٥٩٢ - وَعَلَّمُوا فِي الْأَصْلِ لِلْمُقَابَلَهْ … أَوْ لِذَهَابِ فَرْعِهِ فَعَادَلَهْ
٥٩٣ - وَسَامِعُ الْحَدِيثِ بِاقْتِصَارِ … عَنْ فَهْمِهِ كَمَثَلِ الْحِمَارِ
٥٩٤ - فَلْيَتَعَرَّفْ ضَعْفَهُ وَصِحَّتَهْ … وَفِقْهَهُ وَنَحْوَهُ وَلُغَتَهْ
٥٩٥ - وَمَا بِهِ مِنْ مُشْكِلٍ وَأَسْمَا … رِجَالِهِ وَمَا حَوَاهُ عِلْمَا
٥٩٦ - وَاقْرَأْ كِتَاباً تَدْرِ مِنْهُ الِاصْطِلَاحْ … كَـ «هَذِهِ»، وَ «أَصْلِهَا»، وَ «ابْنِ الصَّلَاحْ»
٥٩٧ - وَقَدِّمِ «الصِّحَاحَ» ثُمَّ «السُّنَنَا» … ثُمَّ «الْمَسَانِيدَ» وَمَا لَا يُغْتَنَى
٥٩٨ - وَاحْفَظْهُ مُتْقِناً وَذَاكِرْ، وَرَأَوْا … جَوَازَ كَتْمٍ عَنْ خِلَافِ الْأَهْلِ، أَوْ
٥٩٩ - مَنْ يَدَعُ الصَّوَابَ إِنْ يُذَكَّرِ … ثُمَّ إِذَا أُهِّلْتَ صَنِّفْ؛ تَمْهَرِ
٦٠٠ - وَيُبْقِ ذِكْراً مَا لَهُ مِنْ غَايَهْ … وَإِنَّهُ فَرْضٌ عَلَى الْكِفَايَهْ
٦٠١ - فَبَعْضُهُمْ يَجْمَعُ بِالْأَبْوَابِ … وَقَوْمٌ الْمُسْنَدَ لِلصِّحَابِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute