٢ أورده ابن الجوزي في المناقب ص ٢٢٣. ٣ قال الحافظ في الفتح ٨/٤٧٥ وممن أثبت الرؤية لنبينا صلي الله عليه وسلم الإمام أحمد، فروى الخلال في "كتاب السنة" عن المروزي قلت لأحمد إنهم يقولون أن عائشة قالت: "من زعم أن محمداً رأى ربه فقد أعظم على الله الفرية"، فبأي شيء يدفع قولها. قال بقول النبي صلي الله عليه وسلم رأيت ربي، قول النبي صلي الله عليه وسلم أكبر من قولها. وأما الرواية عن ابن عباس في رؤية النبي صلي الله عليه وسلم لربه فقد رواها الإمام أحمد في المسند ١/٢٨٥،٢٩٠، قال ابن كثير في التفسير ٨/١٠٢: إسناده على شرط الشيخين. ورواه ابنه عبد الله في السنة ١/٢٩٢ رقم ٥٦٣،١٠٤٤-١٠٤٥، ورواه ابن خزيمة في التوحيد ١/٤٨١ وما بعدها، واللالكائي في السنة ٣/٥١٣، والآجري في الشريعة ٤٩٤، وابن أبي عاصم في السنة ١/١٨٨. ٤ ما بين القوسين استدرك في هامش الأصل وكتب عليه صح.