(١) في الفرج بعد الشدة لابن أبي الدنيا (أغفى) وفي الفرج بعد الشدة والحماسة البصرية (أغنى). (٢) في مصادر الخبر كلها: فموصول بها. (٣) في الديوان: تخبّر. (٤) كذا في الأصل عازم وجاء في الكامل ٣/ ١١٢٤، ومروج الذهب ٣/ ٢٧٤ (١٩٤١)، وديوان كثير عزة (٢٢٤) ومعجم ما استعجم ٣/ ٩١١، ومعجم البلدان (عارم) أن عبد الله بن الزبير لمّا قام بالخلافة سمى نفسه العائذ وحبس محمد بن الحنفية (في المروج حبس الحسن بن محمد بن الحنفية) بحبس عارم، وهو حبس وحش مظلم-قال ياقوت: ولا أعرف موضعه وأظنه بالطائف، وقال البكري صاحب معجم ما استعجم: سجن بمكة-وأراد قتله، فعمل الحيلة حتى تخلّص من السجن، وفي ذلك يقول كثير. (٥) جاء في حاشية الديوان: ورق الدنيا: رونقها وزهرتها، ضربة لازم: يريد ضرب لازب، واللازب الثابت.