الْكَمَال فِي هَذَا الْمقَام
قَالَ وَله كتاب جليل سَمَّاهُ خلع النَّعْلَيْنِ قَالَ وأجازني بِهِ وَلَده لما قدمت لتونس اهـ
قلت وَالله أعلم إِن الْكتاب الْمَذْكُور فِي قَول الله لمُوسَى إخلع نعليك وَتكلم فِيهِ على طَرِيق أهل الْإِشَارَة من كل آيَة كَمَا فِي الحَدِيث لَهَا ظَاهر وباطن وحد ومطلع وَبِاللَّهِ تَعَالَى التَّوْفِيق
ذكر رحلتي إِلَى مصر وَمن اجْتمعت بِهِ هُنَالك من الْمَشَايِخ وَمَا أَخَذته عَنْهُم وَمن أجازني مِنْهُم وَمَا أجازني بِهِ وَمَا يتبع ذَلِك
أَقُول وَالله الْمُسْتَعَان ثمَّ بعد إقامتي بمقام الشَّيْخ النوري الْخمس سِنِين الْمُقدم ذكرهَا انْتَقَلت إِلَى بر الْمشرق على رَأس الْقرن الثَّانِي عشر فاجتمعت بمشايخ أكَابِر أجلة وَأخذت عَنْهُم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute