وعن أبي هريرة مرفوعا: قال الله تعالى: «أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملا أشرك معي فيه غيري تركته وشركه» رواه مسلم.
وعن أبي سعيد مرفوعا: «ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم عندي من المسيح الدجال؟ " قالوا: بلى يا رسول الله قال: " الشرك الخفي: يقوم الرجل فيصلي فيزين صلاته، لما يرى من نظر رجل» رواه أحمد.
فيه مسائل: الأولى: تفسير آية الكهف.
الثانية: الأمر العظيم في رد العمل الصالح إذا دخله شيء لغير الله.