٢ يشير إلى قوله تعالى: ?ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعاً أو كرهاً قالتا أتينا طائعين? سورة فصلت، آية ١١. ٣ رواه أبو داود رقم ٤٥١٠ في الديات من رواية الزهري، عن جابر، وإسناده منقطع، وأصل القصة في الصحيحين من رواية أبي هريرة وأنس. انظر: جامع الأصول ١١/٢٣٦ وما بعدها، وفتح الباري رقم ٣١٦٩،٤٢٤٩، ٥٧٧٧، ودلائل النبوة للبيهقي ٤/٢٥٦ وما بعدها، وسيرة ابن هشام ٣/٤٥٠ وما بعدها، وزاد المعاد ٣/٣٣٥، وابن سعد ٢/٢٠٠ وما بعدها، والبداية ٤/٢٠٨ وما بعدها. ٤ وصح كتبت في هامش الأصل وكتب عليها صح وليست في "ع" وأثبتت في "ج". ٥ رواه مسلم رقم ٢٢٧٧ في الفضائل، باب فضل نسب النبي صلي الله عليه وسلم وتسليم الحجر عليه قبل النبوة، والترمذي رقم ٣٦٢٤ في المناقب، عن جابر بن سمرة أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال: "إن بمكة حجراً كان يسلم علي ليالي بعثت إني لأعرفه الآن".