤٠٠، ٥٨٥ والبيان المغرب ٢: ٣٠٠ وتحفة العروس: ٨٤ (عن الذخيرة) .
النفح: ترجي.
النفح: فاجتهد وابتدر.
الحلة: خفي الليل عن بياض النهار.
هكذا في الأصل والمصادر، وقد تكون قراءته " الصوار " وهو وعاء المسك، كما قدر ذلك محققو الطبعة المصرية.
النفح: وصرنا على دفاع وحرب؛ ونعمنا في ظلم أنعم ليل.
ديوان المجنون: ١٣٠ ويرد البيتان في قصيدة أبي الصخر الهذلي (الأمالي ١: ١٤٨) وورد الثاني وحده لأبي صخر في شعر الهذلين ٢: ٩٥٧.
ص: أوراقها
هو القاسم بن عيسى بن إدريس العجلي، وأنظر عن شهرته في الشعر والغناء زهر الآداب: ١٠٦٧ والأغاني ٨: ٢٤٦ والحكاية قيه ص: بالمعنى دون اللفظ.
ص: أبو عامر؛ أبو عمر الزاهد هو محمد بن عبد الواحد اللغوي غلام ثعلب (- ٣٤٥) وكان جماعة يكذبونه في اكثر رواياته، وكان الطلبة يسألونه أسئلة مصنوعة ملفقة كتلك التي أمتحن بها صاعد (نظر أنباء الرواة ٣: ١٧١ - ١٧٧ وفي الحاشية ذكر لمصادر أخرى)
القصة في الجذوة: ٢٢٤ والنفح ٣: ٩٨.
الجذوة والنفح: مبرمان.
ص: والتربيل.
ص: زراعها.
زاد في الجذوة: هكذا، هكذا.
نفح الطيب ٣: ٨١.
الجذوة: ٢٢٥ والنفح ٣: ٨٢.
الجذوة ٣: ٢٢٥.
نفح الطيب ٣: ٨٢.
الجذوة: ٢٦٦ والنفح ٣: ٨٢ والبيات أيضا في أنباء الرواة ٢: ٨٨ والمعجب: ٨٢ والريحان والريعان ١: ١٥٤ب.
المعجب والجذوة: نشلت بضبعه وغرسته في نعمه.
الجذوة: ربيع الأخر.
نفح الطيب٣: ٥٩ والمغرب ١: ٣٢٢.
النفح: وقعة.
متابع للعمدة ١: ١٨٩.
أنظر إلى جانب العمدة: طبقات ابن سلام: ٤٠٠ والنقائض: ٣٨٤.
ابن سلام: حتفها.
هو ورقاء بن زهير بن جذيمة العبسي، ضرب خالد بن جعفر بن كلاب فلم تؤثر فيه الضربة.
النقائض: ٣٨٣ وأبن سلام: ٤٠٢.
العمدة ١: ١٩٢ وانظر اخبار أبي تمام: ٢٣٠ - ٢٣٢.
ص: المأمون.
العمدة ١: ١٩٣ وديوان أبن الرومي: ٥٦٧ وبدائع البدائة: ٥٦٧ وبدائع البدائة: ٩ والشريشي ١: ١٢٢
العمدة: ١٩٣ وبدائع البدائة: ٩.
لايزال متابعا للعمدة ١:
الكامل ١: ١٩٩.
هي المفضلية رقم: ٣٠ وأنظر النقائض ١: والبيت الذي أورده ليس مطلعا لها.
مع أن الإشارة إلى الخبر والأبيات قد وردت في العمدة ١: ١٩٤ - ١٩٥ إلا أ، المؤلف هنا يتابع زهر الآداب: ٨٧٤.
زهر الآداب: وما جزعي من أن أموت.
زهر الآداب: سالمين.
العمدة ١: ١٩٥ وديوان علي بن الجهم: ١٧١ (وفيه تخريج المصادر)
نقله المقري في النفخ ٣: ٢٤٥،ابن ظافر في بدائع البدائة: ٣٠٤ وأنظر ديوان ابن شهيد: ١٢٧. والشريشي ٤: ١٧٠.
النفح والبدائع: والغرب من دونهما كليل.
في البدائع وأصول النفح: فالشد في أمره فسيح.
البدائع والنفح: زانة.
بدائع البدائة: تعرض من دونه النصول.
بدائع البدائة: ٣٠٤ ونفح الطيب ٣: ٢٤٦ وديوان أبن شهيد: ١٤٠.
ص: الطرائقيين؛ البدائع: الطوافين.
اللفظة غير معجمة في ص؛ وقد وردت كما أثبته في البدائع والنفح.
بدائع: ٢٠٣ والنفح ٣: ٢٤٤ وديوان ابن شهيد: ١٢٧.
ص: وصفه.
ص: دراتها، وأثبت ما في البدائع والنفح.
البدائع والنفح: شبهتها: ص: بتقبها..
ص والبدائع: حاز.
البدائع: حسب.
المشهور بهذا الاسم سعدان بن معاوية الفرطبي (- ٣٢٧) وقد رحل حاجا فوافق دخوله مكة، فتيان القرامطة (سنة ٣١٨) فأصيب بضربة شقت خده وعينه (ابن الفرضي) ولا يمكن أن يكون هو المقصود هنا لأن مؤمن بن سعيد توفي سنة ٢٦٧ إلا ان يكون الشعر قد نسب لمؤمن خطأ.
مؤمن بن سعيد (- ٢٦٧) ترجمته في الجذوة: ٣٣٠ والمغرب ١: ١٢٣ واليتيمة ١: ٣٧١ وأنظر مزيدا من المصادر في دراسة كتبتها عنه (تاريخ الأدب الأندلسي - عصر سيادة قرطبة: ١٧٠ ط / ١٩٧٣) .
وردت القصة والبيات في الذخيرة (القسم الثاني: ٣٨٩) وبدائع البدائة: ٣٦٩ - ٣٧٠ ونفح الطيب ٣: ٣٢٥ - ٣٢٦.
البدائع والنفح والذخيرة: اللمى.
البدائع: جرد: النفح: أسد.
التفايا من بسائط الأطعمة عند الأندلسيين، وهي أنواع مها التفايا البيضاء وتحضر من لحم الضأن الفتي في قطع صغار ويضاف إليها ملح وفلفل وكزبرة يابسة وقليل من ماء بصلة مدقوقة ومغرفة من الزيت العذب - ويجعل فيها بندق ولوز مقشر مقسوم، فإذا أردتها خضراء أضفت إليها ماء الكزبرة الرطبة (أنظر كتاب الطبيخ ٨٥ - ٨٨، ١١٨ - ١٩٩) .
أنظر نفح الطيب ٣: ٣٩٧، ٦٠٩ (وفي الموضع الثاني ذكر أن صانع القسيم الأول هو المتوكلبن الأفطس) وبدائع البدائة: ٨٠ والتكملة: ٤٠٧.
هو محمد بن علي يعيش بن داود سمع من ابوي مروان: الطبني وابن سراج سنة ٤٥٤، وسمن بطليوس وقعد فيها لتعليم الأداب واللغات (التكملة: ٤٠٧)
قارن بما أورده ليفي بروفسنال: تاريخ اسبانيا الأسلامية ٢: ٢٤٤.
ذكره الفقيه أبو محمد بن حزم في طوفة الحمامة وقال: إنه كان صاحب الثغر الأعلى على أيام المنصور أبن أبي عامر وكانت ابته عاتكة على غاية من الجمال، وقد تزوجها أبو بكر اخو الفقيه.
لعيد الملك بن غدريس الجزيري ترجمة في الجذوة: ٢٦١ (البغية رقم: ١٠٥٨) والمطمح ١٣ والصلة: ٣٥٠، وأعتاب الكتاب: ١٩٣ والمغرب ١: ٣٢١ والنفح ٢: ١١٩ وله أشعار في اليتيمة ٢: ١٠٢ وقطعة في تشبيهات ابن الكناني رقم: ١٥٦ ومقطعات البديع (أنظر الفهرست) وانظر الذخيرة ١:١٠٣.
نفح الطيب ١: ٥٣٠.
نفح الطيب ٤: ٦٦ ووردا (في ١: ٤١٩) غير منسوبين إليه. وأنظر المغرب ١: ٣٢١.
نفح الطيب ١: ٥٣١ والبديع: ٩٩ والشريشي ١: ١٠٦.
نفح الطيب ١: ٥٣١ والبديع ١١٥ - ١١٦.
نفح الطيب ١: ٥٣١ والبديع: ٧٨ - ٧٩.
بني الأسلوب في البديع على الخطاب: فإليك ... وأنت ... لاستيلائك ... الخ.
البديع: وأعرف
زاد في البديع: من أدوات خلقه وأنفس ما ركب فيه من مواد حياته.
البديع: وكلاهما لا يمتع إلا ريثما يبدوا للعيون ويسلم من الذبول.
تصرف ابن بسام في العبارة هنا، بحيث ابتعدت كثيرا عما في البديع.
البديع: الصلت
هو أبو العباس بن عبد الله بن ذكوان، أنظر دراسة لي عنه وعن أسرة بني ذكوان في كتاب دراسات في الأدب الأندلسي ص: ٣٥ - ٨٣.
ص: استخدام.
ص: فحمله.
ص: لإنفاق.
ص: معه.
ص: قوما.
أبو الحسن السلمي، علي بن وداعة، وصف إلى جانب البطولة بالأدب البارع والشعر الرائع، انظر الجذوة: ١٩٧ وترجم له ابن الأبار في الحلة ١: ٢٨٢ ونقل بعض ما جاء هنا في الذخيرة.
ص: يمين.
ص: كماتي.
ص: وعولج.
العلوق: هي التي ترام بأنفها وتمنع درتها؛ أو هي لا ترام الولد جملة؛ وفي المثل: عاملنا معاملة العلوق ترأم فتشم، وقال أفنون التغلبي:
ام كيف ينفع ما تأتي العلوق به ... رئمان أنف إذا ما ضن اللبن البيتان لقيس بن زهير العبسي، انظر حماسة الخالدين ١: ٩١ ووردا دون نسبه في البيان ٣: ٢٤٦ والحيوان ٦: ٤٢٥ وشرح ديوان زهير: ٥٤ ونقد الشعر: ٩١ والثاني في العمدة ١: ٣٠٢. وأنظر الذخيرة ٣: ٣٨١.
حماسة الخالدين: النهاب لأربابه.
مصادر وترجمة متعددة: نشير منها إلى المعجب وأعمال الأعلام وابن عذاري ونفح الطيب والجذوة: ٧٣ والحلة ١: ١٦٨ - ١٧٧ وكتب التاريخ العامة كأبن الأثير وابن خلدون - الخ
انظر البيان المغرب ٢: ٢٥٦ وما بعدها.
نقل المقري جانبا منه في نفح الطيب ٣: ٨٥.
انظر المصدر السابق ٣: ٨٦.
قارن بما أورده ابن عذاري ٢: ٢٦٠ وما بعدها، وما جاء في النفح.
لعل الصواب: الجرة، إشارة إلى الغيظ على سبيل المجاز.
ص: وانتهك.
ص: ويستعمل.
قارن بابن عذاري ٢: ٢٥٩، ٢٦٢ - ٢٦٤.
انظر نفح الطيب ٣: ٨٧.
يتابع المقري النقل في النفح ٣: ٨٨.
ص: جلى؛ وأثبت ما في النفح.
قارن بما في النفح ٣: ٨٨.
كذا ولعل صوابه " مثنى " كما هو الشائع عند الأندلسيين.
النفح: ولا براح له.
ص: وفاه.
يستمر النص في نفح الطيب ٣: ٩٠ وقارن صياغة ابن خاقان لهذا الخبر في المطمح: ٦.
ص: والنظر.
ص: المقضي على مجال.
الأبيات في النفح ١: ٤٢١ والمطمح: ٧ والحلة ١: ٢٦٧.
ص: اللئيم، وهو سهو.
الأبيات في النفح ١: ٤٠٧، ٦٠١ والبيان المغرب ٢: ٢٨٦ والحلة ١: ٢٦٥ وقال ابن الأبار: " هذه الأبيات متنازعة ينسبها إلى المصحفي جماعة، وقد وجدتها منسوبة إلى ابن دراج القسطلي، وذكر الرقيق أنها لكاتب إبراهيم بن أحمد بن الأغلب " (وانظر البيان المغرب ١: ١٣١) .
نفح الطيب ١: ٤٠٨، ٦٠١ والحلة ١: ٢٦٧ والبيان المغرب ٢: ٢٨٦.
الحلة: إذا سخطت ليست براضية.
النفح ١: ٦٠٣ والحلة ١: ٢٦٧.
الحلة: لم يقدر؛ النفح: لم يقرب.
