الْمَرْفُوعُ وَالْمَوْقُوفُ وَالْمَقْطُوعُ
١٢٠ - وَمَا يُضَافُ لِلنَّبِي «الْمَرْفُوعُ» لَوْ … مِنْ تَابِعٍ، أَوْ صَاحِبٍ: «وَقْفاً» رَأَوْا
١٢١ - سَوَاءٌ الْمَوْصُولُ وَالْمَقْطُوعُ فِي … ذَيْنِ، وَجَعْلُ الرَّفْعِ لِلْوَصْلِ قُفِي
١٢٢ - وَمَا يُضَفْ لِتَابِعٍ: «مَقْطُوعُ» … وَ «الْوَقْفُ» إِنْ قَيَّدْتَهُ مَسْمُوعُ
١٢٣ - وَلْيُعْطَ حُكْمَ الرَّفْعِ فِي الصَّوَابِ … نَحْوُ: «مِنَ السُّنَّةِ» مِنْ صَحَابِي
١٢٤ - كَذَا: «أُمِرْنَا»، وَكَذَا: «كُنَّا نَرَى … فِي عَهْدِهِ»، أَوْ عَنْ إِضَافَةٍ عَرَى
١٢٥ - ثَالِثُهَا: إِنْ كَانَ لَا يَخْفَى، وَفِي … تَصْرِيحِهِ بِعِلْمِهِ الْخُلْفُ نُفِي
١٢٦ - وَنَحْوُ: «كَانُوا يَقْرَعُونَ بَابَهُ … بِالظُّفْرِ»؛ فِيمَا قَدْ رَأَوْا صَوَابَهُ
١٢٧ - وَمَا أَتَى وَمِثْلُهُ بِالرَّأْيِ لَا … يُقَالُ؛ إِذْ عَنْ سَالِفٍ مَا حَمَلَا
١٢٨ - وَهَكَذَا تَفْسِيرُ مَنْ قَدْ صَحِبَا … فِي سَبَبِ النُّزُولِ، أَوْ رَأْياً أَبَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute