حقيقة الشرع وأصله مبني على الإقرار بالوحدانية والرسالة هما حقيقة الشرع، وهما اللذان يفرق بهما بين المسلمين وغيرهم، لا مجرد الإقرار بالربوبية كما يزعم طوائف من أهل الكلام والتصوف.
٢ـ أركان لا إله إلا الله:
كلمة التوحيد والتقوى لها ركنان:
• الركن الأول: هو "لاإله" نفي الألوهية الحقة عن كل ما سوى الله من المخلوقات.
• الركن الثاني: هو "إلا الله" إثبات الألوهية لله وحده لا شريك له.
٣ـ معنى لا إله إلا الله عند أهل السنة ومخالفيهم:
المقرون بكلمة التوحيد (لا إله إلا الله" افترقوا في معناها على أربع فرق١: