٦٧ - {وما كان أكثرهم مؤمنين} إنما آمن من أهل مصر آسية وخربيل وفنه الماشطة والتي دلت موسى على قبر يوسف واسمها مريم
٧٧ - {فإنهم عدو لي} أي أعداء {إلا رب العالمين} استثناء من غير الجنس
٨٠٨١ - ٨١ وإما قال {وإذا مرضت} لأنه أراد الثناء على الله تعالى فلم يصفه إلا بالجميل وإنما قال {يميتني} لأن القوم لا ينكرون الموت فقال ليستدل بهذه القدرة على البعث
٨٣ - {حكما} أي فهما وعلما وما أخللنا به قد سبق
٨٩ - {بقلب سليم} أي من الشرك
٩٠ - {وأزلفت} قربت
٩٣ - {ينصرونكم} يمنعونكم من العذاب
٩٤ - {فكبكبوا} أي ألقوا على رؤوسهم {والغاوون} الشياطين