{فإن أطعنكم} في المضجع {فلا تبغوا عليهن سبيلا} أي لا تكلفوهن المحبة لان قلوبهن ليست اليهن
والشقاق العداوة
والحكم القيم بما يسند اليه
{إن يريدا} يعني الحكمين
{والجار الجنب} الذي ليس بينك وبينه قرابة
{والصاحب بالجنب} المراة
والمختال البطر في مشيته
{الذين يبخلون} وهم اليهود كانوا يبخلون بالمال وباظهار صفة محمد صلى الله عليه وسلم وهو الذي {آتاهم الله من فضله}
ومثقال الشيء زنته والذرة اصغر النمل و {لو تسوى بهم الأرض} أي لو ساخوا فيها والمعنى ودوى ذلك وانهم لنم يكتموا لانهم لما كتموا نطقت جوارحهم وقيل هو مستانف {إلا عابري سبيل} مجتازين في المساجد