منها بيتان في النفح ١: ٦٠٣.
النفح: فيزداد خبثه.
نقله المقري بإيجاز وتلخيص ٣: ٩١.
ص: أوتي.
المري (Muria) : أنواع من مستحضرات تتخذ في صنع الأطعمة منها المري النقيع والطيب ومري الخبز ومري الحوت وبعض أنواعه يصنع من عصير العنب بالأفاؤيه دون خبز محرق (انظر صفحات متفرقة من كتاب الطبيخ ومفردات ابن البيطار ٤: ١٤٩ وقاموس دوزي مادة " مري " والحاشة ٤ ص ٩٢ من النفح ج - ٣) .
ص: ورميه.
قارن بالنفح ٣: ٩٣.
ص: الحلبة؛ والخلفة: الهيضة، وهي فساد المعدة من الطعام يقال: أخذته خلفة إذا كثر تردده إلى المتوضأ لذرب معدته من الهيضة.
قارن بالنفح ٣: ٩٤.
ص: تنظر بك.
ص: لم يدرك هو وأخوه، والتصويب عن الحلة ١: ٢٧٠.
ص: لرسومه.
ص: مغرياته.
ص: حزرة.
ص: الناسبين.
المناقفون: الذين لديهم مهارة في المناجزة بالسيوف.
ص: في الفكر عن شأنه.
الجملة ناقصة ولعلها أن تكون في الأصل: ولا قبلوا معروفهم إلا على نية الرجعة، أو شيئاً شبيهاً بذلك.
ص: إلى.
ورد جانب من هذا النص في مخطوطة الرباط (رقم: ١٢٧٥) ص: ١٥٤.
ما بين معقوفين زيادة من مخطوطة الرباط.
زاد في المخطوطة: أحمل قرطاسك لا حاجة لي به، فبلغ ذلك المظفر فحقدها له، وقطع عنه الجراية، فأخرج من ذخائره أعلاقاً نفيسة وذخائر عظيمة القدر فباعها وأنفقها على قومه صنهاجة، وربما اشترى منها المظفر في خفية.
ص: عثلوية؛ ولحية عثولية: ضخمة، والعثول: الكثير شعر الجسد والرأس.
من قول الشاعر: " مردد في بني اللخناء ترديدا ".
ص: من مثل.
ص: أمير.
Menendo Gonzalez.
Leon Alphonse.
ص: وصد.
ص: مصملة؛ وفيها معنى اليبس، وصوبتها اجتهاداً.
ضحى: شهد عيد الأضحى.
طير: لعله يعني أنه افتك أولئك الأسرى عن طريق المراسلة السريعة.
محمد بن عبد الواحد بن عبد العزيز بن الحارث التميمي (٣٨٨ - ٤٥٤ أو ٤٥٥) ؛ له ترجمة في الجذوة: ٦٨ (البغية رقم: ٢٠٩) ونفح الطيب ٣: ١١١ - ١١٦ وله ذكر عارض في المغرب ٢: ١٢ وانظر البدائه: ٣٠٨ - ٣٠٩، ٢٦٤ وتتمة اليتيمة ١: ٦٤ والوافي ٤: ٦٧.
يعني محموداً الغزنوي (- ٤٢١) .
هو جلال الدولة محمد بن محمود، وقد ثار عليه أخوه مسعود وسمل عينيه وانتزع السلطة من يده، وفي هذا ما يخالف كلام ابن بسام فيما يلي.
ص: فدبروا.
ليس هناك ملك بهذا الاسم، وإنما هذا لقب لحاكم شروان؛ ولعل المقصود هنا هو منوجهر ابن يزيد أو علي بن يزيد أو قباذ بن يزيد (٤١٨ - ٤٤١) .
ص: أبا.
تولى القائم أبو جعفر الخلافة سنة ٤٢٢ وثار عليه البساسيري سنة ٤٥٠ ثم أعاده السلاجقة وبقي حتى توفي ٤٦٧.
هو ثمال بن صالح المرداسي ولي قلعة حلب أول مرة سنة ٤٢٠ ثم أقصي عنها وعاد إليها سنة ٤٢٩ فلم تطل مدته، وأقصي مرة أخرى ثم عاد إليها سنة ٤٣٤ واعتزل أخيراً سنة ٤٤٩.
تولى صدقة الوزارة سنة ٤٣٦ وبقي فيها إلى أن اعتقل وقتل سنة ٤٣٩ (الإشارة إلى من نال الوزارة: ٣٧ - ٣٨) .
أي جعل له الحكم في الذين سعوا به إلى السلطان.
يبدو أن ابن بسام ينفرد بهذا الخبر.
هو بلقين بن محمد بن حماد من الحماديين أصحاب القلعة، تولى سنة ٤٤٧ (أعمال الأعلام ٣: ٨٧) .
اللزوميات ١: ٦٣.
اللزوميات ١: ٥٦.
اليتيمة ١: ٣٦٥.
ص: لساكنكم.
الشاكري: الخادم أو الأجير.
ص: العجل.
اليتيمة: لميلوخك.
اليتيمة: تزيدت.
اليتيمة: لعل ذا غيره.
ص: زدني، والتصويب عن اليتيمة.
البد: موضع عصر الزيت في ديار الشام؛ ص: بيد، اليتيمة: بيدي.
اليتيمة: بصور كانت (أي كانت بمدينة صور) .
كذا وردت هذه اللفظة أيضاً في اليتيمة ولا أستطيع أن أجزم بما تعنيه فقد تعني بني بجيلة (أو بجلة) وقد تعني جماعة الأعيان، وقد تكون لفظة شامية محلية.
اليتيمة: دعيت.
رواية اليتيمة:
إن كنت أكرمتني لترفع من ... قدري فبعض الهوان أرفع لي اليتيمة: إجلاله عن.
اليتيمة: فقلت يا سيدي ويا أملي، أظن ...
اليتيمة: وخاض جمعي أير به هوج يجوز.
بدائع البدائه: ٣٠٩ والنفح ٣: ١١٤ وابن خلكان ١: ١١٠ وتردد في نسبتهما.
النفح ٣: ١١٧ وبدائع البدائه: ٣٦٤.
بدائع: وهونت من نفسي العزيزة سخطها.
النفح ٣: ١١٤ والشريشي ٢: ٨٧.
ص: من جبينها.
النفح ٣: ١١٢.
النفح: يزرع.
منها بيتان في النفح ٣: ١١٤.
النفح: الأعداء.
سرور النفس: ٢٨ والنفح ٣: ١١٢.
النفح: جفت لحاظي التغميض فيك فما تطبق أجفانها.
ديوانه ٣: ٧ وزهر الآداب: ٧٤٧ والمختار: ٧ - ٨ والزهرة ١: ٢٩٠.
زهر الآداب: ٧٤٧ وابن بسام يتابعه في الحكم على البيت، والمختار: ٢٣.
أوردها صاحب النفح ٣: ١١٥ ونسبهما لأبي الفضل، وانظر المسلك السهل: ٥٠٠ وهما في زهر الآداب: ٨٢٧ للصاحب أبي القاسم.
ليس في الأصل بياض؛ وزدت بيت جرير إذ البيتان التاليان ليسا له قطعاً.
وردا في زهر الآداب: ٢٧ لمنصور الفقيه، وقال المؤلف إن أكثر الناس يرويها لإبراهيم ابن المهدي.
المختار: ٢٧٠ وأمالي المرتضى ١: ٥١١ واللآلي: ٥٢١ والحماسة البصرية ٢: ٨٥.
ص: وألقيت.
ديوان ابن هانئ: ١٩٨ وزهر الآداب: ٩٠٣.
هذه القطعة والقطعتان التاليتان في النفح ٣: ١١٦ وانظر الشريشي ٥: ٢٥٢.
الشريشي ٥: ٢٢١.
الشريشي ٥: ٢٢٢.
ينسيان للصنوبري، انظر تهذيب ابن عساكر ١: ٤٥٨ ورفع الحجب ١: ٨٨ والعمدة ٢: ٣٥، ومعاهد التنصيص ٣: ٩ ديوانه: ٤٧٤ وابن بسام يتابع زهر الآداب: ٦٧٦.
اسمه أحمد بن أبي سمرة، وانظر أبياته في زهر الآداب: ٦٧٦.
ص: خديها.
النفح ٣: ١١٦ والشريشي ٤: ٢٩٠ - ٢٩١.
ستأتي منسوبة لعبد الوهاب المالكي؛ وقد اضطربت نسبة بعض المقطوعات بينه وبين أبي الفضل.
النفح ٣: ١١٥.
النفح ٣: ١١٧ والشريشي ٥: ٢٣٨.
الشريشي ٤: ٢٩٠ وينسبان لابن عبد ربه، انظر نفح الطيب ٧: ٥١ والمطمح: ٥٢ وابن خلكان ١: ١١٠.
ديوان ابن رشيق: ١٦٩ وابن خلكان ٢: ٣٦٧.
ص: الفتن.
منها بيتان في النفح ٣: ١١٧.
بدائع البدائه: ٣٦٤ والنفح ٣: ١١٧ وانظر القسم الأول من الذخيرة: ٧٨٣ حيث جمع بين عجز البيت الثالث وعجز البيت الرابع.
البدائع: ذوب نار؛ النفح: ذائبان.
اليتيمة ٢: ٣٩٦ - ٣٩٧ والشريشي ٣: ٤٥ - ٤٦.
انظر القسم الثاني من الذخيرة: ٥٠٥.
الشريشي ٢: ٣١٠ - ٣١١.
ص: فتسبقهم.
بياض في ص.
الشريشي ٤: ٢٩٧.
ص: نقضت.
ص: قالت.
زيادة من الشريشي ٤: ٢٧٩.
زهر الآداب: ٨٩٨ والشريشي ٤: ٢٧٩.
ص: يطعمه ... خباله.
منها أبيات في نفح الطيب ٣: ١١٥.
ص: بعدي؛ النفح: أن يعدي.
النفح: أبقيت.
الشريشي ٤: ٣٠.
ص: يشفي.
ص: بالست، والتصويب تقديري.
ص: أعقت.
ص: طير.
ص: طاع ... جاهل؛ وكاع لغة في كع أي أحجم.
النشاص: السحاب.
الجبل: الساحة، يعني هنا ساحة الوغى.
ص: الران.
كذا هو ولم أستطع توجيهه.
البغرة: قوة الماء أو الدفعة الشديدة من المطر، وقد يكون معناها هنا: الشرب دون ارتواء.
ص: حوفت.
ص: مرصعاً، ولعل الصواب: " مزمعاً ".
ص: طلب.
نحف: لعله يعني نحيط بركابك، وإلا فاقرأ " نخف ".
ص: لا نصر ناصر.
ص: تعرف ... بعملنا.
ص: عن.
ص: عام.
ص: حواريا.
ص: ضياعي.
ديوان حسان ١: ١٧.
ص: هزم.
ص: مالي إن.
لسليمان بن محمد الصقلي ترجمة في الجذوة: ٢٠٦ (بغية الملتمس رقم: ٧٦٤) وفي الخريدة (١: ٩٤) ترجمة لسليمان بن محمد الطرابلسي (اقرأ: الطرابنشي أي من طرابنش بصقلية) وذكر أنه دخل إفريقية وانتقل إلى الأندلس وتوطنها واتخذها لمخالطة ملوكها سكناً، وليس من المقطوع به أن يكون هو نفسه المترجم به عند ابن بسام، وانظر مسالك الأبصار ١١: ٤٥٤ والمكتبة الصقلية: ٥٧٧، ٥٩٤، ٦٥٥.
الجذوة: ٢٠٨ والشريشي ٤: ٧٨.
زيادة من جذوة المقتبس.
الجذوة: ٢٠٨.
هو الأعمى التطيلي، انظر ديوانه: ٤٥.
الشريشي ٤: ٨٧.
لابن الرومي في تشبيهات ابن أبي عون: ٢٧٨.
ديوان العباس: ٢٨٠ والشريشي ١: ٣٠.
ص: أهل المصرين، وقد صوبته اعتماداً على ما يرد في الحاشية التالية.
البيتان لأبي الحسن علي بن عبد الرحمن بن أحمد بن يونس بن عبد الأعلى (وجده يونس ابن عبد الأعلى صاحب الفقيه المصري عبد الله بن وهب) وكان عالماً بالنجوم (انظر القفطي: ٢٣٠ وحسن المحاضر ١: ٥٣٩) وقد ذكره صاحب زهر الآداب وقال: وكان لأبي الحسن في الشعر مذهب حسن وطبع صحيح وحوك مليح (٦١٣) وأورد نماذج من شعره وفيها البيتان (٦١٤) وعند التوطئة لذكره قال: وقال بعض أهل العصر، ويبدو أن ابن بسام اضطرب في النقل، فالشاعر بعض أهل العصر بالنسبة للحصري صاحب زهر الآداب، لا بالنسبة لابن بسام، وبعد أن أدرك ذلك رمج على " أهل " وحول لفظة العصر إلى " المصر " يين، ولا وجه يسوغ أن يقال أهل المصرين، وانظر الشريشي ٤: ٧٨.
زهر الآداب: غلائل.
اليتيمة ٢: ٣٩٧.
هو إسماعيل بن معمر القراطيسي الكوفي وكان يصاحب أبا نواس وأبا العتاهية (انظر ترجمته في الورقة: ١٩١ - ١٠٢ والأغاني ٢٣: ٧٢ والأبيات التي ذكرها ابن بسام وردت في المصدرين المذكورين والشريشي ٤: ٧٧.
انظر المصدرين السابقين، وديوان العباس: ٢٠٣ والشريشي ٤: ٧٨.
وردت القصة في الجذوة: ٢٠٦ مع اختلافات يسيرة في العبار وبدائع البدائه: ٣٤٨.
انظر الجذوة: ٢٠٧، والأبيات في بدائع البدائه: ٣٤٨.
كان الخبزرزي (- ٣٢٧) شاعراً أمياً يخبز خبز الأرز بمربد البصرة في دكان، وينشد أشعاره فيحتشد الناس حوله لسماعها (ابن خلكان ٥: ٣٧٦ وفي الحاشية مصادر أخرى) .
الجذوة: مجهد.
لثابت الجرجاني ترجمة في الجذوة: ١٧٣ (بغية الملتمس رقم: ٦٠٢) والصلة: ١٢٥ والإحاطة ١: ٤٦٢ (وفيه نقل عن الذخيرة) . وبغية الوعاة: ٢١٠ ومعجم الأدباء ٧: ١٤٥؛ ولد ثابت سنة ٣٥٠ ودرس ببغداد على عبد السلام البصري والربعي وابن جني، لقي أولهما ببغداد سنة ٣٧٨، ثم هاجر إلى الأندلس، وأخذ عنه الأندلسيون شرحه لجمل الزجاجي (فهرست ابن خير: ٣١٥) ودرس عليه بعضهم حماسة أبي تمام (٣٨٧) ، وقد كانت صلة ابن حزم به وثيقة إلا أنه يشير إليه في الفصل (١: ١٧) باسم " أحد الملحدين " ولعل أثر في ابن حزم بمعرفته المنطقية وإتقانه للتعاليم، غير أنه حين التحق بباديس بن حبوس تورط في شؤون السياسة ولحقته تهمة التدبير ضد باديس مع ابن عمه يدير فقتل سنة ٤٣١ وفي الإحاطة تفصيل واف بمحنته وخبر مقتله نقلاً عن كتاب المتين لابن حيان.
الإحاطة: الحاجب، والسياق يشير إلى أنه طرأ على علي بن حمود الحسني، ولم يكن علي حاجباً، بل خليفة؛ ثم اتصل بعده بابنه يحيى.
انظر الجذوة ومعجم الأدباء.
لم يرد في ص منها إلا بيتان هما الأول، والشطر الأول من الثاني والشطر الثاني من الرابع، وهذا الاضطراب يستدعي تصحيحها، كما أن قوله " مقطوعة " يعني أنه أورد ما يزيد على بيتين.
الجذوة ومعجم الأدباء.
الجذوة: الناظر في زوامل.
ص: طرطوس.
ص: موال.
ص: أعطف.
ص: شباب.
ص: المجبرة.
ص: الشا.
قد تكون صورة اللفظة أقرب إلى " جماماً ".
حنف: في هذا الموضع بمعنى ختن؛ والزمع: القلق والجزع.
ص: إقرافه؛ والإفراق: البرء؛ وكل عليل أفاق من علته فقد أفرق.
ص: قوت (ولها وجه إذا أغفلنا السجع الدقيق) .
ص: أبي الفرج؛ وقد كان أبو عامر بن الفرج وزيراً للمأمون بن ذي النون ثم لابنه القادر (المغرب ٢: ٣٠٣) وترجم له ابن بسام في الذخيرة ٣: ١٠٣؛ وذكر في المطمح: ١٥ - ١٦ باسم " أبو الفرج "، وانتقل هذا الخطأ إلى نفح الطيب ٣: ٥٤٣ - ٥٤٣ واستمر الخطأ في الفهرسة كذلك.
هو عبد الرحمن بن محمد بن عيسى أبو زيد بن الحشا القرطبي الأصل، استقضاه المأمون ابن يحيى بن ذي النون بطليطلة بعد أبي الوليد بن صاعد في الخمسين والأربعمائة، وحمده أهل طليطلة في أحكامه وحسن سيرته، ثم صرف عنها في سنة ستين وصار إلى طرطوشة واستقضي بها بدانية وتوفي فيها سنة ٤٧٣ (الصلة: ٣٢٥) .
الطميم: الثقيل (massif) في معجم دوزي، ولعل المراد هنا أن يكون نوعاً من القماش الثقيل.
إعجام هذه اللفظة مضطرب في ص؛ والسياق يدل على أنواع من الأدوات التي تتخذ لغسل الأيدي كالصابون وغيره. وعند دوزي أن " نقاي " تعني منشفة ولكن يبدو أنه ليست من استعمال الأندلسيين.
ص: والأشنان، وهو مادة مطيبة لغسل الأيدي بعد الكعام، ولكن المقصود هنا هو الأوعية التي تحتوي الأشنان وهي الأشناندانات.
من معاني " المجدود ": المقطوع (فلعله يعني زجاجلاً مخروطاً على أشكال) أو زجاجاً ملوناً لأن فيه جدداً (طرائق) من الألوان.
الفياشات (في الأندلس والمغرب) : جمع فياشة وهي القنينة bouteille، flacon، قاله دوزي.
المها: البلور.
عنه دوزي: البخور البرمكي، ولكنه لم يعلل هذه التسمية، وعند ابن الحشاء (١٧) بان: شجر معروف بالمشرق ويجلب ثمره ودهنه. ولعل وصفه بأنه برمكي مبالغة في تقدير جودته.
ص: ذكره؛ والنظر والنظير بمعنى.
ص: علو.
ص: ذلك.
ص: يذل.
ص: أركانها.
يعني ماء حوضي المذبحين، وفي ص: منها.
ص: أشخاصها طيارها.
كذا في ص، ولعل مغموضاته هنا تعني أسراره فيكون كلامه وشلا بالنسبة إلى أسرار ذلك الصرح العظيم.
ازدرموا: ابتلعوا، وفي اللسان الازدرام: الابتلاع (إلا أنه جاء في مادة: زردم) .
ص: طنورية، واستبعد أن تكون لغة في " تنورية " إلا أن يكون ذلك وهماً من الناسخ. ثم إن الأطعمة التنورية لا تكون جوامد أو باردة، ولعلها أن تقرأ " طيفورية " أي موضوعة في أطباق غير مسطحة.
المصوص: طعام قيل إنه لحم ينقع في الخل ويطبخ.
الطباهج: أنواع من الطعام أساسها اللحم المقلو (انظر كتاب الطبيخ: ١٣٣) .
ص: من.
ص: ومحاباه بالماحور في المكنون؛ والماخوري لون من النغم، وتعد الأنغام الماخوريات من خفائف الثقيل الثاني.
ص: عمارا.
سيترجم له ابن بسام في ما يلي (الورقة: ١٢٠) .
ص: قوبلت به.
ص: مفجوا الممتة: والمعنى أن ميتته أدركته فجأة (منذ سنوات قليلة) .
سيذكر ابن بسام في ترجمته أنه رحل إلى مصر ثم عاد إلى الأندلس " وقد نشأ خلقاً جديداً ".
ص: بقرة.
يشير إلى قول المتنبي:
ومن الناس من يجوز عليه ... شعراء كأنها الخازباز والخازباز: حكاية صوت الذباب.
ص: ورق ... أسمائهم.
ص: ممترياً، وقد تقرأ " ممتدحاً ".
المشهور في الاستعمال " برطل portal ".
لخا وجه مقبول، ويمكن أن تقرأ " وزينة ".
الأصوب أن يقال: المثناة.
بياض في الأصل، وما بين معقفين زيادة تقديرية.
اللفظة غير معجمة في ص.
ص: همت.
وردت ترجمة أبي المطرف بن مثنى في القسم الثالث: ٤٠٩، يضاف إلى مصادر ترجمته هنالك إعتاب الكتاب: ٢١٥ وفيه أن أبا المطرف كتب أولا للمنصور أبي الحسن عبد العزيز ابن عبد الرحمن بن أبي عامر صاحب بلنسية ثم انفصل عنه إلى طليطلة فاستوزره المأمون ابن ذي النون وألقى عليه بأموره كلها.
ص: ولحقت.
قد مرت ترجمة إدريس بن اليماني في القسم الثالث: ٣٣٦.
وقع البيت قبل سابقه في ص، ويعني أن علقمة لو أدرك زمانه لقالت له الأشعار " يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم ".
لم يظهر منها في ص إلا " كل ".
يريد أن ابن خليفة تغزل في قصيدته بست نساء ففاق أبا تمام الذي تغزل بأربع في قوله:
لسلمى سلامان وعمرة عامر ... وهند بني هند وسعدى بني سعد ص: قطيع.
ص: كبير نفحة.
البيتان في المغرب ١: ١٢٩.
المغرب: كان التشوق.
في المثل: أدق من خيط باطل، قيل هو الهباء وقيل هو الذي يخرج من فم العنكبوت، وسمي مروان خيط باطل لطوله واضطرابه (اللسان: خيط، وجمهرة العسكري ١: ٤٥٤ تحقيق أبو الفضل والميداني ذ: ١٨٣) .
موضعها بياض في ص.
ص: لاستكمال.
ص: كرمهم.
ص: يجحود.
ص: الرائقة.
ص: تتابعها.
ص: وأعرض.
الضالع: الجائر؛ ص: الصانع.
ص: وبداءيه.
ص: التهجم.
ص: يختلف.
ص: ببنيانه.
ص: بينانه.
انظر القسم الثاني: ٢٦٢.
انظر القسم الثالث: ٩٢ - ٩٦.
ص: فوده.
انظر في هذا المثل: " الحور بعد الكور " فصل المقال: ١٧٥ وجمهرة ابن دريد ٢: ٤١٣ وهو يعني النقصان بعد الزيادة.
رجل إمعة إمرة: ضعيف لا رأي له.
لم يورده حمزة في الدرة الفاخرة، وأقرب الأمثلة إليه " أجبن من صافر " وهو يشمل القبرة.
يريد: يعرض له من ضجر وقلق.
ص: لمعدته.. لمدته.
هو يحيى بن سعيد بن أحمد بن يحيى بن الحديدي من أهل طليطلة، كان متقناً فصيحاً فطناً مقدماً في الشوى (الصلة: ٦٣٣ وانظر المغرب ٢: ١٣) .
ص: فمكث.
زيادة يدل عليها ما سيلي.
ص: أمكنتم.
ص: أباع.
ص: بسوء.
بياض في ص.
بياض في ص بقدر كلمة.
بياض بقدر كلمة.
ص: السقاط.
ص: خبلا.
ص: أحشاع.
ص: أدبه.
ص: خلاس الشجون.
أورده العميدي في الإبانة: ١٢٥ وذكر أنه لصاحب العلوي الداعي بطبرستان.
ص: يكله.
ص: أنس.
ص: تيح.
ص: بمقدام.
من معاني البسيس: المختلط، ولعلها: " البئيس ".
من قول الشاعر: " وتعدو القبصى قبل عير وما جرى " وهو للشماخ (اللسان: عير ومجالس ثعلب ٢٠٧ وفصل المقال: ٣٠٠) والعير هنا فيما يقال هو المثال الذي في حدقة العين، يريدون قبل أن يطرف الإنسان عينه يعني بأقصى سرعة.
أكبثت: كثر في الكباث، وهو الناضج من ثمر الأراك.
من قول أمرئ القيس:
فضل العذارى يرتمين بلحمها ... وشحم كهداب الدمقس المفتل ص: ركبانا.
انظر الدرة الفاخرة: ١١١ وفصل المقال: ٤٩٩ والميداني: ١: ١٢٤ والعسكري ١: ٢١٧.
ص: تيح.
ص: بهت.
ناظر إلى الآية: ٦٣ من سورة الكهف.
ناظر إلى الآية: ٢٥ من سورة القصص.
هذان مثلان، انظر الدرة الفاخرة ١: ٢٨٢، ٢٠٣.
كذا ولعلها: " الفرصة ".
ص: المأمونة.
ص: محمولا، وربما قرئت " مجهولا ".
ص: أظهر.
من قولهم: " ان ترد الماء بماء أوفق " وهو علامة على الحيطة والحذر.
انظر المثل في فصل المقال: ٧٦ والميداني ٢: ٢٥١.
ص: بحنه.
ناظر إلى الآية: ٢ من سورة الحشر.
البيت لمالك بن الريب التميمي، انظر ذيل أمالي القالي: ١٣٦.
ترجم له ابن بسام في القسم الثاني: ٨٠٥ وانظر مسالك الأبصار ١١: ٤٤٢، وقد ورد اسمه في هذا الوطن من الذخيرة " برلوضة " بالضاد المعجمة؛ وفي الأصل أيضاً أبو عمر ابن فتح.
ص: عمالها.
من قول المتنبي:
ومن جعل الضرغام بازاً لصيده ... تصيده الضرغام في من تصيدا وفي ص: الضرغام بازياً.
ص: الوسلات، والوشلات: حالات الضعف.
ناظر إلى الآية الكريمة " إلى طعام غير ناظرين إناه " (الأحزاب) .
من قول المتنبي أيضاً:
وان سلم فما أبقى ولكن ... سلمت من الحمام إلى الحمام التاء غير معجمة في ص.
ص: الجور.
ص: وايوانتها.
ص: من اثلها.
ص: تختل.
ص: النظر.
ص: وسلكت.
له ترجمة في الصلة: ٥٤٥ والمطرب: ٦٦ ومعالم الإيمان ٣: ٣٩ والخريدة (قسم المغرب) ٢: ٢٢٤ ومعجم الأدباء ١٩: ٣٧ والوافي ٣: ٩٧ والفوات ٣: ٣٥٩ والزركشي: ٢٧٨ ومسالك الأبصار ١١: ٢٣٨ وبغية الوعاة: ٤٧ وصفحات متفرقة في ج - ٣، ٤ من نفح الطيب، وعنوان الأريب ١: ٥٦ وقد جمع الأستاذ الميمني بعض شعره في " النتف من شعر ابن رشيق وابن شرف " (القاهرة: ١٣٤٣) ونشرت له رسالة بعنوان أعلام الكلام (الرسائل النادرة - القاهرة ١٩٢٦) وهي نفسها بعنوان مسائل الانتقاد في رسائل البلغاء مع مقدمة ابن شرف: ٣٠٢ - ٣٤٣ (القاهرة: ١٩٤٦) وقد نشرها الأستاذ شارل بلا ومعها ترجمة فرنسية (الجزائر: ١٩٥٣) وذكر ابن دحية (المطرب: ٩٦) أن شعره في خمس مجلدات، وانظر القسم الأول من الذخيرة: ٩١ (الحاشية: ٣) حيث أشير إلى بعض مصادر ترجمته.
زيادة من المسالك.
يعني ابن دراج، انظر القسم الأول: ٥٩.
المسالك: للرياح.
كذلك هو أيضاً في المسالك، والأصوب أن يكون بحذف " أبي ".
انظر القسم الثالث: ١٢٥ وما بعدها.
المسالك: ولا سلم عليه.
يستفاد من كلام ياقوت (١٩: ٤٣) أن أبكار الأفكار يحتوي مختارات من شعر ابن شرف مع أن بسام سيورد قول ابن شرف (ص: ١٧٩) إنه يحتوي على مائة نوع من مواعظ وأمثال وحكايات قصار وطوال، وأن أعلام الكلام فيه فوائد لطائف وملح منخبة، وأن رسالة الانتقاد مقامة نقدية، وذكرت له المصادر مؤلفات أخرى منها: رسالة ماجور الكلب ورسالة نجح الطلب ورسالة قطع الأنفاس وغير ذلك (انظر الوافي والفوات) .
ص: ابن شريق.
معجم الأدباء ١٩: ٣٨ وبيتا ابن شرف في المطرب والخريدة وانظر النتف: ١٠٣ والشريشي ٢: ٢٥٨ ونسبا في الخريدة ١: ٢٨٩ لعلي بن فضال وفي الوافي (١: ١٢٥) لأبي نصر محمد بن محمد الرامشي وانظر الريحان والريعان: ١٤١.
منها ثلاثة في الخريدة وخمسة عند الصفدي، وانظر النتف: ١٠٠ - ١٠١.
بياض بالأصل وزدته اعتماداً على المصادر.
يشير إلى أن الرسول (ص) أعطى الجارية سيرين لحسان بن ثابت.
بياض بقدر كلمة.
ص: الأمر.
ص: بارتعابك.
ص: عليه.
ص: لعلم.
ص: فالنفائق.
ديوان أبي تمام ٣: ٩٨ وعجز البيت؛ " ونذكر بعض الفضل عنك وتفضلا " وانظر أخبار أبي تمام: ١١٩ وابن بسام يتابع زهر الآداب: ٣٣٦ - ٣٣٧.
أخبار أبي تمام: ١٢٠ وزهر الآداب (حتى نهاية الخبر) .
انظر الديوان ١: ٢٥٨.
هذه الرواية ثابتة في الديوان وزهر الآداب؛ ويروى أيضاً " عذرتها ".
كان لنصيب - وهو شاعر أسود - بنات فكان يشح بهن على الموالي وتكره العرب أن تتزوجهن (شرح ديوان أبي تمام ١: ٢٥٩ والمضاف والمنسوب: ٢٢٢) .
ص: سوق.
طرر: (بالمهملة) أي جعل اسمه طرة، وقد يمكن أن تقرأ " وطرز ".
ص: الدقيق.
ص: وامتحنت.
هو الحسين بن عبد الرحيم بن الوليد الكلابي أبو عبد الله (- ٣٥٤) كان كاتباً شاعراً وله مصنفات منها " أنواع الأسجاع " ابتدأ بتأليفه في دمشق سنة ٣٤٣ وروى فيه عن شيوخه وغيرهم (معجم الأدباء ١٠: ١١٨ وتهذيب ابن عساكر ٤: ٣٠٦) .
هو أبو النجم العجلي الراجز واسمه الفضل بن قدامة (انظر ترجمته في الأغاني ١٠: ١٥٧ والخزانة ١: ٤٨ والشعر والشعراء: ٥٠٢ ومعجم المرزباني: ٣١٠ والسمط: ٣٢٧، وانظر هذا الشطر في الأغاني ٢١: ٣٧١) .
ص: أطلب.
عجز بين لأبي الأسود، ديوان: ٣٣ (ط / ١٩٧٤ تحقيق آل ياسين) والعقد ٥: ٤٤٤ (وانظر تخريجه في الديوان) وصدره: فما كل ذي لب (أو: نصح) بمؤتيك نصحه.
ص: تزدحم ... ويوخذ.
ص: محدودة.
قد مر تخريجه في هذا القسم ص: ١٥٦.
ديوان أبي نواس ٢: ٩٩ (تحقيق فاجنر) .
البواقيل: الجرار بلغة القبط، واحدتها باقلة (الديوان) ؛ وفي شفاء الغليل " بارقيل " - بالراء - ونقل عن الصولي أن البراقيل سفن صغار؛ قال: وقال علم الهدى في الدرر (أمالي المرتضى ١: ٥٩٦) إنما هو جمع برقال وهو كوز من الزجاج وما ذكره الصولي وهم منه؛ قلت: وفي أمالي المرتضى: بواقيل - بالواو - ومفردها " بوقال " وتعريفه " آلة على هيئة الكوز معروفة تعمل من الزجاج وغيره ". وعلى هذا فإن وروده بالراء المهملة في شفاء الغليل تصحيف. وعند دوزي " Cruche " وهي جرة ذات عروة، واللفظة مأخوذة من الأغريقية " Baucalis "؛ وانظر الشريشي ٢: ٣٨٤.
ورد منها أربعة أبيات في المسالك ١١: ٢٣٩.
قد مر هذا المثل كثيراً في الأقسام السابقة، انظر مثلاً ١: ٤٩٠، ٣: ١٢٥.
ص: والندماء.
ص: بصفوها.
ص: لسان.
بياض في ص.
ص: قد حمل.
ص: ويتوقف وقوف.
ص: ويراوث.
كذا وردت هذه العبارة ولعلها: ملك: أكثر جوده، على جنوده، أغنى جيشه [وملك عيشه] .
ص: الالزم.
ص: أمامه.
ص: إن عجز ... وإن عجل.
ص: يعيد.
ص: أعناق.
الشريشي ٥: ١٦.
ص: بكساد.
ص: قذوره.
ص: معلق.
ص: كفتيه.
ص: تذيبها.
ص: السودان.
ص: يضرب.
هو قريط بن أنيف، وقصيدته هي الأولى في ديوان الحماسة.
الأغاني ٢٢: ٢٠.
ص: وهم عمده.
ص: إلى.
ص: المهاليج.
ص: ثقاب.
كذا ولعل صوابها: " مضمونة " أي مصابة بالضمانة؛ أو مطبونة أي مدفونة.
ص: خان.
القارظان كلاهما من عنزة - في رأي ابن الكلبي - فالأكبر منهما يذكر بن عنزة والأصغر رهم بن عامر بن عنزة، كل منهما خرج يطلب القرظ ولم يعد، وفيهما يضرب المثل " حتى يؤوب القارظان " قال أبو ذؤيب الهذلي:
وحتى يؤوب القارظان كلاهما ... وينشر في الموتى كليب لوائل مالك وعقيل نديماً جذيمة، وفيهما يقول أبو خراش:
ألم تعلمي أن قد تفرق قبلنا ... خليلا صفاء مالك وعقيل عندما هاجر المسلمون إلى المدينة كان بلال يحن إلى معاهد مكة فإذا أخذته الحمى تغنى:
ألا ليت شعري هل أبيتن ليلة ... بفج وحولي إذخر وجليل
وهل أردن يوماً مياه مجنة ... وهل يبدون لي شامة وطفيل وشامة وطفيل: جبلان (معجم البكري مادة: هرشى) .
عجز بيت من الشعر وصدره: إذا جاء الشتاء فزملوني فإن الشيخ....
ص: قبائي.
معناه أن يسمع الشيء ربما ظن صحته، انظر حمهرة العسكري ٢: ٢٦٣ (أبو الفضل واللسان (خيل) وفصل المقال: ٤١٢ والميداني ٢: ١٦٩.
ص: تكلفت.
ص: عقدد؛ والقعدد: القريب النسب من الجد الأكبر، يريد أنه يكاد يكون من لدات لبلد وهو آخر نسور لقمان.
ص: السماء.
الذألان: العدو المقارب أو السرعة.
ص: وأهله.
ص: باله.
قد أشرت إلى أنها نشرت بعنوانين مختلفين، وهي في حقيقتها رسائل الانتقاد (أو جزء منها) وسأعارضها بالنص الموجود في رسائل البلغاء؛ (ورمزها: ل) ويبدو أن ابن بسام يوجز في النقل.
ل: وجاريت أبا الريان في الشعر والشعراء ومنازلهم في جاهليتهم وإسلامهم واستكشفته عن مذهبه فيهم، ومذهب طبقته في قديمهم وحديثهم فقال ... الخ.
ص: يعفور.
ل: والأسود بن يعفر وصخر الغي.
ل: هجائه.
زاد في ل: وحميد الهلالي وبشار العقيلي وابن أبي حفصة الأموي ووالبة الأسدي وابن جبلة الحملي وأبي نواس الحكمي.
زاد في ل: وابن رغبان الحمصي.
ص: عبدان.
ص: حدار.
ل: بلا زيادة.
ص: وهذه.
ص: فقراء.
ابن المذلق من عبد شمس، يضرب به المثل في الفقر والإفلاس (الميداني ٢: ٢٠ وجمهرة العسكري ٢: ١٠٧ / أبو الفضل) .
يعني علقمة بن علائة، وقد أبكاه قول الأعشى:
تبيتون في المشتى ملاء بطونكم ... وجاراتكم غرثى يبتن خمائصا ص: وسعيد وسعد.
ص: وعزل؛ ل: وغزل عرم.
ص: أبو.
ص: بنوه.
ص ل: اختيار.
ل: ويطمح.
ص: هاد.
ص: المجار.
ل: نظيف.
ل: وأحد.
ص: ينكسف.
ص: والقائم.
ل: طرفا حد اللسان وحدوده.
ص ل: محدود.
ل: وجودة.
يعني قصيدته " عيون المهاب بين الرصافة والجمر ".
الدالية:
قالوا حسمت فقلت ليش بضائري ... حبسي وأي مهند لا يغمد ل: وحبذا.
ص: الهاني؛ ل: المغاني.
ص: وخطبا؛ ل: وخطب.
ص: ألام؛ ل: لام.
ص: يعتيه.
البيت للفرزدق في هجاء نصيب، انظر زهر الآداب: ٣٣٦.
ل: يبقين.
انظر ديوان الصنوبري: ٢٨ وجعفر بن علي هو ممدوح ابن هانئ أيضاً، إذ كان مواليا للعبيديين ثم تحول إلى موالاة أمويي الأندلس (انظر أخباره في المقتبس لابن حيان تحقيق الدكتور عبد الرحمن الحجي، ط. بيروت) .
زاد في ل: بعثها إليه مع ثقات التجار.
زيادة من ل.
ص: ويريقه؛ ل: ويروقه.
يعني المتنبي، وهذه تهمة ساقها نقاد المشارقة مثل ابن وكيع وغيره.
ص: الملك.
زاد هنا في ل ما ينبئ أن أبا الريان انتهى من تقييم شعراء المشرق.
ص: وتكفرات، ل: وتكفيرات.
زاد في ل: متين المباني، غير مكين المثاني، تجفو بعطنها عن الأوهام، حتى تكون كنقطة النظام.
ص: المورد.
ص: فتمنح.
ص: لأدباء.
كذا في ص، ولعلها " واحتقرني ".
ص: قلبي.
هي في الشريشي ٢: ٢٦٥ (٥: ٢٤٠) وانظر النتف: ١٠٢.
ص: وعلى الأغصان.
ديوان أبي نواس: ٣٢٥.
البيت الرابع منها في النتف: ١٢ ولم يذكر مصدره، وقد ورد في القسم الأول: ٤٧٧.
ديوان المتنبي: ٢٩٢، واستشهد به ابن بسام أيضاً في القسم الأول: ٤٧٦.
هو أحمد بن أيوب البصري، أبو الحسن المعروف بالناهي، انظر اليتيمة ٤: ٣٨٣ - ٣٨٤ وقد ورد البيتان في ترجمته.
اليتيمة: استعمل.
اليتيمة: فأصبح.
اليتيمة: وأصبح.
شعر ابن اللبانية: ٨٣ والذخيرة ٣: ٩٦٠.
ديوان ابن هانئ: ٣٦٧.
يشير إلى قول ذي الرمة (غيلان) :
لقد جشأت نفسي عشية مشرف ... ويوم لوى حزوى فقلت لها صبرا فيه إشارة إلى قول قيس لبنى، وسيوضحه ابن بسام فيما يلي.
ص: العشر.
ديوان عروة: ١٦، ١٤.
يعني أبا عبد الرحمن بن طاهر، وقد وردت ترجمته في القسم الثالث: ٤٤ - ٩٢.
ص: وهزوا.
منها بيتان في المسالك ١١: ٢٣٩، كما أن الأخير منها ورد في القسم الأول: ٣٨٣.
ص: القضاء النون.
ص: الرحال؛ وعلي بن أبي الرجال عالم شاعر كان راعي الأدب والأدباء في القيروان أيام المعز بن باديس، وباسمه طرز ابن رشيق كتاب العمدة، وهو مؤلف كتاب البارع في أحكام النجوم في ترجمة ابنه محمود قال ابن الأبار (اعتاب الكتاب: ٢١٤) إنه كان هو وأبوه وأهل بيته برامكة إفريقية. وانظر الفصل الخامس من كتابي: ملامح يونانية في الأدب العربي: ٧٥ - ٧٩) .
وردت أبيات منها في ياقوت والصفدي والفوات والمسالك واعتاب الكتاب، وانظر النتف ١٠٨ - ١١٠ والشريشي ٤: ٢٢٣ - ٢٢٤.
منها بيتان في الشريشي ٢: ١٠٠ (٤: ٨٨) والنتف: ١٠١ - ١٠٢.
انظر الآية: ٢٤٩ من سورة البقرة.
ديوان أبي تمام ١: ٤٠٤.
منها بيتان في المسالك ١١: ٢٣٩ - ٢٤٠.
ديوان المتنبي: ١٨٤.
ديوان ابن رشيق: ٢٢١ (عن الذخيرة) .
ص: يد؛ وصوبته بما يعني عن ارتكاب الضرورة.
البيتان في معجم الأدباء ١٩: ٤٣ والشريشي ٣: ٣١٦.
ص: يقضا.
الأبيات في الشريشي ٢: ١٠٠ (٤: ٨٨) والنتف: ١٠٤.
ورد البيتان في كتاب المقترح في جوامع الملح - باب الأشعار - (محفوظة جامعة برنستون) وكتاب الآداب: ١٠٤.
البيتان في ياقوت والصفدي والفوات والنتف: ١٠٦والغيث ٢: ١٢.
البيتان في ياقوت والمطرب والنفح ٣: ٣٢٩ وبدائع البداية: ٣٩٤ (ونسبا فيه لابن رشيق) والنتف: ٩٤.
البدائع والمطرب: لك مجلس.
وردا غير منسوبين في القسم الأول: ٨٨٨ وهما للحصر في بدائع البداية: ٣٩٣.
ص: وراءهم، ولعلها " وراءهم ويتامى ".
ص: تباب.
الذخيرة: ١: ٩١.
ص: والإناث.
ص: لتعدوا البنيه ... عقلا.
ص: فرق.
ص: ليوثا.
ص: الظهور.
ص: أحشا قد.
ص: خبث.
ديوان أبي تمام ٤: ٥٧٠.
ديوان ابن هاني: ٢٣٨.
سليمان ابن حسان النصيبي: أحد شعراء اليتيمة (١: ٤٢٥) وهذا البيت لم يرد هنالك.
لم أجد هذا في قراضة الذهب، فلعل ابن بسام وهم أو لعل ما بين أيدينا من قراضة الذهب ناقص: على إن التي ترجمت لابن هاني جعلت وفاته سنة ٣٦٢.
هي في النتف: ٩٩ نقلاً عن معالم الإيمان.
البيت لعبد الله بت الزبير الأسدي في الحمامة (شرح المرزقي: ٩١٤) وزهر الآداب: ٤٠٥ ونسب في أمالي القالي ٣: ١١٥ للكميت بن معروف، وانظر اللسان (سعد) والعيني ٢: ٤١٧ كما نسب في انساب الأشراف (٤ / أ: ١٣٤) لأيمن بن خريم (وفي ص: ٦٠ من المصدر الأخير تخريجات كثيرة أخرى يتضح منها انه ينسب في بعض المصادر لفضالة بن شريك) .
الأبيات في المسالك ١١: ٢٤٠.
المسالك: قرعتهم.
ينسب هذا القول إلى أناخرسيس في صوان الحكمة: ٢٤٧ (ط. طهران) .
ديوان امرئ القيس: ٢٤٢.
منها خمس أبيات في النتف: ١١٠عن معالم الأيمان.
روطة في بالأندلس، والشاعر يندب معاهدة بالقيروان، فلعل فيه تصحيفا.
ديوان جرير: ٩٤٠.
ديوان الرضي ٢: ٢٧٥.
منها ثلاثة أبيات في معجم الأدباء ١٩: ٤٢ وأحد عشر بيتاً في المنتصف: ٩٨ عن معالم الإيمان.
ياقوت: عن اهلها وكم.
النتف: عليها.
النتف: روحاتنا.
النتف: وتمضي العصائر
ديوان أبي تمام ٣: ١٣٢.
ص: مرعى.
ص: إلا.
منها بيتان في معجم الأدباء ١٩: ٤٢ وثلاثة في النتف عن معالم الإيمان.
شروح السقط: ١٢٠ وصدره: لو اختصرتم من الإحسان زرتكم؛ وقد كرر ابن بسام الاستشهاد به في مواطن.
لم يرد في ديوان العباس.
ص: وراثة.
ص، وتصبحه التهالك.
ص: يحدث.
ص: وخلانة.
كذا في ص.
لم يأتي جواب " لما ".
ص: يغلوا
ص: أقدام.
ص: الا اشتاتاً.
ص: اظطغان.
قد يفهم المعنى مجازاً، بأن مساويه مخضوبة فشبتها اضغائهم أي اظهرتها بقوة التضاد.
يرجع: يتردد، وقد تقرأ: " يرتع ".
ص: ألم.
ص: معنى.
ص: تفطيرا.
ص: الحائن
بياض في ص.
ص: ثاوياً؛ والثوي: البيت.
للحصري ترجمة في الجذوة: ٢٩٦ (بغية الملتمس رقم ١٢٢٩) والصلة: ٤١٠ والسلفي ٦٣، ١١٠، ١١١ والخريدة ٢: ١٨٦ ومعجم الأدباء ١٤: ٣٩ والوفيات ٣: ٣٣١ وغاية النهاية ١: ٥٥٠ ونكت الهميان: ٢١٣ وعبر الذهبي ٣: ٣٢١ والشذرات ٣: ٣٨٥ وقد ترجم له في المسالك ثلاث مرات ١١: ٣٧٥، ٤٥٥، ٤٦٨ (والأخيرة منها خطأ باسم علي بن عبد العزيز) ولم يأت في ترجماته بشيء، وله شعر في نفح الطيب والمطرب والحلة ٢: ٥٤ وذكر خبره في الحلة ٢: ٦٧ مع المعتد وهو ينقل عن الذخيرة - وقد تقدم -. وتكرر هذا الخبر في المعجب: ٢٠٥، وكانت وفاة الحصري سنة ٤٨٨ (ووقع خطأ في غاية النهاية إذ كتب ٤٦٨) ومن الغريب أن ابن عسكر حين ترجم له (أدباء مالقة: ١٥٧) عده من أهل سبتة. وقد قام الأستاذان محمد المرزوقي والجيلاني بن الحاج يحيى بدراسة عنه مرفقة بما وجد من رسائله وأشعار وديوانه المعشرات واقتراح القريح (تونس: ١٩٦٣) .
ذكر الحميدي أن الحصري دخل الأندلس بعد ٤٥٠هـ -.
ص: عره، والتصويب عن ابن خلكان؛ وطويت فلاناً على غره أي لبسته على ذحل.
ص: واحتفل، والتصويب عن ابن خلكان.
ص: ولا أن أدريه.
ص: أن يسلك.
ديوان العباس: ٢٢١ وزهر الآداب: ١٠٣٣.
ديوان ابن الرومي ١: ٣٥٢ (عن الذخيرة) .
أدرج الأستاذان المرزوقي والجيلاني هذه الرسائل عن الذخيرة في كتابهما: ٩٣ - ٩٩ ولم يعتمدا أصلاً آخر. ولذلك اكتفي بهذه الإشارة إليها.
ظن الأستاذان المذكوران قبل أن هذه الرسالة (لذكر الأنفاس العراقية) موجهة إلى صديق عراقي، وهو ظن مستبعد، لضعف الدلالة.
ديوان الرضي ١: ٦٥٨.
ص: استمزجته.
هو سليمان بن محمد بن الطراوة المالقي النحوي درس على أبي الحجاج الأعلم وأبي مروان بن سراج وتجول في بلاد الأندلس معلماً، وله كتاب " المقدمات على سيبويه " وكانت وفاته سنة ٥٢٨ (التكملة رقم: ١٩٧٩ والذيل والتكملة ٤: ٧٩ - ٨١ وتحفة القادم: ١١ والمغرب ٢: ١٠٨ وبغية الملتمس رقم: ٧٧٩ وبغية الوعاة: ٢٦٣ ونفح الطيب، وله أخبار وشعر في معجم السلفي: ١٧، ٤٦، ٦٣ وأدباء مالقة: ١٨٨ وعيون التواريخ ١٢: ٢٨٤.
هنالك صورة من هذه الخصومة بين ابن الطراوة والحصري في كتاب السلفي: ٦٣ وروى السلفي عن أحد المالقيين قوله: " كانت بينهما منافرة ومناقرة ويهجو كل منها الآخر ". وقال ابن عبد الملك: " وكانت بينه وبين الأستاذ أبي الحسن الحصري مخاطبات نال كل واحد منهما فيها من صاحبه ".
البيتان في التكملة: ٤١٩ والنفح ٢: ١٥٤.
ص: أخوين.
لم أهتد لمعنى هذه العبارة.
ص: يحومك.
ص: فتدحض.
ص: بالخاصي؛ والحصي: الحصيف الشديد العقل.
بيت للمتنبي، انظر شسرح العكبري ٣: ٩٢.
ص: نقدان؛ ونقران في ديار بني تميم؛ وإذا كانت نعوان فهي في ديار غطفان، وإذا كانت قران فهي في اليمامة (وأرجح الأخيرة لأنها أشهر) .
ما اغتابني ... معلوم: هذه العبارة وردت في إحكام صنعة الكلام: ٢٥٠ وكتبت هنالك: " ما اعتابني في عيب إلا ذو عيب وخيم مقيم مع لؤم معلوم ".
ورد البيت في القسم الأول: ٨٤٢.
هو غانم بن وليد المخزومي، ترجم له ابن بسام في القسم الأول: ٨٥٣ وأورد له رسالة إلى الحصري أيضاً ص: ٨٥٦.
ص: ويضير.
ورد البيتان في إحكام صنعة الكلام: ٢٤٦.
وردت ترجمته في القسم الثالث: ٤٥٧.
ص: عباس.
ص: ختمت.
ص: فارفع.
ص: سبت؛ وقد تقرأ " نسب ".
نسبا لابن الرومي في أمالي القالي ٢: ٢٨٢ والشريشي ٢: ٣٤ وقال ابن رشيق في القراضة: ٤٦ - ٤٧ البيت الأول لابن الرومي والثاني لعبد الملك بن صالح، ارتجل ابن الرومي بيته واستجازه.
القراضة: يا من يسود بالخضاب مشيبه.
لم يرد البيت في ديوان الخالديين الذي جمعه سامي الدهان.
ص: وزراً.
ص: مقدور من يقدر للمقدور.
البيتان في المسالك ١١: ٤٥٥ والمطرب: ٧٥ والخريدة ٢: ١٨٦ ومختارات ابن الصيرفي ١٣١.
البيت مضطرب في ص: رابه على ضنى فأتى ... يده ياسمين.
هذه القطعة والتالية في الشريشي ٥: ٢٤٠.
وردا في الريحان والريعان ١: ١٤١ / أللمعتمد وكذلك في النفح ٤: ٢١٢ (مع اختلاف في الرواية) وانظر الشريشي ٥: ٢٨٠.
ص: معالي القوافي.
ص: الخدود
ص: وهي.
ص: الحبيات.
ص: مسجورات الجود.
اللخمي هو المعتمد نفسه، والشاعر هنا يشير إلى أنه أشعر من ابن المعتز العباسي.
عبد الرحمن الناصر الخليفة الأموي بالأندلس ولي خمسين سنة (٣٠٠ - ٣٥٠) .
عبود: قد يكون اسم فرس (وفي خيل العرب عبيد) والأرجح أنه اسم رجل، والأندلسيون - كما يقول أبو حيان الجياني في النضار - يسمون عبد الله عبودا كما يسمون محمدا " حمودا " (بغية الوعاة ١: ١٤٧ تحقيق الأستاذ أبو الفضل إبراهيم) ، والخبب، نوع من السير، كما إنه اسم البحر الذي استعمله الحصري في هذه القصيدة، فهو يقول إن عبودا لا يستطيع أن يجاريه في هذا البحر، بل يقصر عنه كما يقصر العير (الحمار) عن الفرس العتيق (منجرد قيد الأوابد) .
منها أربعة أبيات في أدباء مالقة: ١٥٨.
ص: يقتص، والتصويب عن ابن عسكر.
ابن عسكر: شفيت.
ص: رابت.
كذا في ص، ولعل صوابه " ورصت " أو " ربضت " بمعنى ألقت.
انظر الخبر عن وقوع علي أسيرا في يد الألمانيين، وكيف بذل فيه والده عشرة آلاف فلم يقبل أسره الفدية في أعمال الاعلام: ٢١٩ (ثم تيسر فكاكه سنة ٤٢٣) .
عند عودة علي من الأسر عرض عليه والده الإسلام فقبله، ثم أصبح عليه معوله في الأمور (أعمال الاعلام: ٢٢١) .
ص: بردائه.
ص: حل.
ص: وأكيل.
ص: تنداً.
اضطرب هنا بمعنى ضرب.
أذيالها يعني أذيال الدولة، أي كان قد جعله ولي عهده.
من الآية: أو من ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين (الزخرف: ١٨) .
ص: أديم.
يعني أبا المطرف عبد الرحمن بن أحمد بن مثنى.
قام ابن هود بنقل ابن مجاهد ومن معه إلى سرقسطة وأقطعه إقطاعاً يمونه (أعمال الأعلام: ٢٢٢) .
مختارات ابن الصيرفي: ١٣١ والخريدة: ١٨٧ وكتاب الآداب: ٩١.
يعني محمد بن خلصة الشذوني النحوي وكنيته أبو عبد الله، وقد وردت ترجمته في الذخيرة ٣: ٣٢٢ وذكرت هنالك مصادر ترجمته، ويضاف إليها أيضاً: المحمدون: ٣٩٩ وأنباه الرواة ٣: ١٢٥ والوافي ٣: ٤٢.
الشريشي ٥: ٢٤٠.
الأبيات في المطرب: ٧٩.
ص: تنكرون.
ص: قال.
ديوان ابن المعتز ٤: ١٠٨.
ص: سقى الله عيناً.
ص: ومقفر.
ص: باب.
ص: دارت.
ص: رده.
ص: بر.
فيه اعتماد على قول ابن هانئ: " فتقت لكم ريح الجلاد بعنبر ".
ص: حاتنا.
ص: مختصره.
ص: زحل.
ص: زعمي.
ص: حبسوا.
ص: على.
انظر القسم الثاني: ٦٦.
ص: القمر.
انظر ياقوت ١٤: ٤٠ والخريدة ٢: ١٨٧ والنفح ٤: ٢٤٦ ومختارات ابن الصيرفي: ١٣١ والغيث ٢: ٢١٩ والوافي في نظم القوافي، الورقة: ٤٣٦.
هذه هي القصائد التي تضمنها ديوانه اقتراح القريح واجتراح الجريح وقد نشره الأستاذان المرزوقي والجيلاني في كتابهما عن الحصري: ٢٤٣ - ٤٩٠ وسأشير إليه فيما يلي باسم " اقتراح ".
اقتراح: ٢٧٥.
ص: غدونا؛ اقتراح: أتوا.
اقتراح: ٢٧٨.
اقتراح: مثل القتيل خضيبا.
اقتراح: ٢٩٦.
اقتراح: محلي.
من قول امرئ القيس:
إلى عرق الثرى وشجت عروقي ... وهذا الموت يسلبني شبابي وقيل في تفسير عرق الثرى إنه إبراهيم.
ص: ولدها.
اقتراح: ٣٠١.
ص: غريبته.
اقتراح: ٣٠٦.
اقتراح: فقد إلف.
ص: المسرخ؛ اقتراح: المصوخ؛ والمسخخ: الذي يعرز ذنبه في الأرض.
ص: عين.
اقتراح: الوقت (وهو أصوب) .
ص: علتي.
اقتراح: ٣٤٤.
اقتراح: ٣٧٥.
اقتراح: وجر ... النصر.
يبدو أنهما لم يردا في اقتراح القريح.
ص: أبداً.
ص: أن ترى أرض.
ص: أنفا في.
ص: تقصته.
هو أبو المطرف عبد الرحمن بن قاسم الشعبي المالقي (٤٠٢ - ٤٩٧) كان فقيه مالقة في عصره، وعليه كانت الفتيا تدور، وكان حافظاً من الحفاظ المشاهير، يحفظ المدونة وغيرها، أخذ عن شيوخ جلة كأبي أيوب (أبي العباس) أحمد بن أبي الربيع الأليبري وعن أبي محمد قاسم بن محمد المأموني السبتي وغيرهما؛ وقال فيه الفقيه أبو العباس أصبغ بن أبي العباس: " عصرة أهل العلم الرفيعة، وهضبته العبقة البديعة، بذ فيه الجموع والأفراد، وأربى نطره على النفاذ والنقاد، وبورك له فيما منح من الاستيلاء والاستحواذ ... " (وقد جرى التعريف به في القسم الأول: ٨٤٨ الحاشية: ٢ اعتماداً على أدباء مالقة والصلة، ولكني زدت التعريف به هنا بياناً) .
ص: لصاحبتي.
كذا ورد هذا البيت في ص؛ ومعناه فيما أرى: أنني سريت واتخذت الجمل السري (المختار) مصاحباً لي، فهواي يصبي، أما هو الجمل فإنه ينضي، أي بسبب له النحول.
المظلومة: الأرض.
كذا؛ ولعله " نقوض لامر " أي أنه ينقض ما اجتمعت عليه الخوارج من رأي وكيد؛ والامر - بكسر الهمزة - الأمر العظيم الشنيع.
رية هو الاسم القديم لمالقة.
ص: ملك.
ص: وحلت.
هو تميم بن بلقين صاحب مالقة، الملقب بالمستنصر وكان احد الذي استنفرهم يوسف بن تاشفين في جوازه الثاني لحصار حصن لييط، ثم إن المرابطين نحوه وأخاه عبد الله بن بلقين وأرسلوهما إلى العدوة وأسكنا بأغمات (انظر الحلل الموشية: ٥٨ ومذكرات الأمير عبد الله) .
ص: إن جر.
ص: في صدره حرجاً.
الفقيهان هما الشعبي وابن حسون.
بنو حسون من الأسر المشهورة بمالقة، وكان منهم أبو علي الحسن بن حسون قاضي مالقة في مدة العالي بن يحيى بن حمود (المغرب ١: ٤٣٠) وأبو الحكم ابن حسون الذي تولى أمر مالقة فترة من الزمن (النباهي: ١٠٤) وذكر ابن الأبار أبا عامر بن حسون (التحفة: ٩٦) وإنه كان والياً على مالقة؛ أما أبو مروان هذا فهو عبيد الله بن عيسى (أو ابن حسين بن عيسى) الكلبي المالقي، ولي قضاء مالقة وكان أبوه (الشهير بحسون) قد وليها لبني حمود (انظر ما تقدم قبل قليل فلعله هو الذي ذكره ابن سعيد باسم الحسن، وذكره ابن الأبار باسم الحسين) ، وتوفي يوم الاثنين لأربع خلون لربيع الآخر من سنة ٥٠٥ وقد كان ابنه محمد من الفقهاء المشاورين في بلده (أدباء مالقة: ١٥٢ - ١٥٣ والتكلمة: ٩٢١ - ٩٢٢) .
يبدو أن تميم بن بلقين كان قد عزل أبا المطرف الشعبي، فلما عزل تميم عاد أبو المطرف إلى منصبه، وهذا ما يفسره البيت التالي الذي يصور الشماتة بتميم؛ وانظر القصيدة السابقة ففيها تصريح بسوء العلاقة بين تميم من ناحية والشعبي وابن حسون من ناحية أخرى.
ص: فما.
ص: فؤادي.
ص: انبه في عفة.
هناك اثنان يعرفان بابن فضال وكلاهما يكنى أبا الحسن: علي بن فضال القيرواني المجاشعي النحوي وقد شرق، ومدح نظام الملك وزير الدولة السلجوقية (وله ترجمة في الخريدة ١: ٢٨٧ والمنتظم ٩: ٣٣ ومعجم الأدباء ١٤: ٩٠ وأنباه الرواة ٢: ٢٩٩ وانظر مزيداً من مصادر ترجمته في الخريدة ٣: ٦٩٤ وكانت وفاته سنة ٤٧٩) ؛ والثاني هو عبد الكريم ابن فضال القيرواني الحلواني - وله ذكر في المطرب: ٥٩، ٧٥ ورايات المبرزين: ١٠٧ (غ) ومسالك الأبصار: ٤٥٦ والخريدة ٢: ١٨٨ وهذا هو الذي غرب فدخل صقلية والأندلس، وقد مر ذكره في القسم الأول ١: ٥٠٦ وأنشد له بيتين في لبس البياض وهو شعار الحداد عند الأندلسيين.
انظرها في المسالك والخريدة والمطرب ومختارات ابن الصيرفي: ١٣١.
في أكثر المصادر: عتاق.
الشريشي ١: ٤١٤.
انظر النتف: ١٠٣ وما تقدم ص: ٢١٥.
الشريشي ١: ٤١٤.
ديوان البحتري: ١٠٥.
الشريشي ١: ٣١٧.
سيترجم له ابن بسام في هذا القسم، وله ذكر في رايات المبرزين: ٩٩ - ١٠٠ وبيتاه في الشريشي ١: ٣١٧.
وردت في المسالك ١١: ٤٥٦ والمسلك السهل: ٤٩٦ والشريشي ٤: ١٨.
انظر البيتين وأبيات الحلواني بعدهما في الشريشي ٥: ٢٥٣.
ص: فتكه.
ستجيء ترجمته في هذا القسم: ٣٦٠.
انظر القسم الأول: ٨٤٢.
ص: مفرق.
ص: لحاليه؛ وهذا الشطر يبدو تكراراص لما سبقه عن طريق السهو.
ص: وغيره ... مذرعيه.
ص: الذم من خافضيه.
ديوان الوأواوء: ٢٢٢.
ص: وآيات.
أرجح أن يكون اسمه " إبراهيم بن محمد " وسيسميه إبراهيم في غير موضع في قصائده، ويشير إليه أحياناً بابن محمد.
الشريشي ٣: ٤٤٢.
الشريشي ١: ١٢٨.
ص: بعد؛ الشريشي: وخز.
ديوان ابن المعتز ٤: ٢١٠.
زهر الآداب: ٨٩٣ والمختار: ٣٣٦ والذخيرة ١: ٩١٠.
هو محمد بن محمد بن جعفر البصري أبو الحسن، أكثره شعره في شكوى الزمان وهجاء شعراء عصره كالمتنبي وغيره (اليتيمة ٢: ٣٤٨ ومعجم الأدباء ١٩: ٦) . وبيته هذا في الشريشي ١: ١٢٩ منسوب لابن الجد.
ديوان البحتري: ٢٢.
الديوان: ليواصلنك.
ديوان أبي تمام ٢: ٧٧.
من قصيدة تنسب لعدي بن زيد العبادي، انظر ديوانه: ١٠٦ (وتخريجه ص: ٢٢٣) .
ديوان المتنبي: ٢٦٨.
ص: ينفعك.
شروح السقط: ٥٢٦.
منها بيتان في الشريشي ٣: ٣٥٦.
ص: على.
يعني اتهم ابن فضال.
ص: ومنابعها.
أب جنيس: أبو جنيس وهي كنية الرمادي بعجمية الأندلس (جنيش الرماد) .
منها بيتان في المسالك.
لم يرد البيت في ديوانه، والقافية في (ص) : غبارا.
مرت ترجمته في القسم الثالث: ٤٠.
ص: المأموم.
ص: فقل.
الشريشي ٤: ٣١٤.
ديوان ابن الرومي: ٢٣٢ وزهر الآداب: ٢٩٤ وهذه القصيدة في مدح أبي العباس أحمد بن محمد بن عبد الله بن بشر المرثدي.
ص: لتقبيل.
الشريشي ٢: ٢٥٨.
هو أبو الفتح البسي، والبيتان في اليتيمة ٤: ٣١٥ وزهر الآداب: ٣٩٧.
اليتيمة والزهر: برج نجم اللهو.
مصعب بن محمد بن أبي الفرات بن زرارة القرشي العبدري، أبو العرب: ولد بصقلية سنة ٤٢٣ وخرج عنها لما تغلب الروم عليها سنة ٤٦٤ قاصدا المعتمد، فدخل إشبيلية في شهر ربيع الأول من السنة التالية (٤٦٥) وكان إلى شهرته بالشعر عالما بالأدب، روى عنه بعض الأندلسيين كتاب أدب الكتاب لابن قتيبة، وبعد أن سجن المعتمد لحق بناصر الدولة صاحب ميورقة وبقي فيها إلى أن توفي. ويذكر ابن الأبار أنه توفي سنة ٥٠٦ إلا أن ابن الصيرفي يقول: وبلغني في سنة سبع وخمسمائة أنه حي بالأندلس؛ وقبره وقبر ابن اللبانة بميورقة كان متجاورين، وكان هو رجلا طوالا بينما كان ابن اللبانة دحداحا (التكملة: ٤١١) (انظر ترجمته في التكملة: ٧٠٣ والخريدة ٢: ٢١٩ والسلفي: ٦٨، ١٣٨ والمسالك: ٤٥٦ وابن خلكان ٣: ٣٣٤ وعيون التواريخ ١٢: ١٦ (نقلا عن الذخيرة) ورايات المبرزين: ١١١ والمغرب (قسم صقلية) وله ذكر في النفح وبدائع البدائه والمنازل والديار: ١٢٨ / أ، وعنوان الأريب ١: ١٢٣ وقد أشرت إلى بعض مصادر ترجمته في القسم الأول: ٩٠.
وردت هذه القصة والأبيات في المسالك والرايات وبدائع البدائه: ٣٧٣ والنفح ٣: ٥٦٩، ٤: ٢٦٠، ٢٦١ وعيون التواريخ.
النفح: أعطيتني، أهديتني؛ عيون: أهديتني.
ص: أحورا.
النفح والعيون: نتاج؛ البدائع: يناخ.
النفح: تصرف.
ص: غرر.
يقول ابن الصيرفي أن هذه القصيدة أول قصيدة أنشدها أبو العرب للمعتمد؛ ومنها الخريدة خمسة أبيات وستة في عيون التواريخ: ١٩.
الخريدة: والمتيم.
الذخيرة ١: ٨٩ - ٩٠.
ص: الطنيني.
هو محمد بن عبد الرؤوف بن محمد بن عبد الحميد الأزدي - مولاهم - أبو عبد الله، كان عالما باللغة والأخبار والتواريخ وألف كتابا في شعراء الأندلس وتوفي سنة ٣٤٣.
ص: يشتكي عينا ... يتظلم.
ص: ترفع.
منها سبعة أبيات في عيون التواريخ: ١٨.
منها بيتان في طراز المجالس: ١٢٨ والشريشي ٣: ٩٨ وهي في العيون: ١٩.
ص: بردان، والتصويب عن الشريشي.
انظر القسم الثاني: ٤١٥ وما بعدها.
البيتان في الخريدة ٢: ٢٢١ والريحان والريعان ١: ١٥٦ب والشريشي ٣: ١٧١ والعيون: ١٦.
الخريدة: كأن فجاج الأرض يمناك.
الخريدة: خائف.
الخريدة: فأني.
ديوان النابغة: ٥٢ وزهر الآداب: ١٠٣١ والمؤلف يتابعه، والشريشي ٣: ١٧ والعيون: ١٦.
زهر الآداب، نفسه والشريشي ٣: ١٧١ والعيون: ١٦.
زهر الآداب: ١٠٣٢ والعيون: ١٧ وديوان البحتري: ٧٦.
الديوان: لمجدهم من أخذ.
زهر الآداب: ١٠٣٢ والعمدة ٢: ١٧٩ والعيون: ١٧.
عيون التواريخ: ١٧.
العمدة ٢: ١٧٩ وديوان المتنبي: ٤٨٢ والعيون: ١٧.
زهر الآداب: ١٠٣٢ والعيون: ١٧ وديوان البحتري: ٧٦.
الديوان: لمجدهم من أخذ.
زهر الآداب: ١٠٣٢ والعمدة ٢: ١٧٩ والعيون: ١٧.
عيون التواريخ: ١٧.
العمدة ٢: ١٧٩ وديوان المتنبي: ٤٨٢ والعيون: ١٧.
وردا في الأغاني ١٣: ١٦٣ منسوبين لعبد الله بن حجاج وهما في الكامل ٣: ١٣١ والحيوان ٥: ٢٤٠ - ٢٤١ وحماسة البحتري: ٢٦٠ ومجموعة المعاني: ١٣٨ وينسبان أحياناً للقتال الكلابي (انظر ديوانه: ٩٩) وعيون التواريخ: ١٧.
لعله هو محمد بن أحمد بن عبد الله الصباغ الصقلي الذي وردت ترجمته في المحمدون: ٦٨ نقلاً عن الدرة الخطيرة لابن القطاع.
لعل الصواب: جعل.
س: حمطتك.
ص: الذي.
ص: ونسبها.
ص: غدراته.
حقه أن يقول: توبة الأخيلية.
ص: وقصرت ... وذخرت.
ص: بيض.
ص: وحصنة؛ والسعنة: القربة ينبذ فيها، وربما وضعت فيها المرأة غزلها وقطنها.
زهر الآداب: ٣٢٠ وقد استشهد ابن بسام من قبل في القسم الأول: ١٥٠.
ص: ظنون.
ص: واستغر إليك.
ص: العدال.
ص: تريد.
ص: وتبقى في.
ص: جبل.
ص: وكشفت.
ص: مجهدة.
ص: وتشامخت.
ص: جليدة.
ص: السفن.
ص: الكاف قافا.
ص: فأين منك من.
ما يلي هو نص ما كتبه إليه صديقه حين لامه.
ص: خرفا.
ص: وتجانب.
هو الصمصام بن يوسف ثقة الدولة، تولى بعد أخيه الأكحل تأييد الدولة سنة ٤٢٧ ولم تطل أيامه، بل نار عليه أهل بلرم وأخرجوه، واستقل كل قائد في جزيرة صقلية بمنطقته.
كذا، ويمكن أن تقرأ " الاضطرار ".
لعله: فيغرق أو يخرج.
انظر الخريدة ٢: ١٩٤ ورايات المبرزين: ١١٢ والمطرب: ٥٤ ومسالك الأبصار: ٢٨٨ والسلفي: ٨٦ وابن خلكان ٣: ١٢١ وعيون التواريخ ١٢: ٢٥٥ والمكتبة الصقلية ونفح الطيب، وقد كتبت عنه دراسات منها دراسة للأستاذين السقا والمنشاوي (القاهرة ١٩٢٩) ودراسة بالإيطالية للأستاذ جبراييلي، وقد كتبت عنه فصلاً في كتابي عنه فصلا في كتابي " العرب في صقلية ": ٢٣٥ - ٢٦٢ ودراسة جعلتها مقدمة على ديوانه الذي قمت بنشره سنة ١٩٦٠ ويبدو من المقارنة أن الذخيرة انفردت بقصائد لا نجدها في أصول ديوانه، ومعنى ذلك - في الأرجح - أن هذه القصائد تمثل رواية - أو مجموعة - كانت له بالأندلس، وبخاصة وإن ابن بسام لقيه وسمع شعره، ولكن ابن حمديس عاش حتى سنة ٥٢٧ وكثر شعره، فالذخيرة تمثل حقاً المرحلة التي سبقت مغادرته لندلس وبعض قصائد مما قاله في بني زيري من بعده. وسأعارض شعره الوارد هنا بديوانه وحده لأني قمت بتخريج شعره من المصادر المتيسرة حين تحقيق الديوان نفسه.
ديوانه: ٢٠٤.
الديوان: ولا جننت بخصر.
روايته في الديوان:
وشربة من دم العنقود لو عدمت ... لم تلف عيشاً له صفو بلا كدر أو لعله بيت آخر وقع موقعه أو بعده.
الديوان: بلغت.
روايته في الديوان:
لا يسمع الأنف من نجوى تأرجها ... إلا دعاوي بين الطيب والزهر الديوان: غار.
الديوان: سهري، وفي ص: سحر.
الديوان: ففيك.
هذه الأبيات الثلاثة لم ترد في رواية الديوان وأثبتها هنالك في الحاشية: ٢٠٨.
ديوانه: ٨٨.
ديوان أبي نواس: ٢٤٤.
ديوان ابن حمديس: ٨٩.
ديوانه: ٥٥٩ (عن الذخيرة) .
ديوانه: ٥٤٤ (من الذخيرة) .
ديوانه: ١١٠.
الديوان: قطعت لها بالعزم نجداً وصحصحا.
الديوان: ويحتال من أهل القريض ... يهادي القوافي.
الديوان: وأصحابي ... تجده.
القسم الثاني: ٧٥ وديوان ابن حمديس: ٢٦٧.
ديوان ابن حمديس: ٢٦٨ - ٢٦٩ والذخيرة ٢: ٧٦.
الديوان: ٥٥٧ (عن الذخيرة) ومنها أربعة أبيات في المسالك.
ص: تريد (دون اعجام للياء) .
المسالك: عنس.
لعل صوابه: حينما يبذل القرى أو: حين يستنزل القرى.
كذا هو في ص ولعله: " بالهدى " أو ما أشبه.
ديوان ابن حمديس: ٢٨.
الديوان: أتحسبني أنسى وما زلت ذاكراً.
الديوان: علمت بتجريبي أموراً جهلتها.
ص: حلا من ضلوعي بين زند الكواعب.
له وجه من معنى، وأحسبه " يعد " كما في الديوان.
الديوان: كيف لي بفكاكها.
ص: وكأنها.
ما حذفه ابن بسام قبل هذا البيت يشوء السياق، ففي ما قبله كان ابن حمديس ينعى على قومه مشوبهم في فتنة قسمتهم وأوهنت قوتهم، وفي هذا البيت وما يليه يشيد بما كان لهم من بطولات قبل تلك الفتنة.
ديوانه: ١٤ ومطلعها مختلف، وهو:
ألا كم تسمع الزمن العتابا ... تخاطبه ولا يدري الخطابا والأبيات الثلاثة الأولى هنا ليست في رواية الديوان.
الديوان: عن الأبصار.
قراءة غير دقيقة لما في ص، واقرب الصور المثبتة " الحدفا ".
الديوان: يمان كلما.
الديوان: صروف.
الديوان: نكرمها اكتسابا.
الديوان: ٥٤، ٥٣٩ (والثانية نقلاً عن الذخيرة وهي تكاد تكون رواية مستقلة) .
الديوان: قطعت (٥٤) .
من هنا حتى آخر القصيدة مما تستقل به رواية الذخيرة.
هكذا في ص؛ وله وجه، والأحسن ما أثبته في الديوان " وقمص ".
ص: الجو.
ص: بالتأويل.
الديوان: ٥٣٧ (عن الذخيرة) ومنها في المسالك ثمانية أبيات.
ص: حملة.
فيه إشارة إلى قولهم: " إن الرائد لا يكذب أهله ".
ص: فنقطت بالجاري وبالمتشهلب.
الديوان: ٥٥٠ (عن الذخيرة) ومنها في المسالك أربعة أبيات.
في ص صورة: من أن (دون إعجام) .
ص: عين.
ص: نفحة.
ص: المشحر.
المسالك: لأبقت.
الديوان: ٣٧٥.
ورد بدل هذا المطلع في الديوان:
أغمر الهوى كم ذا تقطعني عذلا ... قتلت الهوى علماً أتقتلني جهلا ص: بدعاً.
الديوان: أراني له موله من الفضل لا مثلا.
الديوان: على كل بان غاية منه أو فضلا.
الديوان: فجاء.... تبعث.
الديوان: تجوز.
ص: مدارسها.
ص: منزع تعدي.
ص: نواظرها.
ص: تختتل.
الديوان: ٣٥٩ (عن الذخيرة) .
الديوان: ٨٥.
جاء في موضعه بيت آخر في الديوان.
الديوان: مدمج.
الديوان: ريقاً، سد على ذوب العقيق ما فتح.
الديوان: الزق.
الديوان: ينأى بها سرورنا عن الترح.
الديوان:
قد علمت مزاجه فشربها ... يجرحه ثمت يأسو ما جرح هذا البيت مع اثنين آخرين وردت في الوافي في نظم القوافين الورقة: ٤٩ (مخطوطة ليدن) .
الديوان: يقدح ناراً ... الماء.
الديوان: لنا.
الديوان:
حتى علا الجو دجى لم يغتبق ... فيه الحيا من الثرى كما اصطبح الديوان:
غراب ليل فوقنا محلق ... يقبض عنا ظله إذا جنح ص: كف.
الديوان: يا لائمي.
الديوان: ٥٥٤ (عن الذخيرة والمسالك) .
ص: سريت.
شروح السقط: ٢٤٠.
الديوان: ٥٤١ (عن الذخيرة. ومنها بيتان في المسالك) .
الديوان: ١٨٦.
الديوان: يصقل.
الديوان: صبا أعلنت للعين ما في.
ص: وأقبل سكراً.
ص: حط.
الديوان: بكاسات الصبوح.
الديوان: ٢٤ وسرور النفس: ٤٣٣.
الديوان: عجبت.
الديوان: ٥٤١ (عن الذخيرة والمسالك) .
الديوان: ١٤٣ (والبيت الأول من الذخيرة والمسالك) ومنها بيتان في الشريشي ١: ٣١١ منسوبان لابن الصباغ الصقلي.
الديوان: ٥٥٦ (عن الذخيرة) .
الديوان: ٥٥٥ (عن الذخيرة) .
الديوان: ٥٥٩ (عن الذخيرة) .
الديوان: ٥٤٢ (عن الذخيرة) .
كذا في ص، وأحسب صوابه: " تقرب ".
هو عبد الله بن خلية القرطبي، المعروف بالمصري، قال ابن سعيد: لطول إقامته بمصر، وأنكر ابن حيان أن يكون ابن خليفة (وكان ابن جار له) قد تعدى في رحلته العدوة، وأنحى عليه بالذم عند الحديث عن الشعراء الذي أنشدوا قصائدهم في الأعذار الذنوبي (ص: ١٣٧، ١٣٩) وقد دافع عنه الحجاري في المسهب، وذمه ابن اللبانة في كتابه " سقيط الدرر " لأنه لم يكن وفياً للمعتمد بعد خلعه (انظر ترجمته في المغرب ١: ١٢٨ وفيها اعتماد كثير على الذخيرة؛ وراجع أيضاً الخريدة ٢: ١٩٣ والمسالك ١١: ٤٦٦ وأجرى ذكره في القلائد: ٦ والمطمح: ١٥ وله أشعار في النفح) .
المغرب: العالم.
ص: رواية.
انظر ما تقدم: ١٣٧، ١٣٩.
ص: لداته.
انظر المغرب ١: ١٣١ والشريشي ٣: ٣١١.
مقتبس من قول الأول:
إذا وقع الذباب على طعام ... رفعت يدي ونغمي تشتهيه انظر القسم الأول: ١٤٥ باختلاف في الرواية.
المغرب ١: ١٢٩ - ١٣٠.
ص: ونار الحجاب؛ وأثبت ما في المغرب.
ص: البلاد.
المعاني الكبير: ١٢٥٣ واللسان (أدم) وفصل المقال: ١٩٧ والصداقة والصديق: ٢٨.
ديوان التهامي: ٥٧.
ص: تعرض.
ابن خلكان ٢: ٣١٥ والهفوات النادرة: ٣٧ وغرر الخصائص: ١٣٤ (ط / ١٣١٨) والبيتان وحدهما في عيار الشعر: ٩٢.
بياض في ص، وأثبت ما عند ابن خلكان.
المعروف: " أبا " ولكني أبقيته على حاله، إذ لعل الشاعر هنا يحاكي قول كعب بن سعد الغنوي (وهو شاهد نحوي) " لعل أبي المغوار منك قريب ".
ص: بآية.
المغرب ١: ١٣٠.
المغرب: بين.
زهر الآداب: ٩٢٣ والصناعتين: ٢٠٨ والوساطة: ٣١٨ وديوان أبي نواس: ٦٦.
ديوان المتنبي: ٨٠.
انظر الخبر والشعر في بدائع البدائه: ٣٣٣ وديوان أبي نواس: ١٠٣.
بدائع: لحيات البلاد.
طممت أجزاء من الورقة هنا فلم أتمكن من قراءة ما وضعت نقطاً في موضعه.
منها بيتان في النفح ٣: ١١٨.
قصيدة أبي الطيب مطلعها: " دروع لملك الروم هذه الرسائل " (الديوان: ٣٦٤) وقصيدة المعري: " ألا في سبيل المجد ما أنا فاعل " (شروح السقط: ٥١٩) .
شروح السقط: ١٠٤١.
ص: جميل.
ص: عزيز.
ص: أعطيك.
نفح الطيب ١: ٥٢٩.
نفح الطيب ١: ٥٢٩.
ابن خلكان ٥: ٣٤٨. والمسالك: ٣٠٤ والشريشي ٣: ٢٠٥.
ابن خلكان: ما يأتي به.
ابن خلكان: ساجعة.
ابن خلكان: عليه الدهر مصطخب.
ص: الأعجام.
هو أبو الأصبغ عبد العزيز البطليوسي، وكان طبيباً مستهتراً بالخمر وكان يقول: أنا أولى الناس بألا يترك الخمر لأنني طبيب أحبها عن علم بمقدار منفعتها (انظر المغرب ١: ٣٦٩ والنفح ٣: ٤٥٢ وكتب لقبه فيه " القلندر "، وورد عند العماد في الخريدة ٢: ٢٥٨ من لقبه " القمندر " ولكنه كناه أبا بكر) .
ص: إليه.
المغرب ١: ١٣٠ ومنها ثلاثة أبيات في الشريشي ٥: ٣٠٥.
صوابه: فهاتي.
المغرب: في طوافي.
الشريشي: المزن.
المغرب ١: ١٣٠.
ص: أراني.
ذكره ابن سعيد في رايات المبرزين: ١١٠ (غ) باسم " عبد الله " وأورد له بيتين في حرشوفة نقلاً عن كتاب " زمان الربيع " للخشني، وانظر المسالك ١١: ٤٥٧.
انظر القسم الأول: ٨٤٣.
ص: مشعوث.
ص: مراوحة.
منها بيتان في المسالك ١١: ٤٥٧ - ٤٥٨.
لعله: البطليوسي، أي القلمندر الذي مر التعريف به آنفاً ص: ٣٥٧.
ص: جوانحي.
النفح ٣: ٤٥٨ والقسم الثاني من الذخيرة: ٨٣٧.
ص: أعيذك.
ص: مماليكهم.
ص: خاطب.
ص: مخيل.
ص: فراني.
ص: محول.
ص: مقالتها (دون إعجام التاء) تبيد.
يجيء أحياناً " فانو " (انظر البيان المغرب ٤: ١٠٣) .
انظر نفح الطيب ٣: ١١٩ (وفيه نقل عن الذخيرة) ونقل المقري حكاية المضحك البغدادي في مجلس المنصور بن أبي عامر وسماه " الفكيك "، وهو خطأ لأن الفكيك لا يمكن أن يكون قد أدرك عهد المنصور (انظر ما تقدم في هذا القسم ص: ٢٨) .
ص: المذكورين.
استهز في.
ترجمته في القسم الثاني: ٨٠٩.
النفح ٣: ١١٩.
بعدلك: لم يبق في ص إلا " لك ".
ص: الحمدي، والحمدوي (ويرد في المصادر " الحمدوني ") هو إسماعيل بن إبراهيم بن حمدويه وكان كثير النظم في طليسان بن حرب وشاة سعيد (انظر طبقات ابن المعتز: ٣٧١ والأغاني ١٢: ٦١ والوافي ٩: والفوات ١: ١٧٣ وابن خلكان ٧: ٩٥) .
زهر الآداب: ٢٣٤ والغيث ٢: ١٢٣.
الغيث: (نفسه) والإيجاز والإعجاز: ٨٧ وقد نسب فيه لأبي الحسن اللحام الحراني، كما نسب في رفع الحجب ١: ٩٧ لابن الرومي، وانظر الذخيرة ١: ٣٠٨.
ما جاء مضمناً في الأبيات فهو من قصيدة لامرئ القيس في ديوانه: ١٥٣ وما بعدها.
منها أبيات في النفح ٣: ١١٩ - ١٢٠.
ص: وأوشح.
ص: وروى، واثبت ما في النفح.
ص: قال.
منها أبيات في النفح ٣: ١٢٠.
ص: عليا؛ النفح: بقاء.
ص: ما.
ص: بيمينك.
ص: لأشعار.
ترجمته في جذوة الاقتباس ٢: ٥٣٦ نقلاً عن الخذيرة، وانظر المسالك ١١: ٤٥٨.
ص: وحاله.
حاول ابن القاضي المكناسي حل هذا الحوار عن طريق التصحيف، حلاً جزئياً، ولعله وفق في بعضه فليراجع (عبدك: عندكن نعم، يعم، الفتى: الفسا ... الخ) .
بطياس: قريبة حلب (انظر ديوان البحتري: ٢١٤، ١١٣٥) .
اسمه أحمد بن عبد الله بن العباس وهو عم أبي بكر الصولي (انظر ديوان البحتري: ١١٢٧ والحاشية) .
انظر المسالك ١١: ٤٥٨ والمغرب ٢: ٤٧٠ أبو بكر العطار (بحذف كلمة ابن) والنفح ٤: ١٠ وفي عنوان المرقصات: ٣٠ من اسمه عبد الله بن محمد العطار ولا أظنه هو لأن المترجم به اسمه في النفح " محمد "، ولعبد الله العطار أيضاً ترجمة في المسالك ١١: ٤٣٢ وهو من شعراء الأنموذج، فهو علي هذا ليس من يابسة.
ص: قد سدت، والتصويب عن المسالك.
ص: ألفت.
ص: تكسره.
المسالك: تنفك ... تظللها.
ص: تستعف.
النفح: أمطيت.
منها بيتان في المغرب والمسالك.
الكواثب: جمع كاثبة من الفرس قدام السرج.
أورد العمري منها ثلاثة أبيات.
ص: وضاح.
سقط عنوان الفصل من ص، وهذا قد يفسر كيف أن العمري في المسالك لم ينتبه إلى أن ابن بسام قد انتقل إلى ترجمة جديدة، ولهذا أدخل العمري بيتي شعر لابن القابلة في ترجمة ابن العطار اليابسي؛ وحين أراد أن يترجم لابن القابلة عقد له ترجمة مستقلة (١١: ٢٢٩) واعتمد في هذه الترجمة على عنوان المرقصات: ٣٠ وهي قاصرة على ثلاثة أبيات له وردت أيضاً في الدرة المضية: ٤٨٧ واسم القابلة عبد الله، ولابد من أن نفرق بينه وبين ابن قابلة آخر ليس سبتياً وهو محمد بن يحيى الشلطيشي (المغرب ١: ٣٥٢) .
الشريشي ١: ٦١.
انظر القصة في بدائع البدائه: ٨١ والنفح ٣: ٦١٠، ٤: ١٣.