عاما، وكان ذلك حافزاً قوياً على حركة البحث والدراسة والتأليف في الإعجاز العلمي، كما كان مشجعاً على قيام الجمعيات واللجان. وكان لزاماً على مركز السنة والسيرة النبوية بالمدينة المنورة أن يشارك في هذا النشاط العلمي الإسلامي خدمة للسنة النبوية، وبدأ ذلك يتحقق والحمد لله على المستوى العالمي، بعقد ندوة " عناية المملكة العربية السعودية بالسنة والسيرة النبوية ". والبحث الذي نقدمه يتكون من ثلاثة فصول:
الفصل الأول: التمهيد.
الفصل الثاني: تقويم الأعمال التي تناولت الإعجاز العلمي والطبي في السنة النبوية.
الفصل الثالث: جهودنا في أعمال الإعجاز العلمي والطبي في السنة النبوية.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد إمام الأنبياء والمرسلين.