٢٠٠ - وَالْقَوْلُ بِاثْنَيْ عَشْرٍ اوْ عِشْرِينَا … يُحْكَى، وَأَرْبَعِينَ أَوْ سَبْعِينَا
٢٠١ - وَبَعْضُهُمْ قَدِ ادَّعَى فِيهِ الْعَدَمْ … وَبَعْضُهُمْ عِزَّتَهُ؛ وَهْوَ وَهَمْ
٢٠٢ - بَلِ الصَّوَابُ: أَنَّهُ كَثِيرُ … وَفِيهِ لِي مُؤَلَّفٌ نَضِيرُ
٢٠٣ - وَلِابْنِ حِبَّانَ: الْعَزِيزُ مَا وُجِدْ … بِحَدِّهِ السَّابِقِ، لَكِنْ لَمْ يُجِدْ
٢٠٤ - وَلِلْعَلَائِيْ: جَاءَ فِي الْمَأْثُورِ … ذُو وَصْفَيِ الْعَزِيزِ وَالْمَشْهُورِ
٢٠٥ - خَمْسٌ وَسَبْعُونَ رَوَوْا «مَنْ كَذَبَا» … وَمِنْهُمُ الْعَشْرَةُ، ثُمَّ انْتَسَبَا
٢٠٦ - لَهَا حَدِيثُ «الرَّفْعِ لِلْيَدَيْنِ» … وَ «الْحَوْضِ»، وَ «الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ»
• • •
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute