للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

شروح السقط: ٩٧٦.

ديوانه: ٥٩٢، ولم يرد البيتان في أصول الديوان، وإنما أوردهما الصفدي في المتون والوافي.

الديوان: ٥٨٢.

فيه إشارة إلى المثل: " كل مجر في خلاء يسر ".

الديوان: هي البحر.

هكذا قال هنا، ولم يرد من ذلك شيء في الديوان.

الديوان: بسري.

الديوان: لإبانه.

من هنا حتى بداية ولادة سقط كله من ط؛ وهنالك أجزاء من هذا الفصل قد زيدت في الذخيرة بعد ابن بسام، وقد صرح بذلك من زادها؛ ولعل هذا القسم الواقع قبل رسالته إلى أبي بكر ابن مسلم قد زيد لعدم قيامه على الاختيار.

س: مسيرة.

ب س: إليه.

ب س: الأمل.

ب س: ما هو ألطف.

ب س: فيه.

س: قلمي؛ وهنا موضع خرم في ب، ضاعت بسببه ورقات.

س: واعتزت.

س: وأبعد.

س: حياء.

ديوان ابن زيدون: ٤٠٦.

س: ملامي.

المسلمي: نسبة إلى بن مسلمة، وهم بنو الأفطس؛ وفي الديوان: الأسلمي، وهو خطأ.

نهيك: شجاع.

شام: أغمد.

في النسخ: بالظلم.

س: تزل.

ستأتي ترجمته في القسم الثاني من الذخيرة، وهو: أبو عامر محمد بن عبد الله بن محمد ابن مسلمة الوزير الأديب، مصنف كتاب " الارتياح بوصف الراح "، هاجر من قرطبة إلى إشبيلية ووزر للمعتضد. (انظر المطمح: ٢٣ وعنه النفح ٣: ٥٤٤ والمغرب ١: ٩٦ والجذوة: ٦١ والبغية رقم: ١٧٠) .

س: يعتمدك.

س: ومكانتك إليه.

س: السابحة.

أي سهيل والثريا، كما في قول " عمرك الله كيف يلتقيان ".

من قول الشاعر:

وقد يجمع الله الشتيتين بعدما ... يظنان كل الظن أن لا تلاقيا س: تكمل.

س: مما ... من.

زيادة من نسخة دار الكتب، ولم يرد في س.

زيادة من نسخة دار الكتب.

س: تتوافى.

في المطبوعة: نسقا، وهي قراءة جيدة.

الضمير في " منه " يعود إلى " الجسم ".

زيادة من نسخة دار الكتب.

واضح أن هذا القسم دخيل على الذخيرة، وقد ورد بعض هذه الرسالة ص: ٣٥٥ فيما تقدم.

س: يلقى.

س: مورد.

البيتان لابن الرومي، ديوانه: ٦٦.

صدره: إذا ذهب العتاب فليس ود، انظر التمثيل والمحاضرة: ٤٦٥.

البيت لهمام الرقاشي في البيتان ٢: ٣١٦، ٣: ٣٠٢، ودون نسبة في التمثيل والمحاضرة: ٤٦٥.

البيت للقطامي، ديوانه: ٣٥ والتمثيل والمحاضرة: ٦٧.

ورد غير منسوب في البيان ٣: ١٨٧.

فصل المقال: ٣٤٧ والميداني ٢: ٢١٤ والعسكري ١: ٩٣ (أبو الفضل) .

هو خزيمة بن ثابت بن الفاكه الأنصاري من الأوس، يعرف بذي الشهادتين، لأن الرسول (ص) جعل شهادته بشهادة رجلين (الاستيعاب: ٤٤٨) .

لأبي نواس، ديوانه ١: ١٨٥ (تحقيق فاجنر) وخاص الخاص: ٨٨ والتمثيل والمحاضرة: ٨٠، ٤٣٤ ونهاية الأرب ٣٠: ٨٠ ورواية الديوان " ليس لله ".

س: قبوله.

إشارة إلى المثل " أحشفاً وسوء كيلة " وقد مر ص: ٣٥٥.

إشارة إلى قول عامر بن الطفيل: " أغدة كغدة البعير وموت في بيت سلولية ".

نثر قول عبد الله بن الزبير الأسدي:

تخير فأما أن تزور ابن ضابئ ... عميراً وإما أنتزور المهلبا

هما خطتا كره نجاؤك منهما ... ركوبك حولياً من الثلج أشهبا تاريخ الطبري ٢: ٨٧٢ والشعر والشعراء: ٢٦٩ والأغاني ١٣: ٤٣٢ وطبقات ابن سلام: ١٧٦ (الطبعة الثانية) .

س: للغلامة.

لبشار بن برد، ديوانه (جمع العلوي) : ٢٠٦ وانظر السمط: ٩٣٢.

صدر بيت لكعب بن زهير؛ وعجزه " وما مواعيدها إلا الأباطيل ".

من قول المكعبر الضبي (أو محرز بن المكعبر) وصدره: وإني لأرجوكم على بطء سعيكم؛ انظر الكامل ١: ٨٠، ٨١ والحماسة، شرح التبريزي (٤: ١٥ - ١٦ ط: بولاق) .

لكثير عزة، ديوانه: ١٠٣ وروايته " كأني وإياها " وانظر أمالي المرتضى ١: ٤١٤ ومجموعة المعاني: ١٤٢.

من قول أبي خراش الهذلي:

حمدت إلهي بعد عروة إذ نجا ... خراش وبعض الشر أهون من بعض إشارة إلى قول لبيد " ومن يبك حولاص كاملاً فقد اعتذر "، أي أنه أدى كل ما في طوقه، ولم يبق إلا أن ينجو فاراً من السجن.

عجز بيت؛ وصدره: " احذر محل السوء لا تحلل به "، ينسب إلى عنترة، قال أبو الفرج الأغاني (٨: ٢٣٤) : وهذا البيت لعنترة صحيح لا يشك فيه.

عجز بيت لعروة بن الورد (ديوانه: ٤٠) وصدره: ليبلغ عذراً أو يصيب رغيبة.

من قول الشاعر:

خير إخوانك المشارك في الضر ... وأين الشريك في الضر أينا وتنسب الأبيات لكثير في ترجمته من تاريخ ابن عساكر وفي الذهب المسبوك: ٣٣، انظر ديوانه: ٤٩٢؛ وهي دون نسبة في الصداقة والصديق: ٩٢ وبهجة المجالس ١: ٧١٧ والعقد ٢: ٣٠٨.

فصل المقال: ٦٧ والميداني ١: ٢٢١ والفاخر: ٤٨.

البيت في الكامل ٢: ٣٠٩ والحيوان ٥: ١٨١ ولباب الآداب: ٢٤٠ وعيون الأخبار ١: ٣٩ وقال في الكامل إنه لعلي أبي طالب أو إنه كان يكثر التمثل به.

البيت لعدي بن زيد، ديوانه: ٩٣ وهو مثل، انظر فصل المقال: ٢٦٥، ٤٨٤ والخزانة ٤: ٤٦٠.

عجز بيت للمتنبي، وصدره: " وبيننا لو رعيتم ذام معرفة ".

البيت لأبي فراس الحمداني، ديوانه: ٨٣.

عجز بيت للمتنبي وصدره: ترفق أيها المولى عليهم.

من أرجوزة لبشار، ديوانه (جمع العلوي) : ٨٥.

ديوان النابغة الذبياني: ٧٨.

يدخل البيت في معلقة عمرو بن كلثوم، انظر الزوزني: ٢٣٩ وفي رسالة الغفران ١٨٢ أن البيت لعمرو بن عدي، وانظر الخزانة ٣: ١٦٢.

ديوان المتنبي: ٣٥٩.

ديوان أبي تمام ٤: ٥٧١.

لابن الرومي، ديوانه: ٧٧٠.

البيتان للأعشى، ديوانه: ٨٠ (برواية مختلفة) وانظر الأول منهما في الحماسة البصرية ٢: ٦١ والثاني في معجم البكري (كبكب) .

زيادة عن نسخة دار الكتب.

من المثل " العوان لا تعلم الخمرة "، الميداني ١: ١٣ والعسكري ٢: ٣٨ (أبو الفضل) واللسان (خمر) .

من المثل " ما أشبه الليلة بالبارحة "، فصل المقال: ٢٢٧ والميداني ٢: ١٥٢ والعسكري ٢: ٢٠٦ (٢: ٢٤٧ أبو الفضل) والفاخر: ٢٥٤.

هنا تعود النسخة ب للمشاركة مع س.

عجز بيت للحطيئة وصدره: - " من يفعل الخير لا يعدم جوازيه ".

ليس من المقطوع به أن يكون هذا الفصل دخيلاً، وإن كنت أرجح ذلك، لأن طريقة اثباته لا تشبه طريقة ابن بسام.

ب س: ما أراه.

زيادة من نسخة دار الكتب.

س: أحبائه.

من الواضح أن هذا الفصل اختلط بالنقل من القلائد، وبتكرار شعر مر من قبل، كما أن استئناف الحديث عن علاقة ابن زيدون بالجهاورة بعد أن أشبع المؤلف القول فيه، يدل على أن هذا الفصل دخيل على الذخيرة.

القرح: البياض.

ارتباط الإفاضة بالفور: أي حين يفيض الناس في الحج من عرفات إلى منى، يندفعون بكثرة، والإفاضة سرعة الركض.

هو قيس بن زهير الذي كان يضرب به المثل في الدهاء، وقد جاءته منيته في عمان (انظر الدرة الفاخرة: ٢٠١) .

من قول ليلى الأخيلية:

فتى كان أحيا من فتاة حيية ... وأجرأ من ليث بخفان خادر وانظر الدرة الفاخرة: ١١٦.

لم أهتد لمعرفته، وفي تكرير " أدهى " ما يستوقف النظر.

عن أبي زبيد الطائي ومنادمته للوليد بن عقبة انظر الشعر والشعراء: ٢١٩ والحاشية.

ما بين أقواس صغيرة موجود نصاً في قلائد العقيان: ٧١.

قد وردت هذه الأبيات فيما تقدم: ٣٨٣ ولم يكن بابن بسام حاجة لاعادتها.

انظر ما تقدم ص: ٣٩١ الحاشية: ٣.

إشارة إلى ما قاله الثعالبي في اليتيمة ٢: ٣٣٦ عن القضاة ندماء المهلبي " ويجتمعون عنده في الأسبوع ليلتين على اطراح الحشمة والتبسط في القصف والخلاعة " يغمسون لحاهم في الشراب القطربلي ويرشون به بعضهم بعضاً، فإذا أصبحوا عادوا لعادتهم في التزمت والتوقر.

في ب س: وقار يدخل، وصوبته بما يناسب المعنى.

قد مر بعض هذه القصيدة ص: ٣٩٢.

ديوان ابن زيدون: ١٥٢.

الديوان: الشغب الشرقي.

الديوان: نور.

ب س: حمام.

الديوان: ١٥٨ وانظر القلائد: ٧٢، ويلاحظ متابعة الرواية كما جاءت في القلائد.

الديوان: بممحوض.

الديوان: ذكرى.

ب س: الفلحا.

الديوان: ٥٦٤ وقد تكررت أبيات منها في هذه الترجمة، وكان من الممكن الاقتصار على ذكرها في موضع واحد، ومن الملاحظ أنها متابعة للقلائد في الأبيات المختار منها.

هذا القول صريح بأن هذا الفصل ليس من صنع بن بسام.

الديوان: ١٨٧.

الديوان: قصر.

ب س: أبليه حفظك.

ب س: صروف.

ب س: عهد.

الديوان: ١٧٨، والبيتان الأولان لم يردا في أصل الديوان.

الديوان: ١٦٥.

شلب (Silves) بلد بالبرتغال في الولاية المعروفة باسم الغرب (Algarve) انظر الروض، الترجمة الفرنسية: ١٢٩.

س ب: بدري.

هذا التعيين بأن هذه الأبيات غزل في ولادة مطابق لما في القلائد: ٧٣ وانظر الديوان: ١٤٨ فإنها لم ترد في أصول الديوان، وإنما زيدت فيه من المصادر، وانظر المغرب ١: ٦٥.

القلائد: ٧٥ والديوان: ١٥٣.

الديوان: هوى.

القلائد: ٧٧ والديوان: ١٨٥.

الديوان والقلائد: غدراً.

القلائد: ٧٨ والديوان: ١٩١.

الديوان: وفائك ضلة؛ القلائد: صفائك ضلة.

هذه العبارة وردت نصاً في القلائد وبعدها الأبيات: ٧٧؛ وانظر الديوان: ١٩٠.

انظر القلائد: ٧٨ والديوان: ٢٣٦ن وهي مثطوعة لم ترد في أصول الديوان، وإنما وردت بذيله منسوبة إلى المعتضد، وقد نسبها صاحب القلائد إلى ابن زيدون، أما ابن بسام فسيوردها للمعتضد في القسم الثاني.

أهم المصادر عن ولادة - إلى جانب الذخيرة - هي الصلة: ٦٥٧ (وعنها نقل الضبي في البغية رقم: ١٥٩٥) وما أورده الحجاري في المسهب وعنه نقله صاحب المغرب (وترجمة ولادة قد ضاعت) ، فأما ما جاء من نتف في القلائد فأكثره تخيل أو تخليط؛ وعن هذه المصادر الأربعة نقلت المادة المتوفرة في المطرب: ٧ وتمام المتون وسرح العيون: ٢٢ ونزهة الجلساء: ١٠١ ونفح الطيب ٤: ٢٠٥؛ وقد ورد العنوان هذا بهامش ط.

ب س: أوانها.

ط: تختلط.

ط: تختلط.

هذا النص يستوقف النظر، أولاً لأنه على لسان ابن زيدون، وثانياً لأنه مصوغ في قالب " مقامة " وأسلوبه لا يشبه أسلوب ابن زيدون أو ابن بسام؛ ومن الغريب أنه ثابت في ط وهي أكثر النسخ اقتصاداً.

ط: عبيره.

ديوان ابن زيدون: ٣٧٧، وتنسب الأبيات في بعض المراجع لولادة.

أثبتهما ناشر ديوانه: ١٢٠ على أنهما من شعره، وليس ثمة ما يؤكد ذلك.

ديوانه: ١٧٥، وليسا من أصل الديوان.

تمام المتون: ١١ وأنيس الجلساء: ١٠٢.

ط: وكثرة.

سرح العيون: ٢٣ - ٢٤ والفوات والنفح وأنيس الجلساء.

أثبتت المصادر نماذج من هذا الهجاء.

أخبار المستكفي في الجذوة: ٢٥ والبيان المغرب ٣: ١٤٠ وأعمال الأعلام: ١٣٥ والنفح: ١: ٤٣٢، ٤٣٧ وبروفنسال ٢: ٣٣٥ ودوزي (Spanish Is) : ٥٨٣.

ورد نص ابن حيان بصورة موجزة في ط.

ط: الموروية؛ ب س: المرورية؛ البيان: المروزية.

هو أبو محمد ابن حزم.

البيان: والعهر واللعب.

ط: وانثالوا عليه في طلب هذه الخطط وعمروا بابه.

ط: من تلك الخطط.

ب س: قصه.

ط: في طبقات الفقه.

ب س: بعلت.

ط: بلغ أهل الفتوى.

ب س: رجالة.

ط: عبد الرحمن.

قارن بالبيان المغرب ٣: ١٤٢.

ب س: فلا تسر.

ط: المكفوف.

ترجمة ابن الحناط في الجذوة: ٥٣ (والبغية رقم: ١٢٤) والصلة: ٦٤٠ والتكمة: ٣٨٧ والذيل والتكملة ٦: ٢٢١ والمغرب ١: ١٢١ والخريدة ٢: ٢٩٧ وطبقات الشافعية ٢: ١٦١ والوافي ٣: ١٢٤ وصفحات متفرقة من نفح الطيب.

ط: وغرة.

الوقذة: الضربة؛ الأميم: المأموم أو المشجوج.

فص ابن حيان شديد الإيجاز في ط.

ط: واهتديناها.

ط: وجعلت.

هذه الرسالة أوردها ابن عبد الملك (٦: ٢٢٤) بتمامها، وهي موجهة إلى الوزير أبي العباس ابن أبي حاتم ابن ذكوان ومعها القصيدة الميمية التالية ليأخذ بمعارضتها أبا عامر ابن شهيد.

ط: تصاب.

الذيل: قصب السبق.

البيت لجرير، ديوانه: ٢٥٠ والتاج (قنعس) .

الذيل: توسدت.

الذيل: حتى إذا ما أنبهني ... هببت.

ط: في شعر أو شعر.

في النسخ: قصر، والتصويب عن الذيل والتكملة.

الذيل: ديمتها.

الذيل: خلفها.

ديوان المتنبي: ٤٠.

الديوان: الغمد سيفه.

ديوان المتنبي: ١٢٧.

الحماني هو أبو الحسين علي بن محمد بن جعفر العلوي الكوفي، نزل في بني حمان فنسب إليهم، بينه وبين علي بن الجهم مناقضات حول العلويين أو العباسيين، وله مراث في أخيه إسماعيل وفي يحيى بن عمر الثائر العلوي، وكانت وفاته سنة ٢٦٠ (انظر مروج الذهب ٧: ٢٣٦ - ٢٤٢ وسمط الآلي: ٤٣٩ والبصائر ١: ٢٣٦) .

كذا ورد، وهو غير منسجم مع ما قبله وما بعده في التقفية.

ب س: الغرب.

ط: واندرج له في فصول هذه الرسالة عدة مقطعات من شعره، منها قوله.

ب س: فيه.

ب س: بالنجاح.

المغرب ١: ١٢٢ والنفح ١: ٤٨٣ (بيتان) .

المغرب: مرت.

بعض أبياتها في المغرب ١: ١٢٣.

ب س: علون.

ب س والمغرب: البث.

ديوان المتنبي: ٢٤٥.

ديوان المتنبي: ٢٤٨.

ديوان أبي تمام ٣: ٢٧.

المغرب: طبق الأرض؛ ط: طوق.

ط: عليها.

ب س: افتن.

ديوان المتنبي: ٣٧٥.

الذيل والتكملة ٦: ٢٢٢ ومنها أربعة أبيات في الغيث ٢: ٧٤.

الذيل: مراداً.

الذيل: انتميت.

الذيل: تعد به علي.

ديوان المتنبي: ١٦٢.

ديوان ابن رشيق: ٣٧.

الديوان: ليس يصح.

ب س: مدح.

ديوان ابن الأحنف: ٨١.

كان أبو الحناط ممن خاف من أبي الحزم ابن جهور بسبب ما شاع عنه من هجائه إياه فلحق ببني حمود (الذيل والتكملة: ٢٢٢) .

ب س: فاضطلعا.

ب س: في القبر.

ب س: أبقته بدر دجى.

ب س: عن.

ديوان ابن دراج: ١٨٠ وقد مر البيت ص: ٧٣.

ط س: الترب؛ ب س: مني عنبراً.

ط: ومعنى البيت الثاني ... الخ.

ديوان المتنبي: ٤٥٦.

في ط والمقتبس (١٢٩) شوش " فاحتل يومه ذلك على نهر شوش "؛ وتحديده إلى الجنوب من قرطبة.

ألبيرة (Elvira) ، انظر الروض المعطار: ٣٩.

المنكب (Almunecar) فرضة صغيرة على البحر تابعة لمركز مطريل (Motril) في منطقة غرناطة، وتبعد مسافة ٢٣ كيلومتراً إلى الغرب من مطريل (انظر الروض، الترجمة الفرنسية: ٢٢٥) .

وقع هذا البيت بعد تاليه في ط.

المغرب ١: ١٢٤ والبيان ٣: ١٣٠.

ط: الرفع؛ المغرب: النصر.

قارن بالبيان المغرب ٣: ١٢٥ - ١٢٩ والإحاطة (ترجمة زاوي بن زيري) ودوزي (Recherches: ج - ١ - الملحق: ١٥ والملحق: ١٧) .

البيان: يا حسن؛ ط س ب: يا أحيمر.

ط والبيان: البنت.

البيان: وقتل.

ب: المبارك.

ب: أغراء مبارك على.

ب: المعسكر.

ب س: وحلفاءهم.

حدثت بزوائد في شرحها ... في القتال: لم يرد هذا في ط، ولا وجود له في البيان المغرب.

زاد في س: فتجدد لذلك اثر الفتح عليه، (اقرأ: فتحدث بذلك ... ) .

البيان: حازه؛ ط: قشمه (اقرأ: قسمه أو قمشه) .

س ب: أعماله.

ط: محنهم.

س ط: جنه.

ط: وتلوم ابنه حلالي بغرناطة.

ب س: حاجاته.

ط: بائي؛ ب س: نائبي، وصوبته بحسب المعنى.

ب س: يفترقون عنهما؛ والنابان أحدهما حبوس والثاني هو محمد بن عبد الله البرزالي؛ وافتر عن نابه: كشف عنه.

كذا في ب س دون ط، والمشهور أن التيجان لوهب بن منبه، غير أن هذا لا يمنع أن يكون لابن دريد كتاب بهذا الاسم.

ب س: طويل.

س: الحجاب.

ط: الرجولة.

ب س: مشهورة.

محمد بن الخير بن خرز الزناتي خاض حربا ضد صنهاجة بقيادة زيري فقتل زيري، ثم إن يوسف بن زيري أراد الثأر من زناتة وغلب محمد بن الخير وهزمه (سنة ٣٦٠) وحين وجد محمد أن يوسف قد أحاط به انتحر (البيان المغرب ٢: ٢٤٣) .

قارن بما جاء في السمط: ٨٦٢ - ٨٦٤ والاقتضاب: ٥٠ والعقد ٢: ٤٦٨ - ٤٦٩ وفصل المقال: ٤ - ٦ والخزانة ٤: ١٦٨ والبيان ٢: ١٨١ - ١٨٢ وزهر الآداب: ٢١ وكنايات الثعالبي: ٥٦ - ٥٨ فقد ورد فيها معظم هذه القصص المتصلة بالتعريض.

البيتان للأخطل، ديوانه: ١٣٢ وفيه: تنق بلا شيء.

البيان والعقد: وقميص.

ط: ومر على فاس من العرب فيهم نميري وتميمي رجل.

ط: تعير بالسخينة.

ب س: غير منكرة.

لم يرد الخبر في ط؛ وانظر مسند أحمد ٦: ٣٧٢.

انظر الزهرة: ١١ - ١١٢ والأغاني ٨: ١٠٧ والشعر والشعراء: ٣٤٨.

ط: ومن المعاريض ما حكي عن جميل أنه زار ...

ط: والموكل مرسل، وانظر ديوان كثير: ٤٥٢.

انظر الأغاني ١٢: ١٤٤.

البيت لمحمد بن أمية، كما ذكر في الأغاني.

لأبي العتاهية، ديوانه: ٥٨٣.

ط: غلام.

ط: وقيل إن فيها.

قال الميداني (١: ٩) إنه من كلام عمران بن حصين؛ وروي عن مطرف بن عبد الله بن الشخير (طبقات ابن سعد ٧: ١٤٤) ورفعه البكري في السمط: ٢٤٠ إلى الرسول (ص) ؛ وانظر فصل المقال: ٤.

هنا وقع خرم في ب ضاعت بسببه ورقات.

انظر الأغاني ٢١: ٧٨ - ٧٩.

ديوانه: ١٤٣.

س: علي وعلي لئن لم تخبروني لأقتلكم.

في النسخ: زيد، وهو خطأ؛ وحارثة بن بدر الغداني كان جليس زياد (انظر ترجمته في الأغاني ٢٣: ٤٤٤ - ٥٠٠ وقد وردت القصة ص: ٤٨٢) .

ترجمة عبادة بن عبد الله بن محمد بن عبادة بن ماء السماء في الجذوة: ٢٧٤ (البغية رقم: ١١٢٣) والصلة: ٤٢٦ وأدباء مالقة: ١٤٥ (مخطوطة خاصة) وصفحات متفرقة من نفح الطيب، وله مقطعات شعرية في كتاب التشبيهات، وانظر أيضاً الفوات ٢: ١٤٩ وقد أورد له ابن شاكر موشحتين؛ إلا أن الصفدي نسب إحداهما إلى محمد ابن عبادة القزاز (الوافي ٣: ١٨٩) . وقد كان عبادة أحد تلامذة اللغوي المشهور أبي بكر الزبيدي، وقد ألف كتاباً في أخبار شعراء الأندلس (النفح ٣: ١٧٣) وعن هذا الكتاب ينقل ابن سعيد في المغرب؛ وترجم له ابن خاقان في المطمح: ٨٤ ترجمة موجزة (وعنه النفح ٤: ٥٢) وانظر المسالك ١١: ٣٩٧.

س: يتعلق بذكره.

الفوات: وأحكم.

قوله: وكانت صنعة التوشيح ... حسناته: النص في كتاب أدباء مالقة نقلاً عن كتاب الأصبغ.

ط: حمود؛ وهو محمد بن محمود القبري عند الحميدي (الجذوة: ٨٦) .

هذه اللفظة غير واضحة تماما في نسخة الذخيرة س؛ وقد سقط النص كله في ط ابتداء من قوله: ثم نشأ ... في المركز؛ ولهذا أثبت ما جاء في الفوات.

ط: وهي أوزان.

س: كتابنا هذا.

ط: حكى أبو عبد الله الحميدي عن الفقيه أبي محمد ابن حزم؛ وانظر الجذوة: ٢٧٤.

س: التاريخ.

انظر الجذوة، ومنها بيتان في المسالك.

الفوات ٢: ١٤٩ وفي الغيث ١: ٩٧ منها بيتان.

الفوات: صديقك.

الفوات: أنواعاً.

س: إذ لست أنت معي.

س: بالشرك.

س: ببعض.

س: هذه القطعة.

ط: وأنشد له أبو عامر بن مسلمة في كتابه قال أنشدني.

الفوات ٢: ١٥٠ والمسالك ١١: ٣٩٨.

انظر الفوات والمسالك.

ط: الحسن ساق بحسن خلخال.

س: ظريف.

كري المنتشي من: هذه قراءة تقديرية.

الفوات: ١٥٠ والمسالك.

هنا تنتهي النسخة س، والخرم ما يزال مستمراً في ب؛ ولهذا يصبح أكثر الاعتماد على ط م، وستعامل م على أنها أوسع نصاً من ط، وتثبت قراءاتها دون إشارة إلى ما تزيد به على ط.

في ط م: اغتبق لي، والتصويب عن الفوات.

نسخة التيمورية: " من معانيه المخترعة وألفاظه المبتدعة ".

ط: تحليل.

ديوان المتنبي: ٣٨٦.

البيتان في المسالك ١١: ٣٩٨.

ديوان المتنبي: ٢٤٧ - ٢٤٨.

ط: أخو.

ديوان المتنبي: ٢٩٢.

النتف: ١١٢.

ديوان المتنبي: ٢٩١.

ديوان المتنبي: ٣٨١.

شروح السقط: ٦١٢.

منها أربعة أبيات في المسالك ١١: ٣٩٨.

المسالك: ولا عصي.

انظر ما تقدم ص: ٤٣.

هو يزيد بن محمد المهلبي، انظر مروج الذهب ٧: ٢٨٠ والسيوطي: ٣٧٨.

ترجمته في القسم الثالث: ٢٥١.

ديوان مسلم بن الوليد: ١٤٩.

ديوان المتنبي: ٢٧٠.

قارن بالبيان المغرب ٣: ١٢٤ - ١٣١ وخاصة ص: ١٣٠؛ والنص في ط موجز، ولهذا تم اعتماد كثير من زيادات م.

ط: المواطات.

البيان التقوية.

م: واستضم.

م: عليه.

ط: وأمر القاسم يضعف إلى أن فر.

م: الطرفين.

هنا تنتهي الخرم في النسخة ب.

ط: تبدأ هذه الفقرة بقوله " وكتب له أحمد ... الخ ".

ط: وقرب جعفر ... الخ.

م: بهذا الوضيع.

ط: أهل اللب.

ط: فقدما.

ط: إلى الخليفة.

تقدم التعريف بهما.

ط: بعزمي.

م ب: احطته.

ورد الخبر شديد الإيجاز في ط، ولذلك أبث رواية م ب في المتن، وهذه رواية ط: " ثم فر يحيى بن علي عن قرطبة أيضاً، وجيء بعمه القاسم بن حمود، وصرف إلى الخلافة بها كرة ثانية، فانبعث من ذلك فتنة عاثت في الناس معاثها، فجلس القاسم على سرير الملك بقصر قرطبة كرة أخرى في ذي القعدة سنة ثلاث عشرة فبان الاختلال، إلى أن اتفق الناس على خلعه في جمادي من العام الداخل، فارتفعت بزواله عن قرطبة دولة آل حمود بعد وقعة للبرابرة على أهلها بالمرج باد فيها جماعة منهم. ثم انصرفت الكرة على البرابرة فقتلوا قتلاً ذريعاً، وارتحلوا عن قرطبة، وجاء القاسم مفلولا إلى إشبيلية، وكان خلف بها ولده محمد بن القاسم، فوثب أهل إشبيلية عليه. وجاء القاسم بعد والناس يقاتلون ابنه بالقصر، قرضي القاسم منهم بإسلامه مع من معه، فعاقدوه على ذلك. وخرج ابنه وأهله، ورحل بهم إلى شريش. وملك إشبيلية القاضي محمد بن إسماعيل بن عباد، فحارب يحيى عمه القاسم بشريش، وحاصره إلى أن حمله مقيداً أسيراً إلى مالقة في خبر طويل ".

ترجمة ابن برد الأصغر في الجذوة: ١٠٧ (البغية رقم: ٣٥٤) والمغرب ١: ٨٦ والمطمح: ٢٤ ومعجم الأدباء ٢: ١٠٦ والمسالك ٨: ٣١١ ونفح الطيب ٣: ٥٤٥ (عن المطمح) وصفحات أخرى.

من أول الفصل لم يرد في ط؛ وفي موضعه: " فرأينا أن نمد ... ".

ط: ونعقد.

ب م: ومناقبه الغر.

ط: الابلة.

ط: طوا من مداد اية.

ب م: أدهى.

ب م: غفلة.

ب: ثواء.

فما زلنا ... علينا: سقط من ط؛ وموضعه: " وفي فصل منها ".

ط: الأدب.

ب م: ورسم.

ب م: وللآداب.

ب م: بعصمته.

ديوان أبي تمام ١: ٢٧٦.

ط: عرف.

ب م: ما حضر.

ب م: الإنسان؛ والإشارة إلى قول أبي تمام:

ويسيء بالاحسان ظنا لا كمن ... هو بابنه ويشعره مفتون نقل ابن سعيد بعض هذه التحميدات في المغرب.

ب م: فقهر.

ب م: توارى.

ب والمغرب: الشعب؛ م: الشعث.

ب م والمغرب: ليل.

ب م: العالم.

م: تغاير.

ب م: روحانيات.

المغرب: بالثار؛ في النسخ: النار.

حق لفظة " فصل " أن تسقط، لأن ما يجيء ليس تحمداً وإنما هو تال للتحميد، وكذلك جاء في المغرب.

ط: أوتيت.

المغرب: لم يشأ.

المغرب: وأخمد.

ب م: وعطف.

اختار في المغرب بعض هذه الفصول.

ب م: السبل.

ب م: يفضي.

ب م: غب وابل.

ب م: فيها ... منها.

ب: يطير بها عن موقعها.

ب م: سليما.

ط: مفتاحه.

ب م: حلى.

المغرب: والطرس.

المغرب: القراءة.

ب م: كتب.

سقط هذا الفصل وثلاثة فصول بعده، من النسخة ط.

ب: المنحازين.

زيادة تقديرية لالتئام السياق.

ب م: حرة.

ب م: تراءت.

ب م: أمان آخر؛ وانظر المغرب: ٨٨ حيث نقل هذا الأمان.

المغرب: تنفرج.

ب: عليكم ملتقى.

ب م: المعالين (اقرأ: المقالين) ؛ المغرب: العاصين.

ط: تحوجنا.

ب م: أعضاءهم.

انظر المغرب: ٨٨.

ب م: أقصى.

ب م: وأذبل.

ب م: دقائق.

ب م والمغرب: نلتمح.

المغرب: ألوية.

انظر المغرب: ٨٩.

ط: خلوت.

المغرب: المقال.

المغرب: در.

الأبيات في الجذوة والمطمح: ٣ والنفح: ٥٤٦.

ديوان ابن الرومي: ١٣٧.

ط: ينشق.

ب م: لبسة.

تجيء ترجمته في القسم الرابع.

سيترجم له ابن بسام في هذا القسم ويكرر البيتين وبيتي الحلواني أيضاً.

ديوان أبي نواس: ٣٦٢.

ط: وما لي.

سترد ترجمته والأبيات في هذا القسم.

ب م: الملاحظ.

ديوان ابن هانئ: ٣٦٢.

أورد ابن ظافر البيتين الثاني والثالث منها في بدائع البدائه: ٢٥٣ ونسبهما لابن خفاجة.

يستشهد به ابن بسام كثيراً، وانظر ديوان المتنبي: ٥٤٠.

ب م: كأنه قد ذهب بقوله: " قد هم فيه الآس أن ينبتا ".

الأوراق للصولي: ٢٣١.

ط: نم أو هم.

الصولي: ألحاظه.

ب م: نم أو هم.

ط: المردة؛ ب م: المرودية.

ديوان الصنوبري: ٤٨٧ عن قطب السرور: ٦٩١ ومنها بيتان في نثار الأزهار: ٧٠ ونهاية الأرب ١: ١٤٥.

الديوان: يدي.

في النسخ: حسان بن الحسن؛ وقد ترجم له الحميدي في الجذوة: ١٧٩ (البغية رقم ٦٣١) وابن سعيد في المغرب ٢: ٣٧ نقلا عن المسهب باسم " الحسن بن حسان " وقد اشتهر في قرطبة أيام عبد الرحمن الناصر وله فيه مدائح، وأصله من وادي الحجارة؛ وقتل نفسه غيظاً لأنه وجد امرأته مع رجل.

الأبيات في المغرب ٢: ٣٧.

ب م والمغرب: نجميك.

المغرب: لنا.

ب م والمغرب: في الناس.

في النسخ: المأمون الحارثي؛ وهو خطأ؛ والمؤمل بن أميل من بني جسر بن محارب، كوفي مدح المهدي، وهو ولي عهد، وتوفي حوالي ١٩٠هـ - (انظر ترجمته في الأغاني ٥٢٣) والبيتان من قصيدة له طويلة، انظرهما في معجم المرزباني، والثاني منهما في التمثيل والمحاضرة: ٩٠ وخاص الخاص: ٩١.

ط ب ك: فقلت لها، والتصويب عن المرزباني.

ط: مرضتم.

ب م: ونعتذر.

ب م: أسدلوه.

ط: فيه.

ب م: مثلا قد أرسلوه.

ب م: بينا الأمين.

انظر الأغاني ١٩: ٣٢٤ - ٣٢٥ وتاريخ الخلفاء للسيوطي: ٣٢٧، والتيمي المذكور هو عبد الله بن أيوب مولى بني تميم، من أهل الكوفة، من شعراء الدولة العباسية، وكان أحد الخلعاء المجان، صديقاً لإبراهيم الموصلي وابنه ثم اتصل بالبرامكة ومدحهم (الأغاني ١٩: ٣١٩) .

ب م: وعلى الفسطاط نرجس؛ السيوطي: وقد سقاه وهو على بساط نرجس؛ والأبيات تنسب أيضاً للحسين بن الضحاك الخليع، كما في تاريخ بغداد لطيفور: ٣٢٥ وزهر الآداب: ٧٠٢ والديارات: ٣٩؛ وانظر ديوان الخليع: ٨٨.

ب م: أيس.

ط: كوثر.

ب م: والجند.

ديوان ابن هانئ: ١٩٣.

ب م: طرفه.

ديوان ابن حمديس: ٨٩

ط: ومعنى البيت الأخير من قول الآخر.

ترجمته في القسم الثاني من الذخيرة.

ب: جبتها.

شروح السقط: ٣٠٨.

الديوان: وإصباح.

ب: فانتحى.

ب م: سرجا.

ديوان المعاني ١: ٣٥٨ ومحاضرات الراغب ٤: ٥٤٧.

ديوان تميم: ٧٠.

ديوان البحتري: ٨٠.

الديوان: حتى تجلى الصبح من جنباته؛ ب: يلمع.

الحلة السيراء ٢: ٤٩ والنفح ٤: ٢٤٢ والبيان ٣: ٢٠٨ منسوبين للمعتضد، وسيردان في الذخيرة، قسم: ٢ كذلك.

انظر النفح ٣: ١٩٧.

ب م: ذاهبا.

ب م: أحرقها.

انظر الجذوة والمطمح والنفح ٣: ٢٩٣، ٥٤٦.

ب م: زمرد.

سرور النفس (الورقة: ٧٨) دون نسبة، وحلبة الكميت: ٣٠٠ والأول وحده في الغيث ٢: ١٥٣ والذخيرة ٣: ٨٧٤.

ب م: لم ير.

ط: وابن المعتز قال؛ وانظر زهر الآداب: ٧٧٦.

ديوان ابن المعتز ٤: ٩٨ والأوراق: ٢٦١ وديوان المعاني ١: ٣٤٠ وحلبة الكميت: ٢٧٥.

ب م: إننا لم نر.

مختار الديوان: ٣٤١ والشريشي ٢: ٥٨ ومجموعة المعاني: ١٩٧ وشرح مقصورة حازم ١: ١١٩ والسمط: ٤٤٢.

شروح السقط: ١١٩٧ وروايته: " بجاري النضار ".

شروح السقط: ٤٣٠.

صدره: ولاح ضوء هلال كاد يفضحنا؛ انظر الصناعتين: ٢٢٢ وديوان المعاني ١: ٣٤٠ وحلبة الكميت: ٢٧٥، وديوان ابن المعتز ٣: ٥٠ وفيه " كاد يفضحه "، والأوراق: ١٨٧ - ١٨٨ وحماسة ابن الشجري: ٢٥٨ - ٢٥٩ وتشبيهات ابن أبي عون: ١٣.

البيتان في المطمح: ٢٢ والنفح ١: ٦٢١.

هنا تنتهي الترجمة في ط.

البيتان لابن برد في الجذوة: ١٠٨ والمطمح والنفح ٣: ٥٤٥.

المطمح والنفح ٣: ٥٤٦.

من الواضح أن هذه الرسائل قد أدخلت على نص الذخيرة، ولهذا ميزناها بحرف طباعي مختلف، وقد انفردت بها النسختان ب م.

خيسها: ذللها.

الحور بعد الكور: النقصان بعد الزيادة.

ب م: فإن.

فصل المقال: ٤٠٢ والعسكري ١: ٧١.

فصل المقال: ٤٣٠ والميداني ١: ١٩٨ والعسكري ١: ٣١٦.

كذا في ب م؛ وزيادة عار مستوحاة مما سيجيء في السياق.

ب م: العنيان.

ب م: الجلاد.

فصل المقال: ٤٨ والميداني ١: ٢٢٣ والعسكري ١: ١٤.

فصل المقال: ٢٩٤ والميداني ٢: ١١ والعسكري ٢: ١٠٤؛ وأمرته - بفتح الهمزة وتخفيف الميم - وإمرته - بكسر الهمزة وتثقيل الميم - أي نماره وكثرته.

فيه إشارة إلى قول امرئ القيس: " وواد كجوف العير قفر قطعته ".

ب م: الشقل.

ب م: الجلل.

الميداني ١: ٢١ والعسكري ١: ٣١ (أبو الفضل) .

الميداني ٢: ١٥٦ والعسكري ٢: ٢٨٧ (أبو الفضل) .

ب م: مسهد.

ب م: عابراً.

ب م: لمعاده.

ب م: وجربا.

الجداد - بفتح الجيم وكسرها -: قطف النخل أو الثمار عامة.

ب: حتى إذا أخذت الأرض زينتها وبلغت.

الجرام: صرام النخل؛ وفي ب م: بحرابك.

لعل الصواب: " عقيرته ".

كذا ولعل الصواب: بصرة.

ب م: رأيت.

ب م: حاليا.

وما هذه الربدة في وجه عدوك: عبارة مستقيمة المعنى إلا أن معناها غير ملائم للسياق؛ ولعل الصواب " ما هذه الربدة ... عدك ".

عند البلاذري (الأنساب ٥: ١٩٤ و ٣٦٣ وانظر الاشتقاق: ٤٠٧) أنه قال ذلك لعامله على وادي القرى. ويقال إنه قالها بشيوخ من العراقيين وجههم إليه مصعب.

انظر المخصص ١١: ١٠٢ وما بعدها والتلخيص: ٤٨٦.

قال السيرافي (المخصص ١١: ١٢٢) : بسرة موكت، بغير هاء.

ب م: المخرع؛ ولم تورده المعاجم بهذا المعنى.

ب م: ثلثها.

نهاية الأرب ١١: ١١١.

ب م: تنال.

ب م: إزاغة.

هذه العبارة الواقعة بعد الشعر قلقة في موضعها لأنها فصلت بين الأبيات ونثر الكاتب لها، ابتداء من قوله: فقال لها.

كذا في ب م: ولعلها " أخدع " أو " أنزع ".

قراءة تقديرية.

ب م: وأحذر لطول المنعة.

ب م: تنتج.

ب م: واستقل.

ب م: ظهيري.

زيادة لاكتمال المعنى.

ب م: يزنهم.

زيادة للمعنى.

ب م: اسطوانه.

ترجمة أبي مروان عبد الملك بن زيادة الله الطبني في الصلة: ٣٤٣ والمغرب ١: ٩٢ والنفح ٢: ٤٩٦ (نقلا عن الذخيرة) والجذوة: ٢٦٥ (البغية رقم: ١٠٦٥) وبغية الوعاة: ٣١٢ والمسالك ١١: ٣٩٨.

ب م: بالنثر.

ب م: وأراهم.

ب م: وانتثار.

أبو مضر زيادة الله بن علي بن حسين بن محمد بن أسد التميمي الطبني (٣٣٦ - ٤١٥) ؛ انظر الصلة: ١٩٠؛ وترجم الحميدي في الجذوة: ٢٠٥ لمن اسمه زيادة الله بن علي ولم يرفع في نسبه، وذكر أنه ألف للمنصور كتاب " الحمام "؛ وقد كان محمد بن حسين أخو أبي مضر ممن دخل الأندلس أيضاً سنة ٣٢٥ واتصل بالعامريين وتولى الشرطة بعهدهم وكانت وفاته سنة ٣٩٤ (الصلة: ٥٦٣) .

ط: شحذاً وملاطفة.

ط: الملوك الجلة.

ط: الإفادة والنجعة.

ب م: نسب.

م: ظريف؛ ب م: الخلقة.

ط: البديه.

ط: نمط.

ب م: جماعة المحدثين.

ط: دريعه؛ ب م: ربعه بالحاضرة.

ب م: علف ... البر.

ط: ويتكلفهن.

ط: وقد.

ط: وإليتيه.

ب م: لمكان تفرده عنهن.

ب م: جهل.

م: تكاثر.

ط: بانفاذ.

هو أبو عمر أحمد بن محمد بن عيسى بن هلال (٣٩٠ - ٤٦٠) ، كان بارعا بمعرفة المسائل واختلاف العلماء والفتاوى والوثائق، قدمه المستظهر للشورى سنة ٤١٤ (الصلة: ٦٤ - ٦٥) .

ب م: صريح.

ب م: وعند ذلك.

هو أبو عبد الله محمد بن عتاب (٣٨٣ - ٤٦٢) شيخ أهل الشورى في زمانه، قدم إلى تلك الخطة سنة ٤١٤ أيضاً وكان عليه مدار الفتوى (الصلة: ٥١٥) .

ب م: العيشة.

ب م: قدر.

ط: قوله عن ابن القتيل.

ط: حله.

ب م: لما قتل الأتراك المتوكل.

ط: للخبر.

ط: وخبر قتل المنتصر أباه جعفراً.

ب م: المستفتح باسمه.

انظر ما تقدم ص: ٣٨ - ٤١.

ديوان البحتري: ١٠٤٨ وروايته " أكان ".

ديوانه: ٤١٨ وروايته " بين مرمل وبين صبيغ ".

ديوانه: ١٧٩٥ وروايته " ومسني على حاجي ذاك الجدا؛ يبتغي لدفع الذي أخشى ".

ديوانه: ١٨٩٢ (مع بعض اختلافات في الرواية) .

الجذوة: ٢٦٦ وانظر المغرب ١: ٩٣.

الجذوة: العابدي.

الجذوة: احتوشتني.

الجذوة: حدثني.

الجذوة: نادت بعقوتي الأقلام ناطقة؛ المغرب: صاحت بعقوتي الأقلام زاهية.

صدر بيت لأمية بن أبي الصلت، وعجزه " شيبا بماء فعادا بعد أبوالا ".

النفح ٢: ٤٩٧ والمسالك ١١: ٣٩٩.

ط م ب: الخديلمي.

نقل المقري هذه القطعة في الهجاء ٢: ٤٩٧ - ٥٠٠؛ وانظر البيت في ديوان ابن رشيق: ٥٩.

البيان والتبيين ٣: ٥٦ وكنايات الجرجاني: ٣٦.

ب م: يسجد.

النفح: طلقا.

النفح: عظمى.

قصة النجاشي وبني العجلان وردت في الشعر والشعراء: ٢٤٨ - ٢٤٩، كما وردت قصة الحطيئة والزبرقان في الكتاب نفسه: ٢٤٤ - ٢٤٥، والقصتان تترددان كثيراً في المصادر الأدبية، وقد وردتا بشيء من التفصيل في ب م، ولكن شهرتهما تعني عن إثبات النص المطول.

ب م: قوا.

ب م: وما هجوت أحداً منهم.

ب م: أن تنشده.

ب م: هذا الكتاب.

ب م: اسمه.

ب: لبعض أهل وقتنا.

ب م: وأنشدت لأبي الحسن.

ب م: شيء.

ب م: يقول.

ب م: وفيما مر منه كفاية.

ترجمته في المغرب ١: ٩٣ وذكر أن الحجاري جعله أشعر بني الطبني؛ وانظر المسالك ١١: ٣٩٩.

وردت أبيات منها في المسالك.

ب م والمسالك: ساومني.

ب م: به.

ب م: عن.

المسالك: والعذق.

المغرب: سالباً.

المغرب: من وجنتيه.

انظر ما تقدم ص: ٤٤٩.

ترجمته في المغرب ١: ١٣٤ (نقلاً عن الذخيرة والمسهب) وانظر المسالك ١١: ٤٠٠.

ب م: ولم.

ط: والزواية.

ط: وفلاة يوم البلقاء.

الدك: الشعوذة: وقد قال الجويري في كتابه المختار في كشف الأسرار: ٧٤ اعلم أن أهل هذه الصناعة أكبر ودك وزغل،.. وقال في ص ٦٢: وهم صناع في صوغ الكلام والدك على الناس؛ وقال: إني كشفت لهم ثلاثمائة طريقة في الدك، وقال (ص: ٦٣) ومنهم من يجعل دكه فحمة وينزل ما فيها من الدك إلى البودقة ثم تخترق العقاقير التي وضعها في البودقى ويبقى الدك سبيكة ... وعلى حسب العبارة الأخيرة يكون " الدك " في الأصل بعض المواد المستعملة في علم الصنعة خداعاً، ثم أصحبت اللفظة تدل على " العملية " نفسها. وذكر ابن خلكان لابن شهيد كتاباً اسمه " كشف الدك وإيضاح الشك " (الوفيات ١: ١١٦) وقال الجويري (ص: ٥) إنه رأى الكتاب المذكور وطالعه، وأنه صنف كتابه حاذياً فيه حذو ابن شهيد.

الناموس: وقوعها بعد لفظة " شعوذة " يشير إلى أنها مرادفة لها، يقول الجوبري (ص: ٣٨) : وجعل له ناموساً من بعض النواميس يأكل به أموال النصارى.... أعظم ناموس لهم قنديل النور؛ ويقول أيضاً: (ص: ٥٤ - ٤٦) ثم رأيت مع هذا القرد من الناموس ما لا يقدر عليه أحد.

البيت لأبي تمام، ديوانه ١: ١٩.

ط: اللوبان.

ب م: تربية.

ب م: برزت.

ب م: وحكي.

لم أجد " الانبوط " ولعله آلة التقطير، أما القنوط فهو القصبة أو الانبوب (انظر ملحق دوزي) .

هكذا وردت في ط؛ وصورتها في م: اللرحان، وهي غير معجمة في ب؛ وأقرب الصور إليها لبركة labarca أي القارب، وهو مناسب للمعنى، لأنه يتحدث عن الصيد البحري، فلعل اللبركان (اللبرجان) هو النوتي أو صاحب القارب.

بقنة: غير واضحة الرسم في ب م؛ وربما قرئت " ابن بقية " وقد ورد هذا الاسم عند الحديث عن الهدية التي أهداها ابن شهيد إلى عبد الرحمن الناصر، انظر النفح ١: ٣٥٩، ٣٦٠ وأزهار الرياض ٢: ٢٦٤، وهذا المذكور هنا قد يكون ابنا حفيدا له.

ب م: لديه.

ط: قضي.

ب م: بالراحة، ولعل الصواب " وكنت أرضى معه بالراحة ".

ط: التعبير.

أقدر أن يكون صواب القراءة، يأخذ في التعثير والارعاد " أي يعثر في مشيه ويضطرب مهتزاً حتى يستدر عطف المحسنين، لما يرون من عجزه.

ط: بلاه.

هكذا ورد في الأصول.

ط: وطربة.

في النسخ: تنطبع؛ والششون هي البقول التي تطبخ (كالسبانخ وغيره) أو تقلى دون تتبيل (انظر: ششن عند دوزي) .

لم أهتد إلى تبين معناها.

غير واضح المعنى.

ط: غطاط.

ط: دكاني.

السنا الحرمي هو نفسه الذي يسمى سنا مكي (شرح أسماء العقار: ٢٩) والسلك هو العفص (منهاج الدكان: ١٣٥) والران لم أجده في المصادر؛ فإن كان صورة موجزة لضرورة الشعر من " الرنج " فإن هذا هو التاريخ نفسه (شرح أسماء العقار: ٢٨) وإن كان بالزاي فهو خشب معروف.

الحمامي: نوع من النبات يوجد بالشام ولا يعرف بالمغرب (ابن الحشاء: ٣٥) ولبنى هي الميعة السائلة (انظر منهاج الدكان: ١٤٣ وابن الحشاء: ٧٠) .

م: يعني، وربما قرئت في ب: بفني.

ط: أصلحت ما أفسدته.

ب م: فاستكملا.

هذه القطعة لم ترد في ط.

راجع صفحات متفرقة من كتاب الطبيخ في المغرب والأندلس، للاطلاع على أنواع الثردة والتفايا.

انظر ص: ٩٤، ١١٢ من المصدر السابق.

ألوان للطعام الجملي والمثلث والمري والمخلل والمعسل ... الخ، (ص: ٨٥ من كتاب الطبيخ؛ وانظر ص: ١٢١ حيث يصف إعداد " جملية ".

ب: يحور؛ م: يجوز.

شريون: حصن من حصون بلنسية (انظر أخبار وتراجم أندلسية: ٧٠ ومعجم ياقوت) .

ط: عانته.

ب م: في الطريق؛ ومنها أبيات في المسالك.

ط: عند.

ب م: كثيباً.

هذا البيت وأربعة بعد لم ترد في ط.

صورة اللفظة في ب م تشبه: " فراساي ".

قبالة (CAPELO) ، قلنسوة، وغالباً ما تكون للكاردينال.

المغرب: فلس.

ب م: ذي اعتداء.

ط: واعتضت.

ط: المحنة.

ط: يومه.

ط: السقي: ب م: السعي.

ب م: تدور.

ب م: والقط.

القلبق أو القلابق: السلحفاة المائية.

ب م: حجو.

ط: خداريقنا (دون إعجام للقاف) : ب م: مداريفها؛ والجراديق: الفطائر.

هذه هي قراءة ط؛ وفي ب م: فنا، وهي قراءة جيدة بمعنى " نوعا ".

م: من أطراف.

ب م: بعد ابن بتري.

ب م: مغنى.

الشيرة: الكيس.

لم يرد هذا العنوان في ط م.

أبو عبد الله محمد البجاني، أصله من بجانة وسكن قرطبة فنسب إليها، وكان كثير الشعر (انظر الجذوة: ٨٦ والبغية رقم: ٢٨١ والنفح ٣: ٣٨٧ - ٣٨٩) .

زاد في ب م: ورأيت له عدة أشعار.

الطليق القرشي: هو أبو عبد الملك مروان بن عبد الرحمن بن مروان بن عبد الرحمن الناسر، مات قريباً من الأربعمائة (انظر ترجمته في الجذوة ٣٢١ والبغية: ١٣٤٣ والحلة السيراء ١: ٢٢٠ والمغرب ١: ١٨٦ والمعجب: ٢٨٥ والتيمية ٢: ٦١ والمسالك ١١: ١٧٦ ونفح الطيب ٣: ٥٨٦ وكتاب التشبيهات؛ وعنه دراسة في كتابي: تاريخ الأدب الأندلسي، عصر سيادة قرطبة: ٢٢٣ - ٢٣٥، الطبعة الثانية) .

ب م: وهو القائل يومئذ فيه.

النفح: السجن، ب م: الحب.

النفح: رامت.

النفح: كذبا.

النفح: راهنني.

النفح: إذا ارتمى فكري في وجهه.

هنا تنتهي الترجمة في ط.

انظر بعض هذه القصيدة في النفح ٣: ١٩٧، ٥٨٦ والجذوة: ٣٢٢ والمغرب ١: ١٨٦ وسائر المصادر المذكورة في ترجمة الطليق، وبخاصة الحلة السيراء ١: ٢٢٢ - ٢٢٤.

هو ابن فتوح، كما سيرد في ترجمته في هذا القسم.

ب م: الورد.

الحلة: خلى.

الحلة: لها مصباحه فانثنى.

<<  <  ج: ص:  >  >>