للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الرابعة: الرزق من الطيبات.

الخامسة: استفهام الإنكار في هذا الأمر الباهر.

الثانية والستون: ١

الأولى: عبادة من لا يملك نفعا.

الثانية: أنهم لا يستطيعون.

الثالثة: النهي عن ضرب المثل له.

الرابعة: التنبيه على علمه وجهلهم.

الثالثة والستون، ٢ والتي بعدها فيهما: المثلان العظيمان القاطعان.

الخامسة والستون: ٣

الأولى: ذكر تفرده بعلم الغيب.

الثانية: ذكر أمره الآخرة.

الثالثة: ذكر قدرته على كل شيء، فلا تستبعد شيئا.

السادسة والستون: ٤

الأولى: ذكر إخراجنا من البطون هكذا.


١ قوله تعالى: {ويعبدون من دون الله ما لا يملك لهم رزقا من السماوات والأرض شيئا ولا يستطيعون فلا تضربوا لله الأمثال إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون} الآيتان ٧٣-٧٤.
٢ قوله تعالى: {ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شيء ومن رزقناه منا رزقا حسنا فهو ينفق منه سرا وجهرا هل يستوون الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون وضرب الله مثلا رجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شيء وهو كل على مولاه أينما يوجهه لا يأت بخير هل يستوي هو ومن يأمر بالعدل وهو على صراط مستقيم} الآيتان: ٧٥-٧٦.
٣ قوله تعالى: (ولله غيب السماوات والأرض وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب إن الله على كل شيء قدير} الآية: ٧٧.
٤ قوله تعالى: {والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون} الآية: ٧٨.

<<  <   >  >>