٢ ورواه بالإضافة إلى من ذكرهم المصنفة: ابن أبى شيبة/ كتاب الجنائز٢/٤٤٣، رقم (١٠٨٢٨) ، والدارمى/ كتاب الرقائق/ باب أشد الناس بلاء٢/٢٢٨، رقم (٢٧٨٦) ، والنسائي/ كتاب الطب٤/٣٥٢، رقم (٧٤٨١) ، والبغوي في شرح السنة/ كتاب الجنائز/ باب شدة المرض٥/٢٤٤، رقم (١٤٣٤) ، وابن حبان في صحيحه/ كتاب الجنائز٧/١٦١ رقم (٢٩٠١) والحاكم في المستدرك/ كتاب الإيمان١/٤٠ وصححه) والبيهقي في السنن الكبرى/ كتاب الجنائز٣/٣٧٢، وفي شعب الإيمان/ باب الصبر على المصائب٧/١٤٢ رقم (٩٧٧٥) ، والمحاملي في أماليه ١٧٩ رقم (١٥١) . ٣ التاريخ الكبير٨/١١٥، رقم (٢٤٠٠) . ٤ أشد: أسقطت من (أ) . ٥ قال جماعة من العلماء: والحكمة في كون الأنبياء أشد بلاغ ثم لأمثل فلأمثل؟ أنهم معصومون؟ بكمال الصبر وصحة الاحتساب، والأنبياء معصومون من الخطايا فتعلن الثواب. والله اعلم. وانظر: تسلية أهل المصائب لأبى عبد الله الحنبلي ص ١٧٢. ٦ الحاكم في المستدرك/ كتاب الايمان ١/ ٤٠، وكتاب الرقاق٤/٣٠٧، وصححه، ووافقه الذهبي. ٧ رواه أيضا: أحمد في المسند٣/٩٤، وابن ماجه في كتاب الفتن اباب الصبر على البلاء٢/١٣٣٤، رقم (٠٢٤ ٤) ، وقال في الزوائد: إسناده صحيح، ورجاله ثقات، وأبو يعلى في مسنده٢/٣١٢، رقم (١٠٤٥) ، والبخاري في الأدب المفرد ١/ ٦٠١، رقم (٥١٠) ، والبيهقي في السنن الكبرى/ كتاب الجنائز٣/٣٧٢، وفي شعب الإيمان/ باب الصبر على المصائب٧/١٤٢، رقم (٩٧٧٤) .