سَمِعْتُ وَالِدِي أَحْمَدَ، يَقُولُ، بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ سَمِعْتُ الْمُبَارَكَ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ النَّيْسَابُورِيَّ الْبَغَوِيَّ، يَقُولُ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ سَمِعْتُ مِنْ لَفْظِ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْكَاتِبِ الْهَرَويِّ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدٌ الشَّاشِيُّ الشَّافِعِيُّ مِنْ لَفْظِهِ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ الْمَعْرُوفُ بِأَبِي نَصْرٍ السَّرْخَسِيُّ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَليِّ بْنِ يَحْيَى الْوَرَّاقُ الْفَقِيهُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ الطَّوِيلُ الْفَقِيهُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْعَلَوِيُّ الزَّاهِدُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي مُوسَى بْنُ عِيسَى، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ الراجعيُّ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي عَمَّارُ بْنُ مُوسَى الْبَرْمَكِيُّ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي عَليُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ، حدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي مُحَمَّدٌ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَالَ: " بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي جِبْرِيلُ، عَلَيْهِ السَّلامُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي مِيكَائِيلُ، عَلَيْهِ السَّلامُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي إِسْرَافِيلُ، عَلَيْهِ السَّلامُ، وقَالَ: قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وتَعَالَى: " يَا إِسْرَافِيلُ، بِعِزَّتِي، وَجَلالِي، وَجُودِي، وَكَرَمِي، مَنْ قَرَأَ: {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} [الفاتحة: ١] مُتَّصِلَةً بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ مَرَّةً وَاحِدَةً، اشْهَدُوا عَلَى أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لَهُ، وَقَبِلْتُ مِنْهُ الْحَسَنَاتِ، وَتَجَاوَزْتُ عَنْهُ السَّيِّئَاتِ، وَلا أَحْرِقُ لِسَانَهُ فِي النَّارِ، وَأُجِيرُهُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ، وَعَذَابِ النَّارِ، وَعَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَالْفَزَعِ الأَكْبَرِ، وَيَلْقَانِي قَبْلَ الأَنْبِيَاءِ، وَالأَوْلِيَاءِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute