للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

هذا الباب إلا وقوع العلم بما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكتبه من عهود السعاة على الصدقات، وكتابه لعمرو بن حزم لما بعثه إلى اليمن لكفى، إذ فيه الأسوة، وبه القدوة" (١) .

وسيأتي في المبحث التالي مصداق ما ذكره الخطيب.


(١) تقييد العلم للخطيب (٧٢) وحاشيتها.

<<  <   >  >>