"٢" أو هي: ما يتشاءم به من الفأل الردئ، والشؤم: ضد اليمن، وهو عدم البركة. تنظر: المراجع السابقة، وينظر شرح السنة: الطب ١٢/١٧٠، شرح صحيح مسلم للنووي كتاب السلام باب الطيرة ١٣/٢١٨، شرح الطيبي: الطب ٨/٣١٣، آخر كتاب مفتاح دار السعادة ٢/٢٤٦، القوانين الفقهية ص٢٩٦، فتح المجيد باب ما جاء في التطير ٢/٥٢٥، معارج القبول ٣/٩٩٠-٩٩٣، القول السديد ص١١٦، القول المفيد ١/٥٥٩. "٣" ويلحق بذلك أيضاً الاستقسام بالأزلام الذي حرمه الله تعالى بقوله {وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ} [المائدة: ٣] ، وبقوله تعالى: {إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ} [المائدة: ٩٠] وهو ما كان يفعله أهل