عَصْرُونَ الْمَوْصِليُّ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حَدَّثَنَا الْقَاضِي الإِمَامُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَسَنُ بْنُ نَصْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خُمَيْشٍ فَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حَدَّثَنَا الشَّيْخ الْفَقِيهُ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الطّرشِيُّ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حَدَّثَنَا الرَّئِيسُ أَبُو بَكْرٍ الْفَضْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكَاتَبُ الْهَرَويُّ، فِي جَامِعِ الْمَنْصُورِ، فِي جُمَادَى الآخِرَةِ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَسِتِّينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، قَدِمَ عَلَيْنَا حَاجًّا، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حَدَّثَنَا الإِمَامُ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّافِعِيُّ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حَدَّثَنَا عَبْد اللَّهِ الْمَعْرُوفُ بِالسَّرْخَسِيُّ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْوَرَّاقُ الْفَقِيهُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُونُسَ الطَّوِيلُ الْفَقِيهُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَنَسٍ الْعَلَوِيُّ الزَّاهِدُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي مُوسَى بْنُ عِيسَى، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ الرَّاجعِيُّ، بِالْبَصْرَةِ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي عَمَّارُ بْنُ مُوسَى الْبَرْمَكِيُّ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي عَليُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي مُحَمَّدٌ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي مِيكَائِيلُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ لَقَدْ حدَّثَنِي إِسْرَافِيلُ، عَلَيْهِ السَّلامُ، وَقَالَ: بِاللَّهِ الْعَظِيمِ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى جلَّ وَعَلا " يَا إِسْرَافِيلُ، بِعِزَّتِي، وَجَلالِي، وَجُودِي، وَكَرَمِي، مَنْ قَرَأَ: {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} [الفاتحة: ١] مُتَّصِلَةً بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ مَرَّةً وَاحِدَةً، اشْهَدُوا عَلَيَّ أَنِّي قَدْ غَفَرْتُ لَهُ، وَقَبِلْتُ مِنْهُ الْحَسَنَاتِ، وَتَجَاوَزْتُ عَنْهُ السَّيِّئَاتِ، وَلا أَحْرِقُ لِسَانَهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute