كتاب صحيح الجامع الصغير وزيادته

حرف الياء - ج: 2 - ص: 1357

٨١٦٦ - ٣٢٤٢ - «ينزل الله تعالى في السماء الدنيا لثلث الليل الآخر فيقول: من يدعوني فأستجيب له أو يسألني فأعطيه ثم يبسط يديه يقول: من يقرض غير عديم ولا ظلوم» .

(صحيح) [م] عن أبي هريرة. المصادر نفسها.

٨١٦٧ - ٣٢٤٣ - «ينزل الله في كل ليلة إلى سماء الدنيا فيقول: هل من سائل فأعطيه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ هل من تائب فأتوب عليه؟ حتى يطلع الفجر» .

(صحيح) [حم ن] عن جبير بن مطعم. المصادر نفسها: الدارمي، الآجري، ابن خزيمة.

٨١٦٨ - ٣٢٤٤ - «ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له» .

(صحيح) [حم ق د ت هـ] عن أبي هريرة. مختصر مسلم ١٨٨٠، المصادر نفسها.

٨١٦٩ - «ينزل عيسى ابن مريم عند المنارة البيضاء شرقي دمشق» .

(صحيح) [طب] عن أوس بن أوس. تخريج فضائل الشام ٢٢، ٢٣، ٢٥، ٢٦.

٨١٧٠ - ٣٢٤٥ - «ينزل ناس من أمتي بغائط يسمونه البصرة عند نهر يقال له: دجلة يكون عليه جسر يكثر أهلها وتكون من أمصار المسلمين فإذا كان في آخر الزمان جاء بنوقنطوراء قوم عراض الوجوه صغار الأعين حتى ينزلوا على شط النهر فيتفرق أهلها ثلاث فرق فرقة يأخذون أذناب البقر والبرية وهلكوا وفرقة يأخذون لأنفسهم وكفروا وفرقة يجعلون ذراريهم خلف ظهورهم ويقاتلونهم وهم الشهداء» .

(حسن) [حم د] عن أبي بكرة. المشكاة ٥٤٣٢.

٨١٧١ - ٣٢٤٦ - "ينشونشو يقرءون القرآن لا يجأوز تراقيهم كلما خرج قرن قطع كلما خرج قرن قطع حتى يخرج في أعراضهم