للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الحديث الثاني

أخبرنا أبو شجاع زاهر بن رستم بن أبي الرجاء الأصبهاني قراءة عليه بمكة أنا أبو الكرم المبارك بن الحسن بن أحمد الشهرزوري ببغداد ح. وحدثني أبو الرضايا أحمد بن أبي السرايا العامري من لفظه حدثني أبو الكرم المبارك بن الحسن بن أحمد العجلي من حفظه ح. وأخبرني أبو يوسف محمد بن يوسف بن محمد البغدادي قراءة عليه أنا أبو سعد أحمد بن محمد أنا سعد الأصبهاني بمدينة السلام ح. وحدثنا أبو عبد الله محمد بن محمد بن عبد الرحمن المليجي لفظا بمكة، أنا يأبو الفرج مسعود بن الحسن، وأبو رشيد محمد بن علي، وأبو المظفر القاسم بن الفضل الأصبهانيون بها وغيرهم ح. وأنا يعقوب يوسف بن أبي القاسم المقريء بقراءة عليه ح. وحدثني أبو الرضايا أحمد بن بن أبي السرايا العامري من لفظه قالا أنا أبو الحسن علي بن محمد بن أبي عمر البزار ببغداد، وحدثني أبو الرضايا أيضا

-ق٤أ-

قال وأنا أبو القاسم نصر بن نصر بن علي الواعظ، وأبو الفتح محمد بن علي بن هبة الله أبو عبد السلام، وأبو القاسم صدفة بن محمد بن الحسين بن الحلبان، وأبو عبد الله حمزة من المظفر بن حمزة، وأبو اليمن يحيى بن عبد الرحمن بن محمد الصوفي، ويأبو الفضل صافي بن عبد الله الحرقي بقراءتي على كل واحد منهم منفردا وآخرون ببغداد ح. وأنا أبو محمد القاسم بن علي بن الحسن الدمشقي بقراءتي عليه بمكة، أنا أبو الفتح نصر الله بن محمد بن عبد القوي الأشعري ح. وأخبرنا أبو القاسم عبد الرحمن بن إسماعيل بن أبي سعد النيسابوري في كتابه، وأخبرني عنه أبو إسحاق إبراهيم بن عمر الإسعردي قال أنا أبي قالوا ثنا أبو محمد رزق الله بن عبد الوهاب بن عبد العزيز التميمي ح. وأخبرنا عالمنا أبو طاهر أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن إبراهيم السلفي الأصبهاني بالأسكندرية أنا أبو محمد رزق الله بن عبد الوهاب التميمي فيما أجازه لنا بأصبهان أنا أبو عمر عبد الواحد بن عبد الله بن مهدي الفارسي أنا أبو عبد الله محمد بن مخلد العطار، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بن أبي كرامة ثنا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ عن سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ، عن شَرِيك بْن عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي نَمِرٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِنَّ اللَّهَ عز وجل قَالَ مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بشيء أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطُشُ

-ق٤ب-

بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا فلئن سَأَلَنِي عبدي لأُعْطِيَنَّهُ ولئن اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَىْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ ولابد له منه. (خ) عن أبي جعفر محمد بن عثمان بن كرامة العجلي موافقة.

<<  <   >  >>