" مَاءٌ غَوْرٌ " وَزَادَ: "وَلَا يَجْمَعُونَ غَوْرٌ وَلَا يُثَنُّونَهُ " وَالبَاقِي سَوَاءٌ، وَأَمَّا أَوَّلُ الكَلَامِ فَهُوَ مِنْ (١) وَأَخْرَجَ الفَاكِهِيُّ عَنْ ابْنِ أَبِي عُمَرَ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ الكَلْبِيِّ».
(١) بياض بأصله.
• قال أبو الأشبال: العبارة الكاملة هكذا:
«وَهُوَ كَلَامُ الفَرَّاءِ مِنْ قَوْلِهِ: " مَاءٌ غَوْرٌ إِلَى وَمَقْنَعٌ " لَكِنْ قَالَ بَدَلَ " بِئْرٍ غَوْرٍ ":" مَاءٌ غَوْرٌ " وَزَادَ: "وَلَا يَجْمَعُونَ غَوْرٌ وَلَا يُثَنُّونَهُ " وَالبَاقِي سَوَاءٌ، وَأَمَّا أَوَّلُ الكَلَامِ فَهُوَ مِنْ كَلَامِ أَبِي عُبَيْدَةَ، وَأَخْرَجَ الفَاكِهِيُّ عَنْ ابْنِ أَبِي عُمَرَ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ الكَلْبِيِّ».
(راجع " الفتح " الجزء العاشر، كتاب الأدب، ٨٥ - باب إكرام الضيف، في شرحه ترجمة الباب).
• • • •
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute