كتاب الفلك الدائر على المثل السائر

الفهارس - ج: 4 - ص: 548

{وما ربك بظلام للعبيد} ص٢٦٧

{ومن عنده علم الكتاب} ص٢٥٢

{ومن يشاق الله} ص٢٣٢

{ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى} ص٢٣٢

{وهو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا} ص٢٣٣

{ووصينا الإنسان بوالديه حسنا، وإن جاهدك} ص٢٨٣

{ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه، ويقولون يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها} ص٢٣٩

{ووهبنا له إسحاق ويعقوب كلا هدينا ونوحا هدينا من قبل} ص٢٤٦

{ووهبنا لهم من رحمتنا وجعلنا لهم لسان صدق عليا} ص٢١٧

{ويعلم ما في الأرحام} ص٧٦

{ويغفر لكم من ذنوبكم} ص٤٤

{ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة} ص٥١

{ويوم يعرض الذي كفروا على النار أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا} ص٢٨٣

{يا بني آدم لا يفتتنكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة وينزع عنهما لباسهما ليريهما سوآتهما} ص١٣٣

{يأخذون عرض هذا الأدنى} ص١٦٦

{يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم} ص٧٩

{يتنازعون فيها كأسا لا لغو فيها ولا تأثيم} ص٢٦٠

{يخرج من بطونها شرابا مختلف ألوانه} ص٢٥٤

{يريد الله أن يحق الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون} ص٢٨٤

{يوم تبيض وجوه وتسود وجوه} ص١٣٥

{يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم} ص١٢٥