للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[سورة الأعراف]

قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى: مسائل في سورة الأعراف:

الآية الأولى ١.

الأولى: فيها وصفه بأنه كتاب.

الثانية: كونه منزل إلى النبي صلى الله عليه وسلم:

الثالثة: النهي عن الحرج.

الرابعة: فاء التفريع.

الخامسة: ذكر الحكمة في ذلك، وهي الإنذار العام، والذكرى الخاصة.

الآية الثانية ٢.

الأولى: فيها الأمر باتباعه.

الثانية: التحريض على ذلك بأنه منزل إلينا من ربنا.

الثالثة: النهي عن اتباع ما سواه.

الرابعة: أنه لا بد من هذا وهذا.


١ قوله تعالى: (كِتَابٌ أُنْزِلَ إِلَيْكَ فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ) سورة الأعراف: ٢.
٢ قوله تعالى: (اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ) سورة الأعراف: ٣.

<<  <   >  >>