٢ قوله: (ومن الملائكة حتى) من مخطوطة "المكتبة السعودية ٢٦٩/ ٨٦". ٣ لفظ (الأنبياء) من مخطوطة "المكتبة السعودية ٢٦٩/ ٨٦) ووقع في غيرها (الأولياء) . ٤ قوله (وإثباتها لله عز وجل) يقتضيه المقام ولكنه غير موجود فيما سوى طبعة الجميح, وقد وقع فيها بين قوسين كدليل على زيادته. ٥ أي عند العامة كما بينه الشيخ في جوابه عن سؤال وجه إليه حول إيراد هذه العبارة فقد بين في ذلك الجواب أن هذا اللفظ إنما يطلقه عوام نجد في زمانه على من يعتقدون فيه من الأشخاص يقصدون به أن ذلك الشخص المعتقد فيه قادر على النفع والضر وأنه يصلح لأن يدعى وأن يرجى وأن يخاف وأن يتوكل عليه فصاروا يقصدون به ما يقصد بلفظ الإله. فتلخص من ذلك أن الشيخ حينما يورد هذه العبارة إنما يعبر بها عما يعتقده أولئك العوام لا عن معنى لفظ الإله عنده, وجوابه المشار إليه في روضة الأفكار والأفهام لابن غنام. ج ١ ص ١٢٢. ٦ لفظ (عنده) من مخطوطة "المكتبة السعودية ٢٦٩/ ٨٦".