للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

الآخر كما في قوله: {أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ} ١، ومنها التكذيب بقوله: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} ٢، وقوله: {لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفَاعَةٌ} ٣، وقوله: {إِلاَّ مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} ٤.

(العاشرة بعد المائة) : قتل الذين يأمرون بالقسط من الناس.

(الحادية عشرة بعد المائة) : الإيمان بالجبت والطاغوت.

(الثانية عشرة بعد المائة) : تفضيل دين المشركين على دين المسلمين.

(الثالثة عشرة بعد المائة) : لبس الحق بالباطل.

(الرابعة عشرة بعد المائة) : كتمان الحق مع العلم به.

(الخامسة عشرة بعد المائة) : قاعدة الضلال وهي: القول على الله بلا علم.

(السادسة عشرة بعد المائة) : التناقض الواضح لما كذبوا بالحق كما قال تعالى: {بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ} ٥.

(السابعة عشرة بعد المائة) : الإيمان ببعض المنْزل دون بعض.

(الثامنة عشرة بعد المائة) : التفريق بين الرسل.

(التاسعة عشرة بعد المائة) : مخاصمتهم ٦ فيما ليس لهم به علم.

(العشرون بعد المائة) : دعواهم اتباع السلف مع التصريح بمخالفتهم.


١ سورة الكهف آية: ١٠٥.
٢ سورة الفاتحة آية: ٤.
٣ سورة البقرة آية: ٢٥٤.
٤ سورة الزخرف آية: ٨٦.
٥ سورة ق آية: ٥.
٦ كذا في مخطوطة الشيخ عبد العزيز مرشد ووقع في غيرها (مخالفتهم) .

<<  <   >  >>