٢ من مشيخة ساحل دمشق، ومن غزاة البحور، روى عنه الوليد بن مسلم روايات كثيرة عن مغازيه التي شارك فيها، في القسطنطينية وغيرها، انظر عنه: تاريخ دمشق ٥٠/٣٣٧ وما بعدها. ٣ ابن عساكر: تاريخ دمشق ٥٠/٣٣٧. ٤ المصدر السابق ٥٧/١٣١. ٥ المصدر السابق ٦٨/٢٣٠-٢٣١. ٦ الذهبي، تاريخ الإسلام (٨١-١٠٠) ص ٤٦٩، وسير أعلام النبلاء ٤/٥٠١. ٧ دابق: قرية قرب حلب بينهما أربعة فراسخ عندها مرج معشب نزه، معجم البلدان ٢/ ٤١٦. ٨ المصدر السابق ٢/٤١٦-٤١٧. ٩ تاريخ الطبري ٦/٥٣١، والذهبي، تاريخ الإسلام (٨١-١٠٠) ص ٤٦٩، وسير أعلام النبلاء ٤/٥٠١، ويذكر صاحب العيون والحدائق أن بعض العلماء أخبر سليمان أن الخليفة الذي يفتح القسطنطينية اسمه اسم نبي، ولم يكن في بني أمية من اسمه اسم نبي غيره، فطمع أن يكون هو، فاستعد وتحمس ص ٢٤. ولم أر فيما اطلعت عليه من كتب الحديث ما يؤيد هذا القول.