للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الرابعة بعد المائة: ١

الأولى: ذكر توبته على العاصين.

الثانية: قوله {بِجَهَالَةٍ} .

الثالثة: ذكره الإصلاح مع التوبة.

الرابعة: ذكر الربوبية له في أول الكلمة وآخرها.

الخامسة: ختم الحكم بالصفتين.

الخامسة بعد المائة: ٢

الأولى: ذكر تعظيمه إبراهيم بما لا يُعلم له نظير.

الثانية: كونه أمّة.

الثالثة: قنوته لله.

الرابعة: كونه حنيفا.

الخامسة: تنزيهه عن هذه الطائفة.

السادسة: كونه شاكرا.

السابعة: كونه اجتباه.

الثامنة: هداه إلى صراط مستقيم.

التاسعة: أعطاه في الدنيا حسنة.


١قوله تعالى: (ثم إن ربك للذين عملوا السوء بجهالة ثم تابوا من بعد ذلك وأصلحوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم) الآية: ١١٩.
٢قوله تعالى: (إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين شاكرا لأنعمه اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم وآتيناه في الدنيا حسنة وإنه في الآخرة لمن الصالحين ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين) الآيات ١٢٠-١٢٣.

<<  <   >  >>