[بياضات الجزء الحادي عشر]
٥١ - (ص ٢٥٥/ ٢٩٨ / ٣٠٤) - كتاب الرقاق، ١٨ - باب القصد والمداومة في العمل، في شرح حديث رقم ٦٤٦٥، وهو الحديث الخامس في الباب المذكور:
«قَوْلُهُ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيْ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ، لَمْ أَقِفْ عَلَى تَعْيِينِ السَّائِلِ عَنْ ذَلِكَ، لَكِنْ (١)».
(١) بياض بأصله.
• قال أبو الأشبال: لعل العبارة الكاملة هكذا:
«قَوْلُهُ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيْ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ، لَمْ أَقِفْ عَلَى تَعْيِينِ السَّائِلِ عَنْ ذَلِكَ، لَكِنْ يَحْتَمِلُ أَنْ تَكُونَ عَائِشَةُ هِيَ نَفْسُهَا. وَاللهُ أَعْلَمُ».
٥٢ - (ص ٢٨٨/ ٣٣٦ / ٣٤٤) - كتاب الرقاق، ٣٦ - باب الرياء والسمعة، في شرح حديث رقم ٦٤٩٩، وهو الحديث الوحيد في الباب المذكور:
«وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ عِنْدَ (١) مَنْ سَمَّعَ سَمَّعَ اللَّهُ بِهِ، وَمَنْ رَاءَى رَاءَى اللهُ بِهِ».
(١) بياض بالأصل وهو عند مسلم.
• قال أبو الأشبال: العبارة الكاملة هكذا:
«وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ عِنْدَ مُسْلِمٍ:" مَنْ سَمَّعَ سَمَّعَ اللَّهُ بِهِ، وَمَنْ رَاءَى رَاءَى اللهُ بِهِ "».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute