١- قمت بنسخ الرسالة حسب قواعد الإملاء والخط الحديثة.
٢- أوضحت الفروق بين النسختين، وأثبت ما وجد من سقط فيهما.
٣- رقمت الآيات القرآنية الكريمة.
٤- خرجت جميع الأحاديث النبوية الشريفة التي وردت في الرسالة، ويعلم الله - تعالى- وحده، الصعوبات والعوائق التي واجهتها في تحقيق هذه الرسالة، ذلك أن المصنف - رحمه الله – أورد فيها ما يربو على خمسة وستين حديثا، معظمها ليست في الكتب الستة، وإنما هي مبعثرة في كتب المسانيد التي معظم ما فيها من الضعيف، كمسند الفردوس والشهاب وغيرهما.
فالمصنف- رحمه الله - اكتفى بنقل الأحاديث من كتاب شيخه المتقي الهندي "كنز العمال"، ولم يزد في التخريج على ما قاله شيخه الذي اعتمد بدوره على كتاب السيوطي "الجامع الصغير وزيادته".
وكان لزاما علي أن أتتبع كل حديث في مظانه، وخرجته من كل