للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الثامنة: ذكر جهل من لم يفعل هذا الاستدلال.

التاسعة: تذكيرك الخصم بالقاعدة المسلمة إذا لم ... ١.

العاشرة: ذكر تناقض الخصم.

الحادية عشرة: في قبضه وبسطه آيات متعددة.

الثانية عشرة: أن تلك الآيات لأهل العلم.

الخامسة والأربعون ٢:

الأولى: قيل أنها أرجى ما في القرآن.

الثانية: فيها الرد على من استثنى بعض الكبائر.

الثالثة: تعليل ذلك بالأسماء والصفات.

الرابعة: النهي عن القنوط.

الخامسة: أن إسراف العبد وباله على نفسه.

السادسة: الفرق بين المغفرة والرحمة.

السادسة والأربعو ن ٣، وخمس آيات بعدها.

الأولى: الأمر بالإنابة.


١ بياض في هذا الموضع في المخطوطتين.
٢ قوله تعالى: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم) الآية: ٥٣.
٣ قوله تعالى: (وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس ياحسرتا على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين أو تقول حين ترى العذاب لو أن لي كرة فأكون من المحسنين بلى قد جاءتك آياتي فكذبت بها واستكبرت وكنت من الكافرين) الآيات ٥٤-٥٩.

<<  <   >  >>