٢ أخرجه البخاري رقم ٢٩٠٨ كتاب الجهاد والسير ورقم ٦٠٣٣ كتاب الأدب ومسلم رقم رقم٤٨ كتاب الفضائل. قال النووي في شرح صحيح مسلم ١٥, ٦٧, ٦٨: وفيه فوائد: منها شجاعته صلى الله عليه وسلم من شدة عجلته في الخروج إلى العدو قبل الناس كلهم بحيث كشف الحال ورجع قبل وصول الناس. وفيه بيان عظيم بركته ومعجزته في انقلاب الفردوس سريعا بعد أن كان يبطأ وهو معنى قوله: وجدناه بحرا: أي واسع. أ.هـ. ٣ لحديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنه أخرجه البخاري رقم٣٥٥٩ كتاب المناقب. ورقم٦٠٢٩, ٦٠٣٥ كتاب الأدب. ومسلم رقم ٦٨ كتاب الفضائل. ٤ لحديث عطاء بن يسار قال: لقيت عبد الله بن عمرو فقلت: أخبرني عن صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في التوراة فقال: أجل والله إنه لموصوف في التوراة ببعض صفته في الفرقان: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيراً} وحرزاً للأميين, أنت عبدي ورسولي سميتك المتوكل ليس بفظ ولا غليظ ولا سخاباً بالأسواق ولا يدفع السيئة بالسيئة, ولكن يعفو ويغفر ... " أخرجه البخاري رقم ٢١٢٥ كتاب البيوع ورقم ٤٨٣٨ كتاب التفسير ٥ أخرجه البخاري رقم ٦٠٣٨ كتاب الأدب ومسلم رقم ٥١ كتاب الفضائل.