فيقولون: لا فيقال له: من يشهد لك؟ فيقول: محمد وأمته فيدعى محمد وأمته فيقال لهم: هل بلغ هذا قومه فيقولون: نعم فيقال: وما علمكم بذلك؟ فيقولون: جاءنا نبينا فأخبرنا أن الرسل قد بلغوا فصدقناه فذلك قوله: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً}".
(صحيح)[حم ن هـ] عن أبي سعيد. الصحيحة ٢٤٤٨: خ.
٨٠٣٤ - ٣١٢٦ - «يجيء نوح وأمته فيقول الله: هل بلغت؟ فيقول: نعم أي رب! فيقول لأمته: هل بلغكم؟ فيقولون: لا ما جاء لنا من نبي فيقول لنوح من يشهد لك؟ فيقول: محمد وأمته وهو قوله تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ} والوسط: العدل فيدعون فيشهدون له بالبلاغ ثم أشهد عليكم» .
(صحيح)[حم خ ت ن هـ] عن أبي سعيد. المصدر نفسه.
٨٠٣٥ - ٣١٢٧ - «يجيء يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب أمثال الجبال يغفرها الله لهم ويضعها على اليهود» .
(صحيح)[م] عن أبي موسى. السنة ٨٣٠: حم.
٨٠٣٦ - «يجير على أمتي أدناهم» .
(صحيح)[حم ك] عن أبي هريرة. الصحيحة ٢٤٤٩.
٨٠٣٧ - «يحب الله العامل إذا عمل أن يحسن» .
(حسن)[طب] عن كليب بن شهاب. الصحيحة ١١١٣.
٨٠٣٨ - «يحرم من الرضاعة ما يحرم من النسب» .
(صحيح)[حم ق د ن هـ] عن عائشة [حم م ن هـ] عن ابن عباس. الإرواء ١٨٧٦.