والركاب الإبل والمعنى لا شيء لكم في هذا إنما هو لرسول الله صلى الله عليه وسلم خاصة
٧٨ - ٧ ٨ {كي لا يكون} يعني الفيء {دولة} المعنى لئلا يتداوله الأغنياء بينهم فيغلبون الفقراء عليه ثم وصف المستحقين للحق فقال {للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا}
٩ - {والذين تبوؤوا الدار} يعني المدينة وهم الأنصار {والإيمان} أي وآثروا الإيمان من قبل هجرة المهاجرين
{حاجة} أي حسدا مما أوتي المهاجرين من مال الفيء وقيل من الفضل
{ويؤثرون} يعني الأنصار آثروا المهاجرين والخصاصة الفقر
١٠ - {جاؤوا من بعدهم} يعني التابعين
١١ - {يقولون لإخوانهم} يعني اليهود {لئن أخرجتم} من المدينة
١٣ - {لأنتم} يعني المؤمنين
{في صدورهم} يعني المنافقين وقيل اليهود
١٤ - {إلا في قرى محصنة} المعنى لا يبرزون لحربكم
{بأسهم} أي عداوة بعضهم لبعض شديدة
١٥ - {كمثل الذين من قبلهم قريبا} وهم كفار قريش يوم بدر ويقال