٧٠٤٢ - ٢٣٧٣ - «هلا تركتموه لعله أن يتوب فيتوب الله عليه» .؟ - يعني ماعزا -.
(صحيح)[د ك] عن نعيم بن هذال. الإرواء ٢٣٢٢، المشكاة ٣٥٦٥.
٧٠٤٣ - ٢٣٧٤ - «هلم إلى الغداء المبارك» - يعني السحور -.
(صحيح)[حم د ن حب] عن العرباض. صحيح الترغيب ١٠٥٩: المشكاة ١٩٩٧: ابن خزيمة.
٧٠٤٤ - ٢٣٧٥ - «هلم إلى جهاد لا شوكة فيه: الحج» .
(صحيح)[طب] عن الحسين. الإرواء ٩٦٣، الترغيب ٢/١٠٦.
٧٠٤٥ - ٢٣٧٦ - «هما ريحانتاي من الدنيا» - يعني الحسن والحسين -.
(صحيح)[حم خ] عن ابن عمر.
٧٠٤٦ - ٢٣٧٧ - «هم الأخسرون ورب الكعبة هم الأخسرون ورب الكعبة يوم القيامة الأكثرون إلا من قال في عباد الله هكذا وهكذا وقليل ما هم والذي نفسي بيده ما من رجل يموت يترك غنما أو إبلا أو بقرا لم يؤد زكاتها إلا جاءته يوم القيامة أعظم ما يكون وأسمنه حتى تطأه بأظلافها وتنطحه بقرونها حتى يقضي بين الناس كلما تقدمت أخراها عادت أولاها» .
(صحيح)[حم ق ت ن هـ] عن أبي ذر.
٧٠٤٧ - ٢٣٧٨ - «هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد» - يعني الالتفات -.
(صحيح)[حم خ د ن] عن عائشة. صحيح أبي داود ٨٤٤، الإرواء ٣٧٠.
٧٠٤٨ - ٢٣٧٩ - «هو الطهور ماؤه الحل ميتته» .
(صحيح)[حم ٤ حب ك] عن أبي هريرة [حم هـ حب ك] عن جابر [هـ